من وجهه نظرك:ما هو السن الذى يجب عند الوصول اليه يسترجع الموظف ماضيه المهنى ويسال نفسه تلك السؤال . هل نجحت فى تحقيق ما كنت تحلم به فى حياتك الوظيفيه؟

كل فترة من الوقت يسأل نفسه هذا السؤال كلما حقق هذفا من أهدافه 

تعتمد اجابة السؤال على عدة جوانب تتواجد إما في الشخص نفسه أو طبيعة عمله ومهامه أو في مستواه المهني.

فطبيعة الشخص الذي يعمل بادارة التسويق ليس نفس الطبيعة الشخص الذي يعمل بالادارة المالية مثلاً.

وأهداف اومهام ادارة المشتريات ليست مثل ادارة الموارد البشرية .

واهداف شخص يعمل بالادارة العليا تختلف عن شخص يعمل تحت خط انتاج في مصنع ما....

بالمختصر المفيد ...

السؤال يكون في بداية حياة الشخص عند انتقائه لوظيفته وخصوصاً أننا في وطننا العربي نعاني من البطالة المقنعة.

وبالتالي يجب أن يكون السؤال هل الوظيفة التي سأعمل بها ستحقق أحلامي عند نهاية حياتي المهنية؟؟؟

هذا ان كان له الحق في انتقاء نوع وظيفته. أن لم تكن مفروضة عليه

اعتقد انه لايرتبط بسن معين ولكن كل فترة من الزمن ويفضل ان تكون سنويا فى بداية كل سنة يتم وضع هدف او عدة اهداف منها ما يحتاج فترة زمنية قصير ومنها ما يحتاج الى فترات

يتم الاسترجاع نهاية كل عام والنظر الى ما تحقق من انجاز وما هى المعوقات ومحاولة ايجاد وابتكار  الحلول التى تسهل عملية الوصول الاهداف او الطموح المرغوب

من الواجب ان يكون لدى الموظف اهداف وظيفية (كـ منصب ، راتب ، تدريب ، خبرات) ولها اهداف يجب ان تحقق خلالها وعند عدم تحقيقها يجب ان تراجع هذه الاهداف سواء كانت خلال سنة او خمس سنوات ، اعتقد ان كل خمس سنوات يجب ان يراجع الموظف مسيرته الوظيفية وما تحقق خلالها ، لان الانتظار اكثر من ذلك يفوت الفرص والايام تجري بسرعة. "وجهة نظر".

وشكراً على السؤال الرائع.

عليه ان يسال نفسه هذا السؤال كل ليلة قبيل النوم وهو في حالة التجلي والاسترخاء ولا يمكن ان اعطيك عمرا محددا لهذا السؤال لان الاعمار ليست بيدي او يد احد انما هي بيد الله وحده سبحانه وتعالى.

لااضن انه من الصواب الانتضار الى سن معين لمساءلة انفسنا عما حققناه فقد يصبح الوقت متاخرا لتدارك امور فاتتنا بل الاجدى مساءلة النفس في كل وقت وحين لتدارك مايمكن تداركه وتحقيق احلامنا

الأهداف المستمرة ليست تحت جدول الزمن بمعنى أن التحسين المستمر بند من بنود الجودة الشاملة التي ينبغي أن لا تغيب لحظة عن جميع التصرفات في العمل أم في الحياة الشخصية، والعمر لا يمهل الإنسان ليعيد أوراقه بل يجب أن يستعد لحظيا للمغادرة في أي وقت قد يباغته الرحيل.

بصفة دورية مثل ان يكون ذلك شهرياً بحيث يساعدك ذلك على تعديل خطتك وطموحاتك وأهدافك..

من الواجب أن يحدث الأنسان نفسه طول الوقت لأن التحديث والتطلع لا يحتاج لوقت معين للأستفاده منع من الممكن أن يكون وقت الأستفاده هذا قريبا أو بعيدا لذا يجب أن يكون الانسان دائما فى تحديث لأستغلال الفرص والتقدم الدائم وعدم النظر للخلف 

ابتداء من سن الاربعين

اتفق تماما مع الأخ/ فهد على ان كل5 سنوات يجب على الموظف ان يراجع نفسه ويرى هل يحتاج تغيير او إعادة ترتيب...مراجعة بصدق وواقعية...