Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
فالكل مؤسسه منهج وقوانين واداره تعمل بها خاصه لكل منظمه تساعد المؤسسه للنجاح والتفوق
من الاخر :كلمة وشهادة حق :- خلال واحد وثلاثون عاما وهو عمرى الحالى تعاملت مع العديد من اصناف الناس بالكثير من الشخصيات على جميع المستويات سواء كان متدين ام لا وبالطبع تتفاوت منازل ومراتب الناس بحسب مدى الارتباط والمصالح بدءا من الاب والام وصولا الى كل شىء فى الحياة وهذه حقيقة واقعية ومن خلال تعاملاتى فى السنوات السابقة فكثيرا ما بين كل فترة من السنوات اقوم بعمل كما يقال مراجعات او تصفيات او قياس ما مدى علاقاتى بالاشخاص بمختلف تعاملاتى وما مدى اقتراب وابتعاد مصالحى وارتباطاتى وصدقاتى بهؤلاء الاشخاص فمثلا اقول اذا قمت بالقياس الحقيقى لعلاقاتى الاجتماعية خارج محيط الاسرة لمثل هذه الارتباطات كصداقات او اعمال مرحلية يمكن ان اقول من عام2000 ففى كل مرحلة اقوم بمجموعة صداقات تنتهى بعد فترات دراسية وهذا قبل هذا العام اما منذ عام2002 بدأت بشكل فعلى تكوين صداقات فتعرفت على بعض اصدقاء الجامعة عام2004 صفوا على مجموعة مكونة من8 افراد انتهوا فى عام2005 الى فردين وبدأت اتعرف على مجموعات جديدة بدءا من2005 الى2010 قمت بتصفية جميع علاقاتى تقريبا عدا بعض الاشخاص من الحين والاخر نتقابل مصادفة وفى عام2011 تقريبا انتهت جميع علاقاتى الاجتماعية مع الجميع الا من خلال موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك " وبدأت عمليات الاختلافات من خلال متابعات للصفحات وتشاهد المفاجاءت والتقلبات والتغييرات السياسية والصدام وكل هذه كانت متابعات من خلال الصحف والتلفاز والفيس بوك تقريبا منذ2011 الى الان ومع كل هذه التغييرات كنت اجد نوعا من التعاطف والمسامحة تارة ونوعا من الانتقام والتشفى تارة من الجميع بما فيهم عائلاتى واقرب الاقرباء وصولا للأب والام مع وجود تحير شديد لما حدث للاخوان المسلمين فقد انا شخصيا فى احدى الفترات وتحديدا كانت من2002 الى2007 كنت اعتبرهم انهم امل التغيير للاصلاح وبدأت تدريجيا تنكشف حقائق مع الاحداث تارة اجد انها يمكن تكون صحيحة وتارة اخرى اقول ان هذا كذب وتلفيق الى ان حسمت موقفى النهائى من الجميع وبالاخص من الاخوان الملسمين وتم هذا بعد معرفتى بذاتى اولا بعد فضل الله عز وجل وبعد ترتيب اوراقى وزيادة الفقه والعلم واستطيع ان اقول صراحتا بعد خروجى من دوائر الضغوط التى قام الجميع بتحميلها على بطرق مباشرة وغير مباشرة فحسمت امرى انى لن استطيع ان احكم على شخص ,اوجماعة او دولة او نظام الا بعد الخروج من محيط دائرته لكى تستطيع فعليا النظر بعين الحق والعدل وهذا بدءا من ابى وامى وصولا للجميع لذلك انا شخصيا لاستطيع ان احدد بشكل سليم وواضح بشكل جازم ونهائى على شخص او نظام او دولة او اسرة الا بعد الخروج والتعامل مع اكثر من دائرة مختلفة عن دوائر المكان الذى اتكلم عنه اما دون ذلك مهما بلغت درجات الرصد والمراقبة والاستعباط والغش ...الخ لن يستطيع شخص او جماعة او دولة معرفة ذاتها والحكم على طرقها واساليبها التربوية الا من خلال التجارب والتنوع والخروج من الداخل الى الخارج او العكس اما بخصوص الاخوان المسلمين فقد حسمت امرى بشأنهم تماما بعد ما قمت بتخريج هذا المشروع وهو تم بحمد الله تخريج وتحقيق لمشروع قام بتجميعه المركز الاسلامى للدراسات والبحوث أعداد أ.د عبد الحميد الغزالى ويحمل اسم "حول اساسيات المشروع الاسلامى لنهضة الامة فى فكر حسن البنا " وما فعلته هو انتقاء وتركيب كلمات وجمّل من صفحات مختلفة من المشروع نفسه دون زيادة او نقصان او اضافات مع بعضا من الاختصارات التى فى احيان كثيرة اجملها فيما انتقيه من كلمات وجمل ليصل المعنى قدر الامكان مع بعضا من الاجتهادات الفقهية المعاصرة وبعض الاختلافات فى الترتيب ومن خلال هذا التخريج والتحقيق واقوم بهذا العمل بفضل الله عز وجل بناءا ومن خلال خبراتى السابقة سواء العملية او العلمية وتفاعلات الاحداث والمشاهد الحالية او ما عشتها خلال مراحل حياتى سابقا الى ان ييسر الله عز وجل بالتعايش مع اكثر من مجتمع وحضارة لأضع رؤيتى من خلال منهجى الفكرى او اذا شاء الله عز وجل صياغة المشروع بأكمله بأسلوبى ومن خلال دراستى المتعمقة لعلم النفس ولهذه المجتمعات والحضارات .وحسمى للاخوان المسلمين وافكارهم التى اتكلم عنها هى الموجودة فى المشروع فقط لاغير اما اى اشخاص او جماعات او فئات اخرى فمثلهم مثل اى فئة وجماعة او شخص قابلته وتعاملت معه اما الاخوان المسلمين الموجودون بالمشروع والتى دعا اليها الامام حسن البنا رحمه الله فى هذا المشروع تقريبا هى الافكار التى عشت كثيرا بها ولها ومن اجلها فى كثير من الفترات والمراحل فى حياتى خلال واحد وثلاثون عام وان لم اكن اعرفها بشكل مباشر الا بعد تخريجى للمشروع فى عام2013 وهو ما فوجئت به من تشابه الافكار والاراء والنظريات بشكل غير عادى مما يسر بشكل كبير جدا بعد التوفيق من الله عز وجل فى بلورة المشروع من مشروع لتأسيس امة الى مشروع حضارى وقد وفقنى الله عز وجل الى تخريجه الى ابحاث علمية وعملية قمت بكتابتها على صفحتى الشخصية بفيس بوك على شكل صفحات بحثية يمكن للصفحة الواحدة وبلا اى مبالغة ان تغيير حياة دول بأكملها .
دكتور \\ ابراهيم نبيل عبد الرحمن
دكتوراة , علوم الحضارات واصول الدين والشرائع السماوية
الموقع: مصر فبراير2013المعدل: مشاريع حضارية معاصرة
مشرع يحمل اسم " حول اساسيات المشروع الاسلامى لنهضة الامة فى فكر الاستاذ حسن البنا " اعداد أ.د عبد لحميد الغزالى تجميع مركز البحوث الاسلامى . "حيث قمت بفضل الله تعالى بتخريج المشروع الى ابحاث علمية وعملية مع بعض الاضافات والاجتهادات العلمية والفقهية وبعض التغيير فى ترتيبات المشروع الاساسى فى البرامج السياسية والاقتصادية والاجتماعية من خلال وحهة نظرى ورئيتى كمشروع حضارى بما يواكب الحياة المعاصرة الان ويكون ايضا رؤية مستقبلية معاصرة واهداف استراتيجية عالمية وقد قمت بكتابته يدويا ثم عرضه على صفحتى الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك وفى انتظار البحث عن جامعة عالمية او مجمع جامعات علمية وبحثية متخصص فى علوم الحضارات واصول الدين والشرائع السماوية لمناقشة هذا المشروع والحصول بأذن الله على درجة الدكتورة فى علوم الحضارات واصول الدين والشرائع السماوية