ما معوقات تطبيق الإدارة الإلكترونية في إدارة الموارد البشرية؟

انعدام الخبرات والعقليات التي تتعامل مع التكنولوجيا

فهناك النوع الكلاسيكي من الموظفين: كبار السن والخبرات تجد للاسف الكثير منهم لم يقوم بعمل الموزانة بين خبراته وبين التكنولوجيا الحديثة ويجد خوف وصعوبات في العمل بها

النوع المتمرد: وهو النوع الرافض للتجديد حينما اتقن شيئا لا يريد التجديد عليه ويرفضه ايا كانت مميزاته

واخيرا قد تكون المعوقات من الادارة لعدم توفيرها لبرامج ودفع مبالغ طائلة ببرامج مميزة وكبيرة تفيد بالعمل

لاتوجد اي معوقات بدليل تم تطبيقها وبنجاح في شركة الخطوط الجوية اليمنية ومطبقة ايضا في اغلب شركات الطيران العالمية حيث ان الشئون الادارية وشئون الموظفين فيها تعمل بأنظمة الكترونية بنسبة 90 بالمئة

 

انما ممكن يظهر عائقان الاول يكمن في ان العمل من الممكن ان يتوقف ان تم تطبيقه في بعض الشركات التي لايوجد بها مولد كهربائي خاص والثاني ان الموظفين القدامى البعض منهم يصعب مواكبتهم مع التطورات التقنية ومن السهل حل هذان العائقان

المتابعون

طبيعة  العمل هي التي تحكم  وهذا يعني هل نوع العمل يستلزم تطبيق الكتروني ام انه سهل بسيط يمكن ادارته بشري كالتعاملات ذات التعارف المتبادل كالتي بين البائع والمشتري

التوريت الوظيفي 

عدم مواكبة التكنولوجياا في الموارد البشرية 

عدم وجود شبكه تبادل المعلومات

التكلفة و التطوير البشري

* عدم وجود تأهيل وتدريب كافى .

* عدم دعم الادارات وخاصة الحكومية  لعملية التحول الالكترونى .

* ارتفاع تكلفة التكنلوجيا وصيانتها .

ربما يكون عدم تطور ادارة الموارد البشرية راجع لسببين احدهما ان الشركات ليست مواكبة للتطور او ان مدراء هذه الادارات برغم ان التدريب والتطوير من صميم عملهم الا انهم ليس لهم باع في المجال الالكنروني ولم يتدربو علي تطبيق الادارة الالكترونية وفي بعض الاحيان يكون القصد من ذلك ان المؤسسات اذا استخدمت النظام الالكتروني فان ذلك يضر ببعض طبار الموظفين الذين يتم الاستغناء هن خدماتهم

التدريب والتاهيل وإعداد الكوادر القادرة علي ذلك

- قلة الثقة لدى موظفي الموارد البشرية في كافة  التعاملات الإلكترونية.

- النقص في عدد الموظفين المتخصصين في تشغيل وصيانة أجهزة الحاسب الآلي.

- ضعف مهارات اللغة الانجليزية لدى بعض موظفي الموارد البشرية .

قلة الخبرة وضعف كفاءة عناصرها وادارتها