Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
انقل مقر شركتي او سكني الى هذا العقار لفترة معينة ليتم التوضيح للناس ان الشائعة غير صحيحة...وان الكلام صحيح..عندها يقول المثل (جنت على نفسها براقش) :) شكرا
مقابلة هذه الشائعة بالسخرية التامة
حتى لا يثبتها
اننا نعيش في زمن كثر فيه ترويج الإشاعة، ولكي لا تؤثر هذه الإشاعات على المسلم بأي شكل من الأشكال، فلابد أن يكون هناك منهج واضح محدد لكل مسلم يتعامل فيها مع الإشاعات، ونلخصها في أربعة نقاط مستنبطة من حادثة الإفك، التي رسمت منهجاً للأمة في طريقة تعاملها مع أية إشاعة إلى قيام الساعة،، النقطة الأولى: أن يقدم المسلم حسن الظن بأخيه المسلم، قال الله تعالى: (لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً) النقطة الثانية: أن يطلب المسلم الدليل على أية إشاعة يسمعها قال الله تعالى: ( لولا جاءوا عليه بأربعة شهداء)النقطة الثالثة: أن لا يتحدث بما سمعه ولا ينشره، فإن المسلمين لو لم يتكلموا بأية إشاعة، لماتت في مهدها قال الله تعالى: (ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا)النقطة الرابعة: أن يرد الأمر إلى أولى الأمر، ولا يشيعه بين الناس أبداً، وهذه قاعدة عامة في كل الأخبار المهمة، والتي لها أثرها الواقعي:قال الله تعالى: ( وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم، ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا) إذاً إخوتي إذا حوصرت الشائعات بهذه الأمور الأربعة، فإنه يمكن أن تتفادى آثارها السيئة المترتبة عليها بإذن الله عز وجل... فاتقوا الله إخواني ، اتقوا الله تعالى واحذروا من الشائعات، فإن مسئوليتها عظيمة، في الدنيا وفي الآخرة،
نجيب ريهام سعيد :D
Sorry مافى معلوم عربى