Register now or log in to join your professional community.
اتفق مع الاخ طارق
أتفق مع كل ما ذكره اﻷساتذه الزملاء أن ظاهرة التجمد و الذوبان تؤثر على هياكل الطرق و بالذات الطرق اﻷسفلتيه لذلك في هذه المناطق يفضل بناء الطرق الخرسانيه لما لها من مقاومه لظاهرة تجمد و ذوبان الجليد و شكرا.
شكرا لدعوتك استاذ مصطفى
فعلا مثل ما تفضل الاستاذ طارق وبقية الاساتذة الكرام فان ظاهرة الانجماد والذوبان المتسلسلتين اللتين تحصلان داخل فجوات الرصف سينجم عنها اضرارا بالغة وستخلق فجوات في الرصف من جراء تهشم مادة الرصف بفعل الزحف في الحجم للماء المتجمد داخل الفجوة وتسمى هذه الفجوات potholes وبمرور الزمن وتكرار هذه الظاهرة سيتفاقم الوضع وقد يتكسر الرصف وتحدث فيه تشوهات خطيرة
شكراً على الدعوه
واتفق مع ما ذكره الاخوه الاساتذه
الجو بكل صفاتة يؤثر علي كل شيء لذلك اتفق مع م طارق
أتفق مع إجابة الأستاذ طارق وكذلك مع توصية الأستاذ جعفر باعتماد الطرق الإسمنتية في مناطق الصقيع
وأنا أتفق مع السيد طارق Alahmar الجواب
اتفق مع الاستاذ يعقوب
مع أجابة الاستاذ يعقوب والاستاذ جعفر.
في مرحلة التجمد يتأثر طبقات الرصف الخرسانية نتيجة لإستخدام الأملاح التي بها كلوريدات تؤثر على طبقات الرصف الخرسانية
ولا يتأثر طبقات الرصف الأسفلتية سوى بالبرودة الشديدة التي تؤثر على المدى البعيد نتيجة لدورات البرودة والحرارة التي تسبب في تشقق طبقات الأسفلت
أما في مرحلة الذوبان فلو كانت الطبقة السطحية للأسفلت ليس بها فراغات أكثر مما تسمح به المواصفات فتذوب الثلوج المتبقية بعد أعمال التنظيف وإزالة الثلوج لفتح الطرق - وتذهب إلى جوانب الطريق حسب الميل العرضي للطريق وتتجمع على الجوانب وإن لم يتم تصريفها فتصبح طبقات الأعمال الترابية مشبعة بالماء مما يؤثر على تماسك الطبقات الترابية نتيجة لحركة السير والأحمال على الطريق مما يتسبب في تشققات في طبقات الأسفلت العلوية والطريق بشكل عام
كما ان تجمد المياه في مسام التربة ( والأسفلت) مع زيادة حجم المياه المجمدة كما ذكر اخونا المهندس طارق يحدث خلخلة في تماسك التربة أو الأسفلت