في شركات النفط الغاز هناك فاقد كميات بعامل درجات و التبخر كيف تعالج هذه الكميات وما ثاثيرها علي الارباح ؟

فى راى المتواضع ان الفاقد  فى شركات الغاز  لا ينظر اليه

وهذا نظرا لضئالة الفاقد بالنسبة للكمية المنتجة

وشكرا

إلى أن تصنف على أنها خسارة عادية وفقا للمعايير المعمول بها والصناعية علاج فقدان التوازن كما الشاذة. يمكن للمرء أن تحمل على الانتاج في حين أن خسارة غير طبيعية يمكن أن تحمل على حساب الأرباح والخسائر. في كلتا الحالتين لا يتأثر على الإطلاق صافي الربح. (ويستند الرد على هذا السؤال على ما أفهمه من الترجمة من العربية - يرجى عفوا عن التصحيحات المطلوبة).

بشكل عام التوالف والفواقد خلال عملية الإنتاج تقسم إلى قسمين

كمية مسموح بها و هي تعتبر جزء من تكلفة البضاعه المباعة و تبقى جزء من التكاليف لحتى يتم تغطيتها خلال الفترة المحاسبية نفسها

طبعاً هذه الحالة على فرض بإن التوالف والنواتج غير قابلة للبيع بإي ثمن

والنوع الأخر الكمية فوق المسموح بها وبهذه الحالة يجب أن تعتبر خسارة وتطرح من تكلفة البضاعة وتظهر بحساب منفصل في قائمة الدخل تحت مصاريف الفترة,.. أما إذا كانت هذه البضاعة يمكن بيعها فإنها تخصم من تكلفة البضاعة وتدخل في النقد أو البنك والفرق بالسعر يسجل كخسارة

الفاقد نوعان الفاقد الطبيعي  هو مخلفات العملية الصناعية و التي قد تكون لها قيمة وفي الغز ليس له اي قيمة صناعية وهومخلفات نتيجة العملية الانتاجية ويتم تحميله على قيمة الغاز المنتج  ( العادم الطبيعي ) يحمل على تكلفة التشغيل او الانتاج للغاز

ما يزيد عن العادم الطبيعي يعتبر عادما غير طبيعي   يعتبر خسارة يحمل على قائمة الدخل

اعتقد  

هناك حالتيين 

*- حالة استخراج  الخام  لا يوجد معالجة 

ولا يوجد ـأثير على الربح 

*- حالة التكرير والتعبئة 

 تعالج كفاقد طبيعي و تضاف الى  تكلفة التصنيع 

والله اعلم