أيهما يمتلك أكبر فرصة لإحتلال منصب إدارة الشركة (صاحب المهارات والخبرات أم صاحب الدراسات العُليا) ؟

اقول لك الحقيقه  التى عايشتها  والله صدقنى صاحب الشهاده العليا يكسب  صاحب الخبره اللى بدء من الصفر بالشركه  لن تراه الشركه ابدا الا  الموظف الصغير  وكما يقال زامر الحى لا يطرب

صاحب المهارات والخبرات لأن لديه خبرة في هذا المجال ولكن صاحب الدراسات العليا ليس لديه أي خبرة بعد.

فى الوقت الحالى صاحب الدراسات العليا لان بها يتم اكساب الخبرات والتدرب على المهارات المطلومة فعندما يتخرج يكون قد جمع بين الشهاده وكذلك خبرته من خلال التدريبات التى مر بها             وفى نفس الوقت صاحب الخبرات الطويله لا غنى عنه.

لا يوجد قاعدة فأحيانا يكون صاحب الخبرة و المهارة سريع الفهم و التطوير و الإجتهاد أنسب من صاحب ادراسات العليا الغير قادرين على تطوير مهاراتهم عمليا و العكس كذلك فهناك من يعمل في المجال أعوام (خبرة) و عند التجربة العملية تجد خبرته محدودة و صاحب الدراسات كثير الفضول و العمل الجاد و المجتهد يكون أكفأ و أنسب أكيد ...

الخبرة والميدان تفوق الدبلوم العالي لان هدا الاخير يحتاج التمرن لدمج الجانب النظري مع التطبيقي لاكتساب الخبرة

اخي خالد لا يمكنك الفصل بشكل مطلق بين الأمرين لسبب انه لا يمكن ان تعتمد على الخبرة  منفردةً  بكل قراراتك وخاصة انك تقود منظمة وفريق احيانا قد يصل عددهم بالألآف ، لأن العلم قادر على سد ثغرات لا يمكن للخبرة ان تغلقها ، وبالمثل صاحب المؤهل والشهادة  فقط لا يمكن ان يتجاوز كل الصعاب منفرداً فلا بد أن يستفاد من اصحاب الخبرات في قراراته برأي كل منهم يكمل الآخر هذه إجابتي بأختصار والشكر للجميع