Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
لانه في المرحلة الابتدائية لا يوجد موطرين النضج الذهني الكامل للتلميذ للتفريق بين الهواية وال احترافية وذلك بسبب التركيز على المواد العلمية والأدبية من طرف التلاميذ وهو المرود له في المجتمعات الشرقية خاصة وهو الخوف كذالك من إهمال المواد النظرية العلمية
الدور السلبي لأولياء امور الطلبة في الاهتمام بهذا النوع من التربية وعدم درايتهم بالحاجات النفسية للطلاب والطاقة الكامنة الكبيره لديهم والتركيز على المواد العلمية ..
فى رايى الشخصى المشكلة فى مدرس المادة لان المفروض اى رياضي مبدع فى كل اموره وعقليته مختلفة عن اى شخص اخر فى مجاله واستعابه للمادة الخاصه به .. وللاسف ان معظم مدرسين المادة غير مؤهلين رياضيا ومنهم من دخل هذه الكليه حسب التنسيق ولكن من دخل كلية التربية الرياضية وهو حابب ومتمرس فمن المستحيل ان تكون رسالته متوقفة على قلة حيلته فى مفهوم مدرسته عن الرياضة .. لو كل منا قال لا يوجد اهتمام فى مادة التربية الرياضية فهذا عيب كبير فينا نحنا لان رسالتنا ان نغير المفهوم وليس لكى نشجب على عدم الاهتمام .. سامحونى انا لست مدرس ولكنى مدرب رياضى واعشق لعبتى
لا يوجد اهتمام بالتربية البدنية لابنائنا منذ الصغر و العيب منا و فينا فنحن لا تهتم بها و ننظر لها باعتبارها ترفية و نتجاهلها حتى اننا نلقى بها الى اخر اليوم الدراسى و العلاج جعلها طوال العام مع التركيز والاهتمام بها اكثر فى اثناء العطلات مع اضافة المادة الاهم لابنائنا اليها و هى حفظ القراءن و سنة النبى محمد صلى الله علية وسلم
لأن أغلبية اﻷفراد في المجتمعات العربية لا تدلي أي أهميةفي تربية أبنائها على الروح الرياضية التي هي أساس الصحة و القوام الجيد و الذي يبدأ من الصغر
فإذا نشأ الطفل في أسرة تهتم بالرياضة سيصاحبه ذلك في حياته كضرورة مطلقة لا يمكن اﻹستغناء عنها و العكس صحيح