Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
لانعدام الاخلاق المهنية والادبية والدينية الا من رحم ربي
كعادته دائما يقطف اليانع من ألثمار ولا يحملنا عناء ألوصول أليه ,,, طبعا هو أخونا ألكريم أستاذ بسام ألمجممي ليأتي بعده من ينمقها ويقدمها برونق نظر وهو أخونا ألكريم أستاذ أحمد محمد ,,, وبالتأكيد اتفق معهم فقد اغنى من اسهب منهم ووفى من اقتضب
كل الشركات تهتم بالجانب المادي
اولا لان اصحاب الشركات لا يريدون دفع رواتب مرتفعة للموظفين فالموظف الذي راتبة مرتفع يستبدل بموظفين او اكثر لتخفيض التكاليف على الشركة وهذا من اكبر الاخطاء التي تقع فيها الشركات في هذا الوقت لماذا لان الشركة عندما تترك موظف ذو خبرة عمل لديها فترة كبير من اجل المال تكون قد خسرت المهارات والاعمال التي تعلمها الموظف واصبح يجيد عمله بشكل صحيح وبجهد اقل وينجز الاعمال بسرعة اقل من الموظف الجديد ان دوران الايدي العمله هو من اسوء الحالات الادارية التي تقوم بها الادارة فهي لا تقلل النفقات بل على العكس هي تتكبدها كيف فهي عند طرد موظف كفئ يجيد جميع الاعمال الموكله اليه بغض النظر الى الراتب الذي يتقضه فهو يوفر على الشركة الوقت في اسراع اعمال الشركة ام الوظف الجديد فهو بحاجة الى تدريب ووقت كبير لاتمام اعمال الشركة فبهذا تكون الركة قد خسرت الكثير من اجل ان توفر بعض الاموال تكون قد دفعت اكثر
بسبب انعدام العدل وانتشار ظاهرة الاستعباد بين البشر
عدم مخافة الله وتوفر صفة العدل عند الناس الا من رحم الله
بنظري لأن الشركات أصبحت تتبع خطوات الإدارة بنصها تماما
حيث أن الشركة عندما لا تستفيد من موف فهي تنهي عقده وتبحث عن أخر
وربما سياسة المرتبات أيضا في الشركة تكون أحد الأسباب
قله الامان ترجع فى الاصل لانعدام الثقه بين اصحاب الشركات والموظفين بمعنى لو كل موظف اخذ فى اعتباره ان الشركه التى يعمل فيها هى ملكه او على الاقل اخذ احساس انهو شريكا فيها وزلو بالكلمك الطيبه من صاحب العمل مع اعطائه الاحساس بالامان على مستقبله فى الشركه لكان الامان فى اعلى درجاته لان العامل سيكون الحارث الاول للشركه