Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

لو اطلعتم على الغيب لاخترتم الواقع سؤالي:- ما هو مدى ايمانك ويقينك بقضاء الله عز وجل وقدره؟

user-image
Question ajoutée par Utilisateur supprimé
Date de publication: 2014/12/22
Ahmed Elshinawy
par Ahmed Elshinawy , Teacher , private

ايمان الأشخاص يختلف من واحد لآخر ومن ادعي ان إيمانه قوي فقد زكي نفسة والله تعالي يقول ( فلا تزكوا انفسكم هو أعلم بمن اتقي ) ، ولكن للفائدة فالواجب علي كل مسلم ان يعلم ان ما اصابه لم يكن ليخطأه وان ما أخطأه لم يكن ليصيبه ، فلتهديء نفس المسلم لمعرفة هذا ، وليعلق قلبه بالله ، وليستعن بالله ولا يعجز

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

يكفيني أن أقول (( من توكل على الله فهو حسبه ))

Omair Abduljaleel Ali Al-Quliey
par Omair Abduljaleel Ali Al-Quliey , Design Engineer , Quliey Office for constructions

شكرا على الدعوة...

من أركان الإيمان بالله سبحانه في الإسلام هو الرضا بالقدر خيره وشره وإذا لم يتحقق هذا الركن فيصبح الإيمان مختلا وبعلمنا أننا في إمتحان وإبتلاء في هذه الدنيا يتوجب علينا التمسك بالعبادة التي أمرنا بها ألا وهي الصبر فالصبر هو سبيل المؤمن ليخرج من الدنيا إلى الآخرة مكللا بالرضا فالمؤمن يرضى بقدر إن كان خيرا فخيرا وإن ضرا صبر وكل له خير وهذا تعجب له الرسول محمد صلى الله عليه وسلم عندماقال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم : 

عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم . 

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

بسم الله الرحمن الرحيم

سأل أحد الطلاب معلمة الامام ابو حامد الغزالى " كيف وجدت ربك اليوم يا امام "

قال الامام : كل يوم هو فى شأن

قال الطالب : و ما شأن ربك اليوم

قال الامام : سوف اجيبك غدا ان شاء الله

وفى اليوم التالى

أخذ الامام يبحث عن رد سؤال الطالب وقد كان الامام ابو حامد الغزالى يصف طلابة بان علم الواحد منهم اذا وزع على اهل الارض لوسعهم

وفى الدرس التالى قام نفس الطالب ليسأل الامام

ما شان ربك اليوم يا امام

قال الامام : سوف اجيبك غدا ان شاء الله

واخذ الامام فى البحث و دعا الله ان يهدية للاجابة على سؤال الطالب

وفى المساء اتاه رسول الله فى المنام وقال له

اذا سائلك السأل ما شان ربك اليوم

فقل له " ان لله امور يبديها و لا يبتديها فهو الاول و الاخر يرفع اقواما و يحط اقواما "

فذهب الامام فى اليوم التالى للدرس

ونادى على السائل وقال

ان اجابت سؤالك هى " ان لله امور يبديها و لا يبتديها فهو الاول و الاخر يرفع اقواما و يحط اقواما"

فقال له الطالب : أذد من الصلاة على من علمك الاجابة

أختى السائلة

الرضى بقضاء الله و قدرة ليس بالكلام ولكن بالفعل

فان لله امور يبديها و لا يبتديها و يرفع اقواما و يحط اقواما

فمن بيده مقادير السموات و الارض و امرة بين الكاف و النون فاذا اراد شىء فانما يقول له كن فيكون

سبحان الله العظيم

فكيف لنا الا نرضى بقضاء من امرنا بيدة له الملك و اليه ترجعون

شكرا

 

 

 

georgei assi
par georgei assi , مدير حسابات , المجموعة السورية

الإيمان بالقدر أمر هام جداً، وقد تنازع الناس في القدر من زمن بعيد حتى في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، كان الناس يتنازعون فيه ويتمارون فيه، وإلى يومنا هذا والناس يتنازعون فيه، ولكن الحق فيه ولله الحمد واضحٌ بيّن لا يحتاج إلى نزاع ومراء، فالإيمان بالقدر أن تؤمن بأن الله سبحانه وتعالى قد قدر كل شيء، كما قال تعالى: {وخلق كل شيء فقدره تقديراً}، وهذا التقدير الذي قدره الله عز وجل تابعٌ لحكمته وما تقتضيه تلك الحكمة من غايات حميدة، وعواقب نافعة للعباد في معاشهم ومعادهم.ويدور الإيمان بالقدر علي الإيمان بأربع مراتب:المرتبة الأولى: العلم، وذلك أن تؤمن إيماناً كاملاً بأن الله سبحانه وتعالى قد أحاط بكل شيء علماً، أحاط بكل شيء مما مضى، ومما هو حاضر، ومما هو مستقبل، سواء كان ذلك مما يتعلق بأفعاله عز وجل أو بأفعال عباده، فهو محيط بها جملة وتفصيلاً بعلمه الذي هو موصوف به أزلاً وأبداً، وأدلة هذه المرتبة كثيرة في القرآن والسنة، قال الله تعالى: {إن الله لا يخفي عليه شيء في الأرض ولا في السماء}، وقال تعالى: {وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين}، وقال عز وجل: {ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه}، وقال سبحانه وتعالى: {والله بما تعملون عليم} إلى غير ذلك من الآيات الدالة على علم الله سبحانه وتعالى بكل شيء جملة وتفصيلاً، وهذه المرتبة من الإيمان بالقدر من أنكرها فهو كافر؛ لأنه مكذب لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وإجماع المسلمين، وطاعن في كمال الله عز وجل لأن ضد العلم إما الجهل، وإما النسيان، وكلاهما عيب، وقد قال الله تعالى عن موسى عليه السلام، حينما سأله فرعون: {فما بال القرون الأولى * قال علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى} فهو: {لا يضل} أي لا يجهل شيئاً مستقبلاً، {ولا ينسى} شيئاً ماضياً سبحانه وتعالى.المرتبة الثانية: الإيمان بأن الله سبحانه وتعالى كتب مقادير كل شيء إلى أن تقوم الساعة، فإنه عز وجل حينما خلق القلم قال له: "اكتب قال: ربي وماذا اكتب؟ قال: اكتب ما هو كائن فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة"، فكتب الله عز وجل في اللوح المحفوظ مقادير كل شيء، وقد دل على هذه المرتبة قوله تعالى: {ألم تعلم أن الله يعلم ما في السماء والأرض إن ذلك في كتاب إن ذلك على الله يسير}، قال: {إن ذلك في كتاب} أي مكتوب في كتاب، وهو اللوح المحفوظ: {إن ذلك على الله يسير} ثم هذه الكتابة تكون مفصلة أحياناً، فإن الجنين في بطن أمه إذا مضى عليه أربعة أشهر يبعث إليه ملك فيأمره بأربع كلمات بكتب رزقه، وأجله، وعمله، وشقي أم سعيد، كما ثبت ذلك في الصحيح من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، ويكتب أيضاً في ليلة القدر ما يكون في تلك السنة كما قال الله تعالى: {إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين * فيها يفرق كل أمر حكيم. أمراً من عندنا إنا كنا مرسلين}.المرتبة الثالثة: الإيمان بأن كل ما في الكون فإنه بمشيئة الله، فكل ما في الكون فهو حادث بمشيئة الله عز وجل، سواء كان ذلك مما يفعله هو عز وجل أو فيما يفعله المخلوق، قال الله تعالى: {ويفعل الله ما يشاء}، وقال تعالى: {ولو شاء لهداكم أجمعين}، وقال: {ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة}، وقال عز وجل: {إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد} إلى غير ذلك من النصوص الكثيرة الدالة على أن فعله واقع بمشيئته، وكذلك أفعال الخلق واقعة بمشيئته، كما قال تعالى: {ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعد ما جاءتهم البينات ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو شاء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعل ما يريد}، وهذا نص صريح في أن أفعال العبيد قد شاءها الله عز وجل، ولو شاء الله أن لا يفعلوا لم يفعلوا.المرتبة الرابعة: الإيمان بأن الله تعالى خالق كل شيء، فالله عز وجل هو الخالق، وما سواه مخلوق، فكل شيء فالله خالقه، فالمخلوقات مخلوقة لله عز وجل، وما يصدر منها من أفعال وأقوال مخلوقة لله عز وجل أيضاً، لأن أفعال الإنسان وأقواله من صفاته، فإذا كان الإنسان مخلوقاً كانت صفاته أيضاً مخلوقة لله عز وجل، ويدل لذلك قوله تعالى: {ولله خلقكم وما تعملون}، وقد اختلف الناس في: {ما} هنا هل هي مصدرية أو موصولة؟ وعلى كل تقدير فإنها تدل على أن عمل الإنسان مخلوق لله عز وجل هذه أربع مراتب لا يتم الإيمان بالقدر إلا بالإيمان بها.ثم اعلم أن الإيمان بالقدر لا ينافي فعل الأسباب، بل إن فعل الأسباب مما أمر به الشرع، وهو حاصل بالقدر؛ لأن الأسباب تنتج عنها مسبباتها، ولهذا لما توجه أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه إلى الشام علم في أثناء الطريق أنه قد وقع فيها الطاعون، فاستشار الصحابة رضي الله عنهم: هل يستمر ويمضي في سيره أو يرجع إلى المدينة؟ فاختلف الناس عليه، ثم استقر رأيهم على أن يرجع إلى المدينة، ولما عزم على ذلك جاءه أبو عبيدة عامر بن الجراح وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يُجله ويُقدره، فقال: يا أمير المؤمنين: كيف ترجع إلى المدينة؟ أفراراً من قدر الله؟ فقال عمر رضي الله عنه: نفر من قدر الله إلى قدر الله، وبعد ذلك جاء عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه -وكان غائباً في حاجة له- فحدثهم أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال عن الطاعون: "إذا سمعتم به في أرض فلا تقدموا عليها".والحاصل أن في قول عمر رضي الله عنه: "نفر من قدر الله إلى قدر الله"، دليلاً على أن اتخاذ الأسباب من قدر الله عز وجل، ونحن نعلم أن الرجل لو قال: أنا مؤمن بقدر الله وسيرزقني الله ولداً بدون زوجة لو قال هذا لعد من المجانين، كما أنه لو قال: أنا أومن بقدر الله ولن أسعى في طلب الرزق ولم يتخذ أي سبب للرزق لعد ذلك من السفه، فالإيمان بالقدر إذاً لا ينافي الأسباب الشرعية أو الحسية الصحيحة، أما الأسباب الوهمية التي يدعي أصحابها أنها أسباب وليست كذلك فهذه لا عبرة بها ولا يلتفت إليها.ثم اعلم أنه يرد على الإيمان بالقدر إشكال -وليس بإشكال في الواقع- وهو أن يقول قائل: إذا كان فعلي من قدر الله عز وجل فكيف أعاقب على المعصية وهي من تقدير الله عزوجل؟والجواب على ذلك أن يقال: لا حجة لك على المعصية بقدر الله؛ لأن الله عز وجل لم يُجبرك على المعصية، وأنت حين أقدمت عليها لم يكن لديك العلم بأنها مقدرة عليك؛ لأن الإنسان لا يعلم بالمقدر إلا بعد وقوع الشيء، فلماذا لم تقدر قبل أن تفعل المعصية أن الله قدر لك الطاعة فتقوم بطاعته؟! وكما أنك في أمورك الدنيوية تسعى لما ترى أن فيه خيراً وتهرب مما ترى فيه شراً، فلماذا لا تعامل نفسك هذه المعاملة في عمل الآخرة؟! ولا أعتقد أن أحداً يسلك الطريق الصعب، ويقول: إن هذا قد قدر لي، بل سوف يسلك الطريق المأمون الميسر، ولا فرق بين هذا، وبين أن يقال: لك للجنة طريق وللنار طريق فإنك إذا سلكت طريق النار فأنت كالذي سلك الطريق المخوف الوعر، فلماذا ترضى لنفسك أن تسلك طريق الجحيم وتدع طريق النعيم؟! ولو كان للإِنسان حجة بالقدر على فعل المعصية لم تنتف هذه الحجة بإرسال الرسل، وقد قال الله تعالى: {رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون الناس على الله حجة بعد الرسل}.واعلم أن للإيمان بالقدر ثمرات جليلة على سير الإنسان وعلى قلبه، لأنك إذا آمنت بأن كل شيء بقضاء الله وقدره فإنك عند السراء تشكر الله عز وجل، ولا تعجب بنفسك ولا ترى أن هذا الأمر حصل منك بحولك وقوتك، ولكنك تؤمن بأن هذا سبب إذا كنت قد فعلت السبب الذي نلت به ما يسرك وأن الفضل بيد الله عز وجل، فتزداد بذلك شكراً لنعم الله سبحانه وتعالى ويحملك هذا على أن تقوم بطاعة الله على حسب ما أمرك الله به، وأن لا ترى لنفسك فضلاً على ربك، بل ترى المنة لله سبحانه وتعالى عليك، قال الله تعالى: {يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين}.كما أنك إذا أصابتك الضراء فإنك تؤمن بالله عز وجل وتستسلم ولا تندم على ذلك، ولا تلحقك الحسرة، ألم تر إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، احرص على ما ينفعك، واستعن بالله، ولا تعجزن، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كذا لكان كذا، فإن لو تفتح عمل الشيطان"، فالإيمان بالقدر فيه راحة النفس والقلب، وعدم الحزن على مافات، وعدم الغم والهم لما يستقبل، قال الله تعالى: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير * لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم}، والذي لا يؤمن بالقدر لا شك أنه سوف يتضجر عند المصائب

Tarek Alahmar
par Tarek Alahmar , Project Manager , Ertas Mimarlik

من الطبيعي لكل مؤمن بالله ان يكون مؤمنا بقضاء الله و قدره..و لكن قدرة مواجهة الفضاء و القدر تختلف من شخص ﻵخر تبعا لقوة ايمانه...و لكن اياكم و اليأس فانه نهاية اﻻنسان..فاعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا ..و اعمل ﻵخرتك كأنك تموت غدا ..و اسأل الله دائما ..ربي ﻻ أسألك رد القضاء و لكن أسألك اللطف فيه....

Mohamed Abou El Azem
par Mohamed Abou El Azem , Bachelor of Law , Bachelor of Law

ايماني ويقني بالله عزوجل وقدرته يكمن فيه سبحانه وتعالي فهو اكرم من سال  واجود من اعطي وهو ارحم الرحمين  رحمان الدنياء ورحيم الاخره القادر المقتدر وهو وهو وهو

ليس ليس كمثله شي

 

حسام السداتى
par حسام السداتى , مدير تسويق , أكاديمية السادات للعلوم الإدارية

شكرآ على الدعوة

جميعآ يؤمن بقضاء الله عز و جل لكن كلآ حسب قوة إيمانه

أرضى بما قسم الله لى و لكن وقت القضاء يكون صبرى محدود

أسأل الله لى و لكم بالرضا بما قسم الله لنا

Salah Othman Yousef Alshambaati
par Salah Othman Yousef Alshambaati , مدير ادارة الحسابات , شركة انفال الجديدة للتجارة والمقاولات

الإيمان بالقضاء والقدر هو أحد أركان الإيمان الخمسة في الإسلام، وقد ورد في القرآن والسنة، ولا يتم إيمان المسلم إلا بها.

FITAH MOHAMED
par FITAH MOHAMED , Financial Manager , FUEL AND ENERGY CO for transportion petroleum materials

التوكل على الله  

 وقال تعالى: {وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا * إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ}

 

eslam ali abo alata
par eslam ali abo alata , مدخل بيانات كمبيوتر , ماي سويت

القضاء والقدر من اعظم الادله على ضعف البشر امام قدرهة الله عز وجل 

More Questions Like This