Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
السير حسب القوانين ولامانع من بعض الأخلاق للموظفين المجتهدين والمثابرين..
انا افضل ان اقوم بتنفيذ كل القوانين الخاصه بالعمل واهداف العمل
وفى نفس الوقت اكون خلاقا مع الجميع
الالتزام بتطبيق اللوائح والقوانين حرفيا هي درجة من الاداء قد توصلك الي80 % (كدرجة نجاح) في حالة ادائك لعمل روتيني لايطلب بطبيعته سوي تطبيق الاجراءات واللوائح المتبعة يوميا لتسيير دولاب العمل (مما يعني ان سقف طموحاتك لن يتعدي منزلة النجاح ) بحيث لا ولن يكون التفوق من ضمن اهدافك (فتطبيق اللوائح هو امر روتيني ومن السهل ان يتساوي الجميع في درجة تطبيقة )
اما في حالة ان تتطلب طبيعة عملك ان تتخذ قرارات فردية وسريعة ولحظية ودون الرجوع الي اللوائح او القوانين اوعبر ادارة الموقف
هنا سيتجلي الفرق بين شخص حدود قدراته (تطبيق اللوائح والقوانين )وبين اخر (خلاق ومبدع )و يتمتع بقوة الشخصية والجراءة واتخاذ قرارات تقفز بمعدلات النجاح في العمل وترفع من قيمة الفوائد ومن قيمة متخذ القرار ويمكن تتعدي درجة اداءك في هذه الحالة ال95% ويمكن ان تصل الي درجة100% في بعض النمازج .
إن الابداع في إطار الفانون مع الاخز في عين الاعتبار الخلف والادب والرحمه من المكن ان تملك جوارح الاخرين بخلقق ويجب ان يكون معلم لاخرين وقدوه
القوانين والأنظمة شرعت لتنظيم العمل بما يحفظ حقوق طرفي المعادله لضمان عدم التجاوز وإهدار حق أي من الطرفين ولذلك أرى لآمانع من تجاوزتلك القوانين التي شرعت في تحقيق المصالحه العامه بما يكفل أقصى حد للإنتاجيه وذلك في نطاق محدود وحسب الحاله
ألمنصب ألوظيفي محكوم بألنظم ألأدارية وأللوائح ألقانونية ويقيم من خلال مدى ألأنضباط وألتقيد وألألتزام بتلك ألنظم وأللوائح
كثير جدا من مديرى المشاريع يسيرون حرفيا على القوانين ..فقط نادرا جدا الاشخاص الخلاقون .وهم الاشخاص المطلوبين جدا فى سوق العمل.
يمكن اداء الاثنين في نفس الوقت وحسب الدراسه لكل موقف علي حده