Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

هل تعتقد أن الإعلام فقد شفافيته وموضوعيته وبات يخدم أجندات سياسية؟

user-image
Question added by أماني عبده , رئيس قسم الكتابة والتأليف , شركة روايات للإنتاج
Date Posted: 2014/11/13
faisal mahmoud yaseen mohammed saeed
by faisal mahmoud yaseen mohammed saeed , مصمم جرافيك , وكالة كوادر الإعلام للدعاية والإعلان

لا أعتقد وحسب، بل أجزم إن الإعلام لم يكتسب يوما شفافية وحيادية حتى يفقدها.. فهو آلية لتنفيذ مخططات سياسية، فكرية، ثقافية، اجتماعية وايدولوجية..

اعتقد ان الاعلام سلاح ذو حديين فى مجتمعنا هذا لان نسبة الامية كبيرة ولذالك تكون نسبة تلقينهم للمعلومة الخطا او الصح تكون اكبر وللذاللك النسبة المثقفة يئست من ان تغيرالواقع او تصححة على الاقل

 

Deleted user
by Deleted user

الاعلام هو سيف قاطع في يد حامله واصبحت كل جهة تلوح به في وجه من يخالفهم الراي لكن لا يمكن ان نقول ان الاعلام فقد شفافيته فالاعلام لا يقترن ابدا مع الشفافية طالما هناك خط افتتاح للقناة ومرجعية وخلفية فالاعلام لم يكتسب يوما شفافية وموضوعية حتى يفقدها

Mah Alahdab
by Mah Alahdab , مراسل صحفي , موقع رؤى الغد الإلكتروني

نعم . لأن كل وسيلة إعلامية تنطق بمبادئها ولذلك لابد و أن تنحاز لجهة معينة بالإيجاب أو السلب

ناجى سعيد ابو عطوة
by ناجى سعيد ابو عطوة , فنى تكييف , الصفا للتكييف بالزقازيق

الاعلام الان لا يخدم اجندات ولكنه يخدم بعض من اصحاب المصالح ذات النفوذ التى تحكم وأصحات اتخاذ القرارات ولكن عندما نتكلم عن الاعلام الصادق فنادراً ما نقول مصر والعالم العربى لا زالو فى منطقه الخطر بين الحلم الغربى والطمع العربى بين النفوذ والمال

أحمد سعد محمد سنوسي
by أحمد سعد محمد سنوسي , رئيس قسم , جريدة الأخبار

نعم الاعلام فقد مصداقيته وحياديته لخدمة اجندات خاصة

محمد جمال
by محمد جمال , مدير مشروع بناء مدني , The Arab Contactors

اكيد الاعلام اصبح معظمه موجه

Mahmoud MohamedAhmed Hamid Ali
by Mahmoud MohamedAhmed Hamid Ali , Technical Support Specialist , Nile River State Information Center

نعم اعتقد ذلك ن فلاعلام الذي كان يجب ان يكون محايداً في تناول القضايا علي الساحة السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها اصبح ذو اجندات خاصة واصبح اعلام مصالح الا من رحم ربي ، فالحكومات اصبحت مسيطرة علي الصحافة والاذاعة والتلفاز فاصبح هذه الوسائل الاعلامية تخدم اجندة الحكومة بعيدا عن الحيادية والنزاهة .... نتمني ان يكون اعلامنا العربي في قمة المسؤولية والحيادية ..... ولكم شكري

   

احمد شريف طاهر سبتي العبودي
by احمد شريف طاهر سبتي العبودي , فاحص , شركة المشاريع النفطيه

نعم 

 

taqwa صابر محمد صالح
by taqwa صابر محمد صالح , صحفية , صحيفةالراي العام

  • نعم اعتقد ذلك ...لان المؤسسات الاعلامية باتت تخدم الجهات التى تمولها واغلبها جهات ومؤسسات سياسية لها وضعها السياسي فالمجتمع .

  • لذلك ترى ان مصلحتها تصب في افادة تلك الجهات وتجميل صورتها العامة والخاصه امام الجهات السياسية الاخرىحتى لو كان ذلك عكس مبادئها وعادات وتقاليد المجتمع .

محمد عادل عبد اللطيف
by محمد عادل عبد اللطيف , Geologist / Negotiation Expert , EGAS

النظرة الواقعية للطبيعة البشرية تقول بأنه لا يوجد إنسان محايد مائة بالمائة وبلا أى إنتماء أو ميل لفكرة وأيدولوجية ما ، للإجابة على حيادية الأداه الإعلامية لابد وأن ندرس علاقات القوى بين الأداه الإعلامية والأجندات السياسة المختلفة والفاعلة على الساحة. وبما أن الأجنده الحكومية هى الأقوى ضمن اللفاعلين السياسين الداخليين على الساحة السياسية فإنها تكاد تكون الواحيد الفاعلة بالنسبة للأداه الإعلامية الحكومية والمسالمة ولكن نحتاج دراسة التساؤل التالى " هل الرأى العام يوجه الحكومات أم أن الحكومات هى التى توجه الرأى العام؟" فالديمقراطية النظرية تقول بأن الحكومات إنما هى ممثل ومعبر عن الرأى العام ، ولكن بوجود خلل فى الجانب العملى لتطبيق نظرية الديمقراطية أصبحت الحكومات الإستبدادية فى حاجه إلى  توجيه الرأى العام كى يطالب الشعب بما تراه  الحكومات لتظهر هذه الحكومات وكأنها معبره عن الرأى العام ونموذج للديمقراطية .. فكان لجوء الحكومات إلى ما يعرف بتقنيات التلاعب بالوعى والذى بإستمراره يغير الإنتماءات بل ويغير الشخصية الوطنية بالكامل خلال الوقت والإستمرار ، وهذه العمليات من التلاعب بالوعى تنبنى بالأساس على عمليات التواصل المباشر بين الأداه (المنفذ للتقنية) والمواطنين، ولا يتم هذا التواصل إلا من خلال دور التعليم والذى تسيطر الحكومات على مادته ووسائل الإعلام  المقروءة والمسموعه وخاصة المرئية (الأقوى) والتى تسيطر الحكومات أيضا على مادته بشكل مباشر وغير مباشر. وكل ذلك تحت إطار الأمن القومى والذى ترسخ فى أذهان كثير من العرب (للأسف) بأمن النظم . وهذه العمليات تستهدف أولا الأدوات المنفذه (الجمهور الأول أو الإنتلجنسيا وهم الكتاب والصحفيون المسموعون من الشعب بإستخدام الترغيب والترهيب وعزل المعارض ) ثم الجمهور المستهدف الأساسى (المواطنون).

More Questions Like This