Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
إن ما يروج عن تدريب القادة في العالم العربي أن من يحصل على دورات تدريب المدربين فهو أهل لأن يصبح قائدا متميزا..
يمكن لأي فرد أن يصبح قائدا. وهناك قيادة أو قطار دورة المدرب لا تحول الناس في القادة. ويمكن أن تكون فقط مثل نقطة
انطلاق لرحلة طويلة. هذا النوع من الدورات يمكن ان يساعد الشخص على الحصول على فهم أفضل حول له / لها القوة والضعف. ثم تبدأ الرحلة. أود أن أقول إن إرادة الشخص وشغف التعلم والتطوير هي واحدة من المكونات الرئيسية لتصبح قائدا. الدورات هي وسائل جيدة في هذه ..رحلة. متميزا
آسف لأخطائي. انهم يأتون من ترجمة جوجل من اللغة الإنجليزية
نعم القائد الحقيقي من يقوم باتخاذ للقرارات الصحيحة ويملك القدرة على ادارة الازمات وهذا من خلال دورات تدريبية تساعدة على تطوير ذاته
صفات القيادة غالباً صفات فطرية يتمتع بها الشخص من الصغر بسبب توفير الأهل والمحيط الخارجي الأسس الازمة لبناء تلك الشخصية من خلال التقويم والتعديل وإعطاء المهام المناسبة.
مما يدخل تحت بند البرمجة اللغوية العصبية للشخص ..
وبناء عليه فثلما تكون هذه البرمجة فعالة لبناء شخص قياد فيمكننا أيضاً أستخدامها مع أشخاص ناضجين بأسلوب مختلف ومكثف لتثبتها وترسيخها.
وأعتقد أن الأمر يتطلب فقط 21 يوم لتصبح عادة و28 يوم لإحداث التغيير المطلوب.
القيادة تعتمد على مستوى الوعي والتغيير الحاصل بعدها وعليه فحضور دورة تدريبية لا يعني بالضروة أن الفرد أصبح قائدا.. القيادة كاريزما وخبرات ومعارف
القيادة لتتكون عند الشخص تحتاج أن تمُر في ثلاثة مراحل بحياة الفرد..
أولاً هي فطرية وتبدأ مع الفرد وفي أثناء تكوين شخصيته لتميزه عن غيره..
ثم تأتي الحياة والعلم والتدريب ثانيًا... ليقوموا كل هؤلاء بصقل شخصية الفرد وإبراز مقومات القيادة عنده.
ثم أخيرًا تأتي الممارسة الحقيقية العملية في الميدان العملي والتي تُبرز تلك شخصية الفذَّة وما لديه من قدرات وإمكانات حباه الله بها وقامت الحياة والتربية والتعلم والتدريب بصقلها فيستطيع أن يمارس القيادة وتأثيره على الآخرين.. إذ أن القائد يختلف تمامًا عن المدير..