ما هي النشاطات التي تقترحها لكسر الجمود في الحصة؟؟

التحاور بين التلميذ أو القيام بمسرحية باللغة الأنقلزية أو نشاطات تنافسية بينهم كذلك باللغة الأنقلزية

انى ارى ان سبب الجمود فى الحصه يصنعه المدرس لان التفاعل بين الطلبه والمدرس يصنعه الاحساس والشعور بنشاط المدرس فتكون الحصه كخليه نحل قبل ان يسأل الطالب سواله ينبغى للمدرس ان يكون ملما بالشرح الوافى للماده ولا يترك طالب على حساب الاخر ويركز على الخاملين فى الحصه بتثبيت نظراته عليهم والتلميح لهم بانه سوف يشرح العنصر القادم كى ينتبه الطالب ويخرج من خموله 

تنافس بين الطلاب لتنشيطهم على لتفوق على بعضهم لبعض بتغير نمط واسلوب كل حصة على حدى

المناقشة الفعالة 

وعمل انشطة متجددة دائما

 

• مسالة كسرالجمود بالحصة او المحاضرة من وجهة نظري تظل مرتبطة بالكثير من الاسباب والعوامل التي تتعلق (باسلوب المحاضر)اوبالحالة العامة   (لقاعة التدريس) اوالطلبة (موضع التلقي) واذا حاولنا ان نقوم بعملية حصر او تسليط الضؤ علي الاساليب التي يمكن اتباعها لكسر جمود المحاضرة اوالحصة  يمكن ان تتمثل في الاتي :-
• اولا: اسباب نفسية تتعلق بعملية القبول 
•              حيث يتكون لدي الطالب من اول محاضرة نوع من القبول او الارتياح للمحاضر او الاستاذ (الانطباع الاول)والذي بدوره يصب في رفع او خفض معدل القبول اليومي او مستوي انتباهة الطالب اثناء الحصة او المحاضرة مما يتوجب تعديل اوتغيير الانطباع الاول ان لم يكن جيدا حتي تنال القبول المطلوب كمحاضر او استاذ
• احيانا اسلوب الالقاء يخلق نوع من الجمود او النفور من تلقي المزيد من المعلومات كرداة الصوت او طريقة الالقاء او انخفاض الشديد للصوت او الالقاء بايقاع اعلي من اللازم يوحي للطالب بانه في ساحة قضاء وليس في قاعة تعلم كذلك التعامل بنوع من التعالي او اللامبالة او اختيارعبارات اعلي من مستوي الفهم الموجود بالقاعة 
• ايضاء من ضمن العوامل التي يمكن ان تخلق جمودا او تساعد الطالب علي ترك المحاضرة  هي المظهر العام للمعلم او المحاضر فكل ما كان مرتبا ومهندما كل ساعد ذلك الطالب علي احترام متلقيه ومحاولة زيادة حالة الانتباهة لما يسرده من معلومات والعكس صحيح 
• احيانا يحدث موقف معين داخل قاعة التدريس ولم يتعامل معه المحاضراو الاستاذ بطريقة صحيحة ويمكن ان يوثر ذلك الموقف في الحالة المزاجيه لدي الطلبة مستقبلا مما يمكن ان يظهر في شكل جمود او رتابة اثناء تلقيهم للمحاضرة او الحصة
• عوامل تتعلق بنوعية الطلبة او المتلقين :-
• نجد احيانا هنالك نوعية محدده من الطلبة قد ترتبط بجنس محدد او قبيلة او اي نوع الروابط العرقية او الثقافية ومن المحتم ان تلك المجموعات توثرفي بعضها وبالتالي يمكن ان توثر في الجو العام للمحاضرة من خلال خلق او تثبيت انطباع محدد عن سلوك المحاضر او قيام المحاضر بااستخدام سلوكيات او اساليب تتنافي مع معتقدات تلك المجموعات سؤ ان تم ذكل عن قصد او دونما قصد . وان لم يتفهم المحاضر او الاستاذ السلوك الجماعي او المتفرق للمجموعات المختلفة اوالفردي احيانا لن يستطيع مهما اجتهد اوبالغ في فك طلاسم ذالكم الركود او تغيير حالة الممل او الجمود الماثلة امامه 
• وايضا وامتدادا للنقطة السابقة يتوجب علي المحاضر او الاستاذ اكتشاف مراكز القوي والمجموعات او الشخصيات المؤثره علي الراي العام داخل القاعة او الفصل واحتوائها وتزويب كل الحواجز النفيسة القائمة والتي يمكن ان تحدث مستقبلا بالتالي ستجد ان مسالة التحكم في المزاج العام للقاعة باتت امرا هينا واسهل مايكون 
• اخير عوامل تتعلق بقاعة التدريس نفسها :- قد تعد هذه العوامل مؤثره من الدرجة الثالثة في خلق حالة من الضجر او الملل او الجمود مثل ان يكون الجو باردا جدا او حار جدا او ان المقاعد او نظامم التهوية بتلك القاعة غير جيد او المقاعد المستخدمة غير صالحة او ان النوافذ غير قادره علي من الصوت او حالات الضوضاء التي تحدث خارج القاعة مما يخلق شعور بالضجر او التشويش في عملية التلقي 
• نخلص من كل ما ذكران قراة الجو العام للقاعة موضع التدريس او المحاضرة باتي العامل الحاسم في تحديد اسباب الضجر او الجمود والتعامل معها بحسب مقتضيات الوضع مما يجعلك دائما ناجحا وقادرا علي قيادة اي نوع انواع الطلبة او التلاميذ دون الحوجة لاستخدام سلطاتك او التعامل بحسم زائد الامر الذي غالبا ما يودي الي تمديد مساحلت الشعور بالملل او الضجراو الرتابة عند وقوفك امامهم . 

              والله اعلم,,, 

                                                                                                                                                                   عمادالدين تاج السر

ماجستيرادارة اعمال

10.11.2014

بعد التحية :

1- التخلى عن الروتين القاتل .

2- تغيير النمط والأسلوب للحصة والتنويع.

3- ترك مساحة من الدعابة السريعة .

4- بناء جسر الثقة بنك وبين الطلاب مما يزيد من تفاعل الطلاب .

5- التخلى عن نظرية المعلم يتكلم والتلاميذ يستمع (حسب علماء النفس فإن الانسان يفقد التركيز بعد15 دقيقة اذا كان مستمعا واذا كان مشاركا فيفقد التركيز بعد45 دقيقة )

اسلوب العصف الذهنى يجعل الطلاب دوما فى حالة تركيز لتوقع السؤال اما داخل الحصة نفسها فيمكن كسر الجمود من خلال الاسئلة الغير متوقعة داخل موضوع الدرس والتى تحمل طابع مثير مثل ... من الذى منع أكل الملوخية من الفاطميين .. فى احد دروس التاريخ مثلا ً ويرجع الاسلوب وفق الموقف أحيانا

 

اولا /القيام بعمل منافسة بين الطلاب لتشجيعهم على التفوق والامتياز

القيام بعمل مسابقه بينهم ومشاركتهم فى افكارهم والاخذ بها

لقد قمت فعلا بكسر الجمود في حصتي ونجحت بشكل بارع وذلك بأن قمت بتأليف أنشودة تحوي الوحدة مناط الشرح ودربت التلاميذ على غنائها وعرضتها في برنامج إذاعي في تابور الصباح. وكان أثر ذلك كبير بأن طلب العديد من التلاميذ اﻹشتراك في التدريب على هذه اﻷناشيد التي أكتبها بين الحين وﻵخر. وفي الحصة أحيانا أذكرهم بالأنشودة فيقومون بإنشادها سويا مما يجعلهم لا يسأمون من حصتي ويطلبون مني ألا أتركهم بعد إنتهاء الحصة.

   أظنني أستخدم بعضا من مقترحات الأخوان بشأن هذا السؤال أي كسر الجمود في الحصة  ، فعلى سبيل المثال وجدت ان الطلاب قد راقت لهم فكرة  تحويل أي قصة في المقرر الدارسي الى عمل درامي مسرحي حتى لو كان قصيرا لدرجة انهم أصبحوا يقومون بتوزيع الأدوار فيما بينهم بل و أحيانا يقومون بأضافة أفكارهم للنص المراد تمثيله بالأضافة إلى أبتكار شخصيات جديدة، كل هذا دون تدخل مني إلا في الحالات الضرورية.

و هنالك وسائل و طرق أخرى يستطيع من خلالها المعلم كسر الجمود قمت بتجربتها وبفضل الله عز و جل آتت أكلها كإعداد بعض التدريبات الحركية التي ليست بالضرورة داخلة في المقرر و أيضا اعداد المسابقات وتقسيم الطلاب الى فرق أو مجموعاات متنافسة

 

المعلم المتمكن من طرق التدريس  , هو الذي يحرص علي تتبع الطرق الحديثة  والفعالة مثال التعليم التفاعلي والتعليم التعاوني . ويضع الخطة اليومية  بحيث تتناسب مع تلاميذ فصله و يتوجب عليه معرفتهم بعمق حتي يتسني له  أن يضع خطته ليكون ملماً بمواطن القوة للتعزيز والضعف للمعالجة . ومن خلال هذه المعرفة  يصع النشاط متخللا  الدرس لكسر حاجز الملل ومثال : إذا كانت الخصة  مادة جامدة كسر الجمود بنوع من الفنون  أو دراما , موسيقي  إيقاع طبول أو علي الأدراج  رقص  رسم   وأن يقوم بالتحفيز للمجموعة التي تتقن النشاط مادياً أو معنوياً .  ( أن يكون وقت النساط قصيراً  حتي لايخل بزمن الحصة )