خدمة العملاء ... هل تمارسها في تصرفاتك وحياتك اليومية ؟ وهل لها علاقة بالدبلوماسية ؟

نعم امارس خدمه العملاء بشكل يومى  واستخدام اللباقه  هى اهم وسيله لارضاء العميل وحسن التصرف 

نعم

نعم احاول دائما ان امارسها خلال حياتى اليوميه لكونها الحل البسيط والغير مكلف لحل العديد من المشاكل وايضا لكونها تعطى احساس بالرضا للقدرة على حل العقبات  خلال يومى ومنساش انها تعتبر هبه من الله لان القدرة على معمله الناس بصورة لبقه تجعل من الانسان شخص محبوب من الناس وتزيد  من ثقتهم به 

طبعا نمارسها فى حياتنا اليومية

نعم  نمارسها فى التعامل الايجابى من رقاقه الاخلاق فى التعامل مع الاخرين

طبعا لها علاقه وطيده بالدبلوماسيه خاصة في مواجهة اي مشكله

حياة الانسان قائمة على علاقات مع اخريين فمن الطبيعى ان نطبق هذا الامر في حياتنا اليومية بالاضافة الى ان الانسان الاكثر مرونة هو الاكثر سيطرة وهذه اساس فكرة خدمة العملاء حيث كلما كان الانسان اكثر مرونة في التعامل مع الاخريين في تفهم مطالبهم وافكرهم ومعاملاتهم وطبيعتهم والتعامل معها بمرونه والتكيف معها كلما كان اكثر قدرة على السيطرة وادارة الموقف الذي يتعامل معه مهما كان ...فيسهل له وضغ اطار ليخكم النتيجة 

في الحديث النبوي ورد عن الرسول صل الله عليه وسلم أن المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على اذاهم خير من الذي لايخالطهم.

فمن هنا تنشأ فكرة خدمة العملاء ويظهر هنا عظيم الاجر فيها وانها هي البوابة الحقيقية للمنشأت التي تخدم عملائها، وجرت ممارستها في عروقنا فاصبحت امرا اعتياديا ويوميا.

ومما شك فيه ارتباطها الوثيق بالدبلوماسية ففيها اللباقة وحسن الحوار والتصرف والوصول للهدف. 

براي هي تعطي فائدة شخصية لمن يتبعها باسلوب ححياته...لا يوجد خسارة من كسب رضا جميع الناس

فى بعض الاحيان امارسها فتصرفاتى

نعم

لها علاقة بالدبلوماسية 

فالشخص الدبلوماسى قادر على التعامل مع مختلف الشخصيات

ومن يفتقرها قد يساعده سلاسه اللسان غير ذلك قد يفشل والله اعلم