Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

لماذا خلق الله الكون منازل ودرجات وجعل لكل منزلة ضوابط وشروط والزم الجميع "طوعا وكرها " بأحترام هذه المنازل والدرجات ؟ وما اهمية حفظها الحفاظ عليها ؟

<p><span style="text-align:right;">الرتب والشارات والدرجات والمنازل سواء كانت شرطية اوعسكرية او حربية او الحياة العسكرية بالعموم مع اهميتها فى ضبط النفسوهى الاساس الاول والاصل فى بقاء الانسان بأذن الله وتواجد الحياة ولكن بعد تعدد ووجود الخبرات لهذه المنازل والدرجات وتكوين الجيوش واستقرا المنظومات ما اهمية وجود الرتب والمنازل والالقاب اذا كما يقال لم تعد لها قيمة او اهتمام فى مجتمع ما اهم معنى وقول تعلمته من الحياة العسكرية "انما الامم الاخلاق ما بقيت فأن اخلاقهم ذهبت فقد ذهبوا "معانى الثبات ,الوفاء ,التضحية , الرجولة ,الصدق ....الخ كل هذه مبادىءترسخها الحياة العسكرية وبقاءها من خلال الالقاب والتب والمنازل باستحقاقها يعطى دوافع العمل والعلم والحفاظ على الثوابت والاخلاق والاصول .</span></p>

user-image
Question ajoutée par ibrahim nabil Abd ELRahman , Quality control engineering , internaational trade office group "global manufacturer of creanes"
Date de publication: 2015/01/12
Ahmed  Sahry Bershawy
par Ahmed Sahry Bershawy

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم "الناس سواسيه كاسنان المشط"

وذكر الشيخ الشعراوي انه رغم التفاوت الواضح في منزله الافراد الا ان الناس جميعا متساوون

حيث اننا اذا افترضنا ان الدرجه العظمه لصفات البشر من10 سنجد ان كل البشر حاصلون علي هذه الدرجه

فمن يملك المال الكثير قد يكنتقص راحة البال او الصحه ومن يملك الصحه قد ينتقص المال وهكذاااا لتجد الجميع متسااوون

لذا فالانسان لابد ان يكون قنوع وراض بما قسم الله له يكون اغني الناس ولا تقتصر كلمة الغني علي المال فلها ابعاد اخري

ibrahim nabil Abd ELRahman
par ibrahim nabil Abd ELRahman , Quality control engineering , internaational trade office group "global manufacturer of creanes"

المراكز الكونية بين البناء التربوى للافراد والجماعات والتأسيس الاممى و الحضارى لكون ثم اصطفى الانبياء والرسل لنفهم كيف تم بناء هذا الكون من خلال الكتب والرسالات التى انزلها على هؤلاء الانبياء والرسل والمجددين والعلماء من خلال سيرهم وتجاربهم الانسانية فى الحياة فسنجد  ان هناك مراكز كونية خلقها الله عز وجل تعتمد على الافراد والجماعات ولعل السؤال الهام الذى كان يلح على عندما كنت صغيرا لماذ خلق الله الملائكة اليس عز وجل قادر على ان يبنى ويزيل بقدرته وقوله عز وجل كن فيكون وعندما بدأت اقرأ وافهم واتدبر واسير فى الارض للتعلم من خلال العلم والعمل هدانى الله عز وجل لهذه الحقائق وهى انه خلق الكون وجعل هناك ملائكة ورسل وكتب ليفهم الانسان الحياة وكيف خلق الله عز وجل هذا الكون وهو ما نفهمه ويعلمه الله عز وجل للانسان من خلال اصطفاء هؤلاء الانبياء والرسل والمجددين من خلال تجاربهم الانسانية وسيرهم والتى من خلالها يهبهم الله عز وجل الحكمة او الرسالة او الكتاب وكل ورزقه وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء لنتعرف على مراد الله واوامره من خلال هذه الكتب وهى صلة الارض بالسماء ولذلك تأتى سنن الاصطفاء والتجديد من خلال التجارب الانسانية والسنن التابتة والمتغيرة لتوضح ان الله موجود فى كل مكان وزمان ووقت ولذلك من اعظم حكمه عبر كل زمان هم هؤلاء المجددين من رسل وعلماء وغيرهم ان جعلهم افرادا وجماعات كمراكز وقواعد واسس للكون وهذه حقيقة فهناك اشخاص مثل القاعدة عندما يتواجدون يكونوا المنطقة المركزية التى يتم من خلالهم البناء وهم فئات الانبياء والرسل والمجددين  والعلماءوالقادة ...الخ من اهم النماذج على المستوى الفردى آدم عليه السلام وكل الانبياء والرسل والمجددين وعلى مستوى الاماكن انظر الى عوامل التكوين لماذا مكة او الاماكن المقدسة بالعموم مركز الكون او دائما فى الوسط وعلى مستوى الدول لماذا دائما العواصم او المناطق المركزية فى الدول تكون فى الوسط وهو ليتم البناء حولها لتكون نقطة الارتكاز والتلاقى من الالعاب الالكترونية التى توضح هذا الموضوع لعبة "رد الرت " ففى هذه اللعبة عندما تبدأها تفتح قاعدة ثم تبدا ببناء الجيش حسب اولوياتك وقوة المنافس واحتياجاتك الدفاعية والهجومية فى المناطق المختلفة ثم يتطور بك الوضع لعمل قواعد متحركة تقوم من خلالها بأنشاء اجنحة واسلحة فى العديد من الاماكن فالمهم والضرورى والهام هى ربطات الوصال بين المنطقة المركزية وبين هذه الاجنحة حتى لايتم عملية الانفصال او الانفراد وهذه هى المتغيرات التى نتعامل معها تبعا للاحداث والتجارب الانسانية ومستجدات الامور فهذه سنة الله الثابتة فى الارض وهكذا يشرح الله عز وجل لنا فى جميع الكتب السماوية كيفية خلق وبناء الكون فمن الضرورى عملية التوازن و كمثال ونموذج وسيرة شخصية لى انا شخصيا اقوم من عام2011 والى الى الان العمل "كمدير للبحث والتحليل والتطوير واكتشاف المواهب والتسويق عن بعد "فقد قمت بالعمل بالمجهود الفردى الذاتى وبالتعاون عن بعد مع مديرى والعاملين فى شركة فيس بوك وموقع بيت كوم وموقع مقالاتى وشركة ياهو ومن خلال عمليات التحليل والصداقات والمتابعات والشرح والخطط التى اقوم بها قمت ببناء وتأسيس هذه الوظيفة وهى مدير البحث والتحليل والتطوير واكتشاف المواهب والتسويق الالكنرونى عن بعد من خلال مكانى وصفحاتى وتحليلاتى ومتابعتى لهذه الاماكن عن بعد ومن خلال الكمبيوتر من خلال بناء صفحات تحمل فى طياتها العديد من المشاريع المستقبلية والافكار والاهداف  نتيجة المجهود العملى والعلمى السابق مما ادى الى بناء منظومة متكاملة لهذه الشركات وقواعد بيانات متعددة من خلال اقترحاتى وتحليلاتى والخطط التى قمت بها بطرحها على هذه الصفحات والمواقع من خلال افكارى  وما وهبه الله لى عز وجل من علم نتيجة الجهد  السابق وهكذا تنشأ الوظائف والشركات فالان انا اقوم بتدشين صفحة كصاحب عمل وشركة فى القطاع الخاص على موقع بيت كوم لاكثر من500 موظف سيتم انتقاءهم من خلال صفحاتى التى قمت بأنشاءها من خلال الاصدقاء والمجموعات التى قمت بأنتقائها من خلال صفحتى على الفيس بوك وغيرها وعندما ابدء بالتنفيذ العملى من خلال الاوراق القانونية والرسمية بينى وبين هذه الشركات وبعد ما يتم دفع مستحقاتى المادية بشكل قانونى عن السنوات السابقة واقوم بالالتقاء الرسمى بالعاملين وعمل منظومة ادارية بشكل رسمى سنبدأ بالدخول لشراء اسهم فى مواقع وشركات اخرى هذا بالطبع بعد مجموعة من الدورات فى عمليات التسويق والبورصة وغيرها هكذا يتم بناء الشركات والوظائف والتكوينات للامم والحضارات وهذه سيرة واحدة فقط وتجربة انسانية قمت بفضل الله بها كفرد مع مجموعات لا اعرفهم ولا يعرفوننى الا من خلال شاشة الكمبيوتر والتعامل الالكترونى وتبادل الافكار وتحليلها فتعتبر احدى اهم التجارب العالمية لشبكات ومواقع التواصل الاجتماعى على المستوى الفردى والجماعى كأهم تجربة انسانية عالمية فى مجالات التسويق الالكترونى والتعليم عن بعد فى العصر الحديث ونجاح وفشل التجربة الان يعتمد على اليات التنفيذ الرسمى من خلال هذه المواقع والشركات فقد نجحنا على المستوى الشخصى كفرد ومجموعة ببناء شركة او مجتمع ومنظومة متكاملة والامر ليخرج من حيز التواصل الالكترونى الى حيز المجتمع والتعامل الحقيقى يجب المبادرات الرسمية من قبل هذه الشركات والمواقع والتخطيط الحقيقى لبناء هذه الشركة على ارض الواقع والا سيظل هذا الموضوع رهن اعمل عن بعد وبالتالى ستظل احدى اهم التجار الانسانية العلمية فقط فخروجها وتنفيذها على ارض الواقع بشكل عملى يكسبها عوامل التحقيق والحقيقة والمصداقية وامكانية تكرارها كتجربة انسانية عظيمة !  الرتب والشارات والدرجات والمنازل سواء كانت شرطية اوعسكرية او حربية او الحياة العسكرية بالعموم مع اهميتها فى ضبط النفسوهى الاساس الاول والاصل فى بقاء الانسان بأذن الله وتواجد الحياة ولكن بعد تعدد ووجود الخبرات لهذه المنازل والدرجات وتكوين الجيوش واستقرا المنظومات ما اهمية وجود الرتب والمنازل والالقاب اذا كما يقال لم تعد لها قيمة او اهتمام فى مجتمع ما اهم معنى وقول تعلمته من الحياة العسكرية "انما الامم الاخلاق ما بقيت فأن اخلاقهم ذهبت فقد ذهبوا "معانى الثبات ,الوفاء ,التضحية , الرجولة ,الصدق ....الخ كل هذه مبادىءترسخها الحياة العسكرية وبقاءها من خلال الالقاب والتب والمنازل باستحقاقها يعطى دوافع العمل والعلم والحفاظ على الثوابت والاخلاق والاصول ! من اهمية التعريف بالمنازل والدرجات فى جميع المهن والاعمال والحياة ولذلك من الاهمية بمكان انزال الناس منازلهم وان يكون للاحترام والتقدير درجات ومنازل بحسب ما يقدمه الفرد وما يمتلكه بدءا من الخلق الى اعلى المستويات الدراسية يعنى انا دكتور مالذى يجبرنى ان اقول لزبال حضرتك ولو كان حاصلا على تعلى المؤهلات وظيفته وعمله عامل نظافة والحقيقة فى التعاملات الواقعية غير التعاملات التربوية للتحفيز هذا نظام ونوع للتعامل وهذا نظام ونوع للتعامل فعندما اريد الارتقاء التربوى لعامل نظافة وتحفيزه للتعلم ولتكوين الاخلاق يمكن ان اقول له حضرتك او استاذ لكن اذا ثبت هذا الشخص على منزلته ودرجته تعامله سيكون عادى كوظيفته كعامل نظافة ويجب عليه تقديم الاحترام لى كمنزلة ودرجة اعلى وافضل منه هذه هى الحقائق المجردة التى يجب معرفتها وتأهيل النفس والناس عليهاحتى لا يختلط الحابل بالنابل والجاهل بالعالم فيسود العشوائية والفساد والا فما الداعى لان اعمل واجتهد واحاول الوصول لان اكون شخص ذو منزلة ودرجة عالية فى المجتمع مادم الجميع سيتعامل على السواء تماما مثل الحرلاام والحلال ما الدافع الذى يجعلنى ابتعد عن المحرمات واسعى لتحصيل الحلال الطيب ما دام فى النهاية من يأكل ويعمل بالحرام سيكون مثله مثلى فلماذا احرم نفسى طلبا للحلال بينما غيرى يتمتع بالحرام وانا احرم نفسى منه طلبا للتقوى والحلال اذا كانت النتيجة واحدة ؟؟؟؟؟؟؟

More Questions Like This