Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
في الحقيقة أن اغتنام الخبرات الموجودة لدى أمثال هؤلاء أفض بكثير من استقدام خبراء من الخارج
ولكن ليس على حساب الآخرين
وليس على حساب العمل طبعا
بل فقط عند وجود حاجة ملحة
في الغالب هو تقدير له
ولو كانت ترقية مثلا كان يحيلوه على المعاش ثم يتعاقدوا معه حتى يستفيدوا منه
اما انه يكون فيه نظام للتقاعد ولايتم التعامل معه لمحسوبيات او مجاملات فهذا سوء في الادارة
من وجهة نظرى هو استمرار لنقل الخبرة الكافية الوافية للصف الثانى من الموظفين
بل هو اخفاق في اعداد صف الثاني من قبل الإدارة.
أين مكان الشباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رآى واحد هو الغباء الادارى متجسداً فى صور كثيرة ( تكريم - خبرة - ..........الخ فالادارة المتقنة لعملها لا تتأثر بخروج موظف ومن الضرورى وجود الصف الثانى والثالث على كفأة عالية ومن الممكن أن تتفوق أيضاً على الصف الاول وهذا الكلام لا نراه ولا نسمع به سوى فى عالمنا العربى .........
سوء و غباء الإدارة
تلعب المعارف و النفوذ دورآ هامآ فى ذلك قد يكون هذا الشخص ليس له إنجازات تذكر ليتميز بها
لكن لم يعد صف ثان ليظل هو متميزآ فى مجاله و لا يفكر القائمون على التوظيف فى طوابير الشباب
المنتظر لفرصة ليظهر قدراته و مهاراتة فى عمل يكلف به لتصبح قضية من أهم قضايا المجتمع
بنظري جميع ما سبق فهو تكريم لجهوده
ثانيا سوء بالادارة وخلل بعدم توفير كادر مناسب واحيانا تكون باحترافية سيئة من قبل هذا الشخص بعدم توصيل المعلومة لمن هم اقل منه واحتفاظه بمفاتيح العمل للابقاء عليه وطمعا بالاستفاده وحده
ومزيج من ازمة ثقة بمن يأتي من بعده يستطيع القيام بهذه المهام وان لا يخون او يسرق
لذلك لا يمكنني تسمية جانب واحد فقط مما ذكرته استاذي الكريم فكلها عوامل توضع بالحسبان
الدماء داخل أجسادنا تتغير وتتجدد
وأي عمل مؤسسي يجب أن تبنى دعائم استمراره وتجديد نشاطه الإبداعي على دوام تجهيز الصف الثاني لتولى المناصب الأعلى خاصة للشباب صاحب الفكر المتجدد والمتطور وهذا ليس أغفالاً لخبرة الكبار فهم معلمينا بدروسهم في مطبخ الحياة العملية
أذاً العجلة يجب أن تظل دائرة بتأهيل الصف الثاني