Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الطريقة الاولى الطريقة المرنة وتسمى الطريقة الكلاسيكية وتعتمد بالحساب على المرحلة المرنة التي تمر على المقطع البيتوني أثناء تطبيق الحمولات عليه حيث يكون مخطط الاجهادات على المقطع مثلثياً في منطقة الضغط ومنطقة الشد وتكون العلاقة بين الاجهادات والتشوهات خطية وفيها يكون عامل الامان كبير
الطريقة الحدية ويتم فيها تصميم المقطع البيتوني على فرضية وصول البيتون لحد مقاومة البيتون على الضغط ووصول الحديد الى حد المرونة أي وصل المقطع البيتوني لحد الانكسار
وبالتالي الفرق بينهما بالاولى تشغيل المقطع على الاجهادات في مرحلة المرونة كحد أعلى والثانية تشغيل المقطع على اجهادات حد الانكسار
والطريقة الاولى غير اقتصادية بسبب هدر جزء كبير من طاقة تحمل البيتون والحديد دون الاستفادة منها بعكس الثانية التي تستغل الاجهادات التي يتحملها المقطع حتى وصوله لمرحلة الانكسار كحد أقصى للتحميل .
أجابة وافية للأخت ألكريمة ألأستاذة ورقاء وفقها ألله وأياك أخي ألكريم أستاذ محمد,, من وجهة نظري يمكن أيجاز متطلبات ألسؤال من خلال تعريف مفهوم التصميم الانشائى وما هو ؟ :هو اختيار مادة العنصر ألأنشائي بابعادها المناسبة والتى تجعل هذا العنصر قادر على تحمل الاحمال الواقعة علية على ان تكون التشوهات ضمن ألحدود المقبولة لخصائص هذا ألعنصر . وهناك طرق للتصميم منها وكما يلي
1 - التصميم المرن : (اقصى حمل تتحمله المادة هو الذى يصل بها الى نقطة الخضوع ) وهذا غير صحيح ؟
لان المادة لاتنهار عند نقطة الخضوع ..وألسؤال هنا متى نلجأ الى التصميم المرن ؟
نلجأ ألى ألتصميم المرن اذا كانت مادة العنصر تنهار بعد نقطة الخضوع مباشرة
2 - التصميم بالنهايات الحدية : وهو يبحث عن الطاقة المخزونة فى المادة بعد نقطة الخطوع الاولى .
ونسأل أيضا متى نلجأ للتصميم بالنهايات الحدية ؟
اذا كانت المادة تنهار بعد مسافة من نقطة الخضوع الاولى ولكن يجب ان تكون هذه المسافة بعيدة عن عن الانهيار او الية الانهيار .
شكرا"لك أستاذ محمد يونس على الدعوه للإجابه على هذا السؤال، متفق تماما" مع إجابات اﻷستاذ الفاضل فؤاد و اﻷستاذه الفاضله ورقاء حفظهما ألله.
