Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
شكرآ على الدعوة
المحدد لذلك هو نوع و طبيعة العمل
لكن غالب الشركات تفضل أصحاب الخبرة فى نفس المجال
فهو يوفر الكثير على الشركة و أهمها تكلفة التدريب
بالتأكيد الافضل صاحب الخبرة كونه ملم بالعمل الموكل به ولا يحتاج الى تدريب والابتداء من نقطة الصفر .
لكن برأيي أُفضل حديث التخرج لانه يحمل اساسيات( تخصصه ) وتسطيع عند تدريبه التقرب منه اكثر ومعرفة نقاط القوة لديه لتنميها له ومعرفة النقاط السلبية لديه ايضاً وتجعله يتجنبها .
هذا يختلف على نوعية الشركة وطبيعة الوظيفة وادارة الموارد البشرية بها
فيجب على مدير الموارد البشرية عند وضع خطة التوظيف السنوية ان يراعي بها
متطلبات الوظيفية ( خبرة - خريج جديد - ذوي احتياجات خاصة - ذكر -انثى )
ولكن ما نلاحظه وجود اشخاص غير مؤهلين يشغرون هذا المنصب ويترتب عليه خسائر مالية بالشركات نتيجة الموارد البشرية الغير مناسبة وغير مؤهلة وفق طبيعة وخصائص العمل
من الناحية النظرية صاحب الخبرة هو الافضل .. اما عمليا فحديث التخرج هو الافضل فعنده الاساسيات اللازمة لاي عمل كما انه يتمتع بالحماسة للعمل والقدرة علي الابتكار والحركة الكثيرة ما يحقق اقصي استفادة لصاحب العمل
الأكيد أن أي عمل أو منشأة بحاجة الى الأثنين معا ولكن أصحاب الخبرة دائما هم الأقل خطأ بالعمل وذلك بحكم معرفتهم وخبرتهم بجميع الظروف المحيطة بالمنشأة , فقد يتسبب أحيانا الخريج الجديد بأخطاء تكون قاتلة بسبب اندفاعه أو تحمسه.
يفضل الخبرة وذلك لزيادة انتاج الشركة
بما إني خريجة حديثة أفضل الخريجين الجدد
لاى منظومة تعمل على اسس من التخطيط والدراسه المستقبلية لابد وان يكون لديها3أجيال مختلفة يعمل كل جيل على حدة ولكنهم على أتصال ببعضهم البعض من أجل خلق روح تنافسية والتقاء الافكار المختلفة لخلق متسع من الخبرات وتلاقى الخبرة مع الحداثة مع روح الشباب وبهذا نجمع فى كل شخص منهم الخبرة والتكنولوجيا وحماسة الشباب اما اذا اتطرتنا الظروف بعدم تطبيق هذة النظرية وكنا متطرين ف الاولوية للخبرة وشكرا
اصحاب الخبرة الطويلة لانهم تكون نسبة الاخطاء لهم شبة منعدمة اما الخريجين الجدد تكون نسبة الاخطاء موجودة ويحتاجون الى من يوجههم