Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
<p>تعبنا كثيرا من صبرنا على هؤلاء الناس</p> <p>يحسدون على اقل النعم ،يحبون التعامل بمكر،يظهرون خلاف ما يبطنون</p> <p>استعيذ بالله من حسدهم كل يوم</p> <p>وماذا بعد ذلك وهم يتمادون يوما بعد يوم؟</p>
حدثى دائمآ بفضل الله عليكى
و توكلى على الله و استعيذى بالله منهم
و حاولى تجنبهم قدر المستطاع
شكرا اختي ألفاضلة ,,,, قوله جل وعلا من سورة ألأسراء بسم ألله ألرحمن ألرحيم (( قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا )) صدق ألله ألعظيم
عدم الالتفات لهم ؛ وعدم الاكتراث بهم هو ما يغيظهم أكثر ويدحر ما في صدورهم
ان الله يدافع عن الذين آمنوا . الحسد والحقد موجودان فعلا فى الدنيا ولكنهما نار تحرق صاحبهما والأمر من قبل ومن بعد لله الواحد القهار .
شكرًا على الدعوة ..
إختي الكريمة عليكي بوصية خير البشر محمد صلى الله عليه وسلم في الحديث التالي:عن أبى هريرة رضي الله عنه، أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قرابةً أصلهم ويقطعوني، وأُحسن إليهم ويسيئون إلي، وأحلمُ عنهم ويجهلون علي. فقال: ( لئن كنتكما قلت فكأنما تُسفّهم الملّ، ولا يزال معك من الله ظهيرٌ عليهم ما دمت على ذلك ) رواه مسلم .
معاني المفردات
تسفّهم: تطعمهم.
المَلّ : الرماد الحار الذى يُحمى ليدفن فيه الطعام فينضج، وهو تشبيه لما يلحقهم من الإثم بما يلحقهم من الأذى بأكل الرماد الحارّ.
الظهير : الناصر والمعين .
فإذن أختي الكريمة إذا أحببتي أن يكون لكي من الله سبحانه وتعالى نصيراً لكي عليهم فافتدي بما جاء به الحديث الشريف وبهذا تكونين كمن يطمهم الرماد الحار في غيظ نفوسهم
بالنسبه للقريب لن تستطيعي التبرأ منه فاحاول ان تكون علاقتي بحدود ولا انزلق معه في النفاق بقدر المستطاع مع محاوله بالاصلاح وعلاج هذا المرض الخطير بطيب الكلام و حسن الخلق
اما الاصدقاء فلو وجد بقلوبهم هذا المرض فهم ليسوا باصدقاء والعيش بدونهم افضل والاشخاص العابرين لن ياخذوا منك اكثر مما تريدين فدعيهم بمرض قلوبهم وتجنبيهم تماما فمن يتكلم في ظهري اشكر له واقول فداك ذنوبي ما تغلا عليكوالله الهادي اسأل الله لي ولك ولكل المؤمنين الهدايه وان يمتعنا الله بقلوب بيضاء نظيفه خاليه من الامراض يملأها حب الرحمن تعشق الخير وتتمناه للجمي
لا مفر من تضييق العلاقه مع هؤلاء وعسي ان يهدي الله من اضل
السلام عليكم اتصرف في بدء الامر بالابتعاد عنهم وتجاهلهم الى ان اصل الى درجة اقطع علاقتي بهم كلياً باللين ومن ثم بالشدة ان استلزم الامر كوني لا استطيع استمر بحياتي معهم اياً كانت درجة القربة ..وشكرا على الدعوة
الكثرة فى تحصين نفسك وعدم الاكتراث عليهم فلوا أجتمعوا ان يضروك بشى ماكتبه الله للك فلن يضروك بشى والله ولى المحسنين.