Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
التربيه هى الاهم وواقعنا المعاش حاليا سببه اهمال الجوانب التربويه وتشجيع المعلمين والطلاب على الغش لتحقيق نتائج زائفه هو اكثر شىئ هدم العمليه التربويه وجعل المعلم فى نظر الطالب انه مخادع كبير
التربية والتعليم هما وجهان لعملة واحدة إذ لا يمكن أن ينفصل أحدهما عن الآخر ، ولكن من حيث الأهمية فالتربية هي التي تصون العلم وتحفظه، إذ يمكن للإنسان أن يُحصّل جبالا من العلوم في أعوام قليلة ولكن من الصعب جدا أن يتعلّم سلوكا أو يترك سلوكا في مدة زمنية وجيزة وقد قال علماؤنا قديما " التخلية قبل التحلية "
سؤال رائع. لأول مرة يخطر في بالي البحث في أصل كلمة "تربية". ففي اللغة الإنجليزية كلمة واحدة "education" وتشمل الكلمتين أي التربية والتعليم. لم ترد كلمة التربية في القرآن الكريم بل استخدمت كلمة العلم والتعليم والتعلم ومشتقاتها. يهدف التعليم المعاصر"education" الى تنمية الفرد المتكامل في ثلاث أبعاد: المعرفية والمهارية والسلوكية. وبذلك تكون " التربية" اي التنمية السلوكية ضمنا من التعليم وعلى اسس علمية.
التريه تاتي اولا ثم التعليم لا يمكن تعويض التربيه .
التربيه والتعليم صورتان لوجه واحد فحيانا تربي واحيانا اخر تعلم فمن وجهة نظري لانستطيع فصلهما عن بعض ولا يمكن تعويض الاخر عن الثاتي . فاحيانا تعلم الطفل سلوكيات تربوية اجتماعية
التربية اهم من التعليم و الاساس في الوجود هو التربية و التعليم يمكن تعويضه
الأهم التربية لأنها سبيل التعلم فمن تربى بشكل صحيح تعلم بشكل صحيح / والتعلم يمكن تعويضه بطريقة ما أما التربية فينتج عنها الكثير وعن فقدها الأكثر
بالرغم من التشابك الوثيق الصلة بين التربية والتعليم حتى يكاد الفصل بينهما يشبه سلخ الجلد عن اللحم غيرانه يمكن المفاضلة بينهما فالتربية اشمل من التعليم واكثر احتواء للمفاهيم والقيم الانسانية ومنتوجها الحضاري ففي الحضارات القديمة التي قامت على احتكار العلم والتعلم لم تنعدم فيها النربية واسهمت بحصتها في التراكم الحضاري الذي نعيشه حتى اليوم وسنمرره الى المستقبل وعليه فالتربية اساس التعليم وعماده الذي ان سقط لايمكن تعويضه.