اذا كان هدفك فى تحقيق المبيعات شهرى وقد اوشك الشهر على الانتهاء ولم تحقق هدفك ماذا تفعل؟

ابذل كل جهدي في الايام المتبقية من الشهر واضع الوقت في قبضة يدي

أولاً: أنا أنصح بأن تدق ناقوس الخطر إذا لم تحقق75% من الهدف مع بلوغ منتصف الشهر، حتى يكون لديك متسع من الوقت لاتخاذ الاجراءات المناسبة لتحقيق الهدف في النصف الاخير من الشهر

ثانياً: يجب أن تأخذ بعين الاعتبار أن الهدف الشهري هو خطوة واحدة لتوصلك إلى الهدف السنوي، فأحياناً تكون مبيعاتك في شهر جيدة وشهر أخر أقل، والمهم أن تبقى على المسار الذي حددته لتحقيق الهدف السنوي.

ثالثاً: أن تحلل اسباب عدم تحقيقك للهدف والعمل على الاستفادة من من هذا التحليل.

رابعاً: إذا كانت الاسباب ناجمة عن أخطاء قمت بها، فعليك تدارك الوضع وتصحيح هذه الاخطاء.

خامساً: ‘ذا كانت الاسباب ناجمة عن وضع السوق، فانظر كيف يمكنك التعويض في الشهر المقبل

سادساً: أن شخصيا لا أنصح بأن تذهب إلى السوق ولا تعود إلا بتحقيق الهدف لأن ذلك قد يوقعك في مشاكل قد تؤثر على علاقتك بعملائك مما يعود عليك بالمشاكل في الاشهر اللاحقة

سابعاُ: إطلاع مسؤولك المباشر عن مجريات الامور، ليس بخلق أعذار، ولكن بشرح الوضع الذي تمر به مع ذكر الخطوات التي ستقوم بها لتدارك الأمر

سوف اعمل اكثر فى كل مكان حتى اظهر عملاء جدد والمتابعة باستمرار مع العملاء القدامى حتى امدهم بالكميات المطلوبة فى اى وقت واستمر فى البيع حتى اخر دقيقة عمل فى الشهر .

تقوم باحتساب ما تبقى من الهدف وتوزيعة على باقى الايام  ويتم عمل توسع افقى او توسع رائسى لفتح عملاء جدد والوصول بالهدف الى الرقم المطلوب 

ولماذا لا نعمل باجتهاد من اول الشهر بالهدف اليومى لكى يكون العمل سهل ومريح 

ابعد عن العمليل الصعب "من يشتري بصعوبه"

ابدأ بخلق العروض و الكوبونات وغيره لاغراء العملاء المتشكيين 

احاول بكل الطرق اخلق فرص اخرى وسوق اخر انشر فية المنتج 

أكثف من العمل حتى أصل لما اريد من المستهدف البيعي وإن لم يتحقق فيمكنك أن تحقق أقرب إقتراب منه في شهرك.