Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
بــــدون العقــــبات لا وجــــود للنجـــــــاح
كنت جديد فى العمل وافتقد الخبرة والممارسة ولكن بفضل الله ثم مساعدة الرؤساء والزملاء استفدنا الكثير ...
عند التخرج اي موظف يرغب بالبحث عن عمل يرى صعوبة بالحصول على العمل وذلك بسبب عدم وجود خبرات لذلك يجب على الطالب الجامعي العمل انثاء الدراسة في نفس المجال او مجال اخر هناك يكون من المعرفة بالسوق وبناء علاقات مع اشخاص من الممكن المساعدة في الحصول على عمل .
مثل كل مبتدئ في الحياة العملية، نلاحظ دائما وجود فرق بين النظري و التطبيقي
فما درسناه يعتبر نظري و التعليمات تفيد إلى تسيير مثالي اما التطبيقي فهو ما نراه في الواقع و في الشركات و المؤسسات فكل شركة لديها نظام خاص تتبعه و محاسبة خاصة تخدمها
أعتقد أن أكبر العقبات التي تواجه الأشخاص في بداية حياتهم العملية أو عند تغيير المجال الوظيفي هي عدم وجود خبرة أو أن الدراسة لا تتماشى مع احتياج العمل وتلك كانت العقبة الأولى التي واجهتني . كذلك من العقبات غموض فريق الإدارة وصعوبة التعرف على أسلوب عملهم واخيرا بالنسبة لي كون فريق العميل يتكون من مجموعة جنسيات مختلفة وكنت أنا العربي الوحيد بينهم وهذا كان يسبب نوع من النفور لدى بعضهم ونوع من التحدي لدى البعض الأخر
العمل في شركتي كانت عملية سهلة
العمل بسيط جداً
تحياتي على الدعوة
باعتقادي، ان أول عقبه أو لربما تحدي يواجه الانسان عندما ينوي الانخراط بالحياه العمليه هي ايجاد وظيفه، ناهيك عن ايجاد وظيفه تتناسب مع مؤهلاته وقدراته.هذه هي العقبه الاولى، وربما عقبة الغقبات. عندما ينخرط الانسان بالحياه العمليه، فلا بد من أن يواجه تحديات، والاخوه الكرام ذكروا بعضا منها. بالطبع يمكن مواجهة هذه التحديات عن طريق قدرة المرء على التكيف وتطوير الذات والادراك بان بيئات العمل ينقصها الكمال وتتباين في جودتها. ولقد عملت لاكثر من صاحب عمل، ولم أجد بأنهم متساويين من حيث جودة بيئة العمل للموظف. فمنهم من كان جيد جدا والبعض متوسط والاخر رديء. احيانا يجبر المرء على الانتقال من مؤسسه او شركه لاخرى بحثا عن بيئة عمل أفضل.
شكرا أخي للدعوة للمشاركة في الإجابة على السؤال؛
ربما سأتحدث عن العقبات بصورة عامةـ التي تواجه أي شخص في بداية حياته العملية... هذه العقبات تختلف أو، لنقل، تتباين حسب نوع منظمة العمل أو الهيئة التي سيعمل فيها الفرد؛ وكذلك حسب تخصصه؛ ومشاكل الأستاذ قد تختلف عن مشاكل السكرتير على سبيل المثال.
لكن بصورة عامة العقبات التي تواجه الموظف وهو يبدأ حياته العملية يمكن اختصارها في مواكبة معارفه ومهاراته التي اكتسبها عبر التعليم أو التدريب، مع تلك المطلوبة في بيئة العمل... وكيفية الانخراط في العمل بشكل جيد يضمن له سلاسة في التعامل وحرفية وكفاية في الأداء.
كثيرا على سبيل المثال وليس الحصر: الظلم والمواجهة المباشرة بفيتامين الواو :/
عدم الثقة بك ودعمك بأنه ليس لديك خبرة ورفضك دون تعليمك او اعطاءك الفرصة لذلك
ودائما اول فرصة هي الاصعب بالحصول ولكنها الاسهل بعد ذلك بتعويضها