Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
<p style="text-align:right;">ف البداية يجب أن تزرع روح العمل الجماعى بين اعضاء فريقك و تحفيزهم وعدم احساسهم أنهم الآت و يجب زرع احترام الزمالة و المهنة و عدم تعدى افراد العمل على العملاء الخاصة بزملائهم و التأكيد على أن لكل فرد دور مهم فى دائرة العمل و أن الموظفين يكملون بعضهم البعض .</p> <p style="text-align:right;">و يجب ان تحسهم على عدم نقل الأخبار بالسلب أو الأيجاب و ان لاحظت هذا الموضوع يجب تنبيه القائم به و اذا تكرر يجب لفت انتباه و اذا تكرر يجب خصم </p> <p style="text-align:right;">و لكن اذا استلمت فريق به مشاكل يجب ف البداية الأستماع لجميع افراد الفريق على حده و ف اجتماع و معرفة اسباب الخلاف و محاولة الحل بطريقة ودية وو ضعهم ف مواقف كثيرة </p> <p style="text-align:right;"> </p>
محاوله تقريب فريق العمل من بعضه حتى ولو اضطررنا الى توقيع عقوبات ماديه للحفاظ على ترابط الشركه
تبدأ المشكلة عندما تتمّ ترقية أحد هؤلاء الموظفين لوظيفةٍ إداريّة حيث يتوجب عليهم الإشراف على عمل الآخرين أو تدريب الموظفين الجدد والتواصل معهم. وقد أظهر إستبيان بيت.كوم الأخير حول ولاء الموظفين والرضى المهني والإلتزام في منطقة الشرق الأوسط، أهميّة إلتزام الموظفين بهدف تعزيز أداء الفريق وزيادة ولاء الموظفين تجاه شركتهم بالإضافة الى زيادة رضا الموظفين بشكلٍ عام. كيف تجعل الموظفين الإنطوائيين يتعاونون مع الآخرين أكثر وكيف تجعلهم أكثر نشاطاً وفعاليةً؟ يقدم لكم خبراء بيت.كوم المهنيين بعض النصائح حول هذا الموضوع:
1-التعرّف أكثر على الموظفين: يمكنك تناول الغداء مع قائد الفريق في الخارج والبدء بمحادثة عادية بغية التعرف عليه أكثر وفهم ما الذي يحمّس أعضاء الفريق ويدفعهم على العمل. هذا النوع من المحادثات يعطيك فكرة واضحة عن أطباعهم ويساعدك على تحديد نقاط القوى والضعف لديهم بالإضافة الى مفاتيح تعزيز الأداء الأساسية لديهم. بالتالي، ستتمكّن من تصنيف قائدك ضمن الفريق الذي يتناسب وفكره وأطباعه.
2- الإستثمار في برامج التطوير: يوجد أنواع عدّة من برامج التطوير المُعدة من أجل مساعدة الموظفين على تطوير فرقهم القياديّة و الإداريّة. إستثمر في حلقات دراسيّة وورشات عمل تُدرّب الموظفين على كيفية تحسين أدائهم كقادة ومدراء وكيف يصبحون مثال أعلى لأعضاء الفريق وتوابعهم. فكونك قائد لا يعني إعطاء الأوامر بل إلهام الآخرين ليتعلموا منك، ويقتدوا بك ويتبعونك.
3- بناء التعاون: عرّف الموظفين على مبدأ "التعاون"! في الواقع، إذا قام إثنان من الموظفين بالعمل بمفردهما، كلّ منهما على حدى، سينتجان مردود محدود نسبياً ولكن عندما يعملان معاً، يصبح الإنتاج أفضل وأضخم. وبفضل التعاون، يصبح مجهود الموظفين معاً أكثر إنتاجية وفعالية مما كان سيكون عليه إذا ما عمل كل موظف وحده. تأكّد من أن الجميع يعرف هذا المبدأ والهدف لكي يقدّروا مجهود زملائهم وأفكارهم ويعرفوا أهميتها وأنّ أهداف الشركة تتحقق بصورة مثاليّة عندما يعملون معاً بتناغم وانسجام.
4-تنمية الروابط الإجتماعية: الطريقة الأنسب لضمان نشاط الموظفين هي من خلال إشراكهم في نشاطات إجتماعيّة. فالمواهب الإجتماعيّة هي كأيّ موهبة أًُخرى يمكنك إكتسابها مع الوقت والتمرين. فبإستطاعتك إقامة حدث ثقافي شهري لموظفي الشركة أو موظفي قسم معيّن حيث يمكنهم إحضار عائلاتهم وإقامة نشاطات مع بعضهم البعض. الفكرة هنا ليست إجبار الموظفين على المشاركة في تلك النشاطات بل جعلهم أكثر راحة بالتعامل مع الناس والقيام بالمبادرات وتبادل الافكار ووجهات النظر. سيشجعهم ذلك على التواصل في ما بينهم وبالتالي يدفعهم ليصبحوا إجتماعيين اكثر مع الوقت.
5- أهمية آراء الموظفين: تقبّل الأفكار الجديدة ودع الموظفين يشاركونك آرائهم. إن شعر الموظفون أنّك تأخذ أفكارهم بعين الإعتبار وتنفّذها، سيعملون على طرح أفكار أكثر كما أنهم سيشعرون بالراحة تجاه مناقشتها وتشاركها مع الآخرين. فالإستماع إليهم يزيد ثقتهم بأنفسهم ويُشعرهم بالراحة مما سيؤثر إيجاباً على الروابط الإجتماعيّة والمهارات الحواريّة بالإضافة الى تنمية الروح القيادية والمهارات الإدارية.
6- دور الوسيط: إن الناس كالأحاجي، دائماً ما يكون هناك من ملائمة معيّنة لكل شخص. لذا قُم بتقسيم الموظفين ضمن فرق، كل موظف ضمن الفريق الذي تراه مناسباً وحيث يمكنه مشاركة أفكاره مع الآخرين والذين يتمتعون بالعقلية والمواهب وأسلوب العمل والكفاءة والسمات الشخصيّة عينها. سيسهّل ذلك التعاون ومشاركة الآراء كما أنه يزيد من أداء الفريق وتعاون أعضائه بشكلٍ عام. وبالطبع ليس هناك من إتفاق كامل وفي بعض الأحيان يكون دور الوسيط مجرد كمالية لا يمكنك الحصول عليها دائماً نظراً للمؤشرات المكلفة لبعض المشاريع أو عوائق تنظيميّة عامة.
7- تشجيع التمهّل في عملية الفصل: يميل بعض الأشخاص الى التعاون مع أشخاص ذوي الإهتمامات المتشابهة على الشبكة وذلك من خلال ممارسة الألعاب على الشبكة والرسائل والمنتديات والمدونات الإجتماعية وغيرها. فقضاء وقت طويل على الشبكة والإعتماد على مواقع التواصل الإجتماعي للتواصل مع الآخرين قد يزيد من إنطوائهم على أنفسهم. لذا شجعهم على إستخدام قوتهم عند التواصل مع الأشخاص عبر الشبكة من أجل بناء علاقات أقوى في محيط العمل الذي ينتمون اليه وذلك من خلال التأكد من إستغنائهم عن حياتهم الوهمية على الشبكة نهاراً. فيمكن تحقيق هذا الأمر عبر تشجيع الموظفين على تناول طعام الغداء معاً أو تشجيعهم على حضور المناسبات الثقافية والإجتماعية مع بعضهم البعض أو حتى تنظيم أحداث رياضيّة وبناء الفرق بعد دوام العمل. جميع الأمور المذكورة تساعد على تعزيز الحسّ الإجتماعي وتعود بفوائد على التعامل المباشر على كل من الصعيد الشخصي والعملي.
8- إنشاء جوّ من الثقة والتواصل الدائم: لا يمكن بناء الثقة إلا من خلال الإحترام والتعاون بين موظفي الفريق الواحد. فالإلتزام المهني المتواصل وزيادة تحدي المهارات بين الاشخاص سيدفع الموظفين الآخرين على القيام بالمثل. وقد أظهرت إستبيانات عدة أجراها بيت.كوم، أهمية قنوات التواصل الدائم والشفافية التنظيمية في بناء الوفاء والثقة والمساهمة في إنتاجية وإستدامة الشركة. فقم ببناء الثقة من خلال التواصل الدائم وراقب كيف أن هذا النوع من التواصل يتسلل نحو الشركة ويتغلغل في جميع أنحائها. فعندما يثق موظف بالشركة، يقوم بالإلتزام والولاء تجاه هذه الاخيرة مما يؤكد تحقيق أهداف الشركة العامة على جميع المستويات بالإضافة الى السماح للقيادة الحقيقية بالإزدهار .