Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
لم تعدالصحف تلعب ذلك الدور الرئيسي في حياة البشر اليومية وهذا التغيير في وضع الصحافة هو جزء من دورة التغيير الشامل التي تشهده المجتمعات. فقد أصبحت الصحافةالورقية تواجه منافسة شرسة من قبل القنوات التلفزيونية وشبكة المعلومات الدولية والشبكات الأخبارية.
لا شك أن الصحافة الورقية تشهد تراجعا ملحوظا ويدلنا على ذلك أرقام التوزيع للنسخ كل صباح ، حيث أصبحت هناك مصادر أخرى عديدة يمكن من خلالها استقاء المعلومات والأخبار .. ولكن ستظل لها مكانتها التي تعززها المصداقية حيث تعتبر وثيقة قانونية يسأل عنها الصحفي ويمكن مقاضاته من خلالها لو اخترق الموضوعية بعكس المواقع الإلكترونية التي يصعب الزامها بقانون الصحافة
تعبر وسيلة الاعلام عن الورقية عن جبل من الجماهير كانت الاعلام الورقي هو الوسيلة الوحيدة لتلقي الاخبار فمع تغير الأجيال واختلاف تفكيرهم ظهر جيلا يتلقى معلوماته وأخباره عن طريق التكنولوجيا أي عن طريق شبكة المعلومات الدولية وبصغر الجيل الاول وكبر الجيل الثاني وزيادة سيطرته أيضا على الكثير من الأمور زاد موازيا له أهمية وسائل الاعلام الالكتروني وقلت أيضاوسائل الإعلام الورقي حتى كادت تتلاشى فعلا ويكون الإعلام الإلكتروني هو المحرك الأساسي لعجلة الإعلام بما يحتويه من كافة أشكال الإعلام المقروء والمرئي والمسموع
تمرض لكنها لن تموت لا و لن يستغنى الإنسان عن المصادر الورقية حتى لو صارت التكنولوجيا أعمق و أسهل تناولًا
ﻻ لم تتلاشي الصحافة الورقية
مع التوطر التكنلوجي بدأ الناس اللجوء الى الصحافة الرقمية لكن تبقى الصحافة الورقية هي الام
ليس بشكل كامل ولكن لاننسى ان لها دور عند القارئ والذين لايستطيعون استخدام الكميوتر
لا أعتقد أن تتلاشى الصحافة الورقية وان قل جمهورها خصوصا مع ظهرو وسائل الصحافة الالكترونية وتغيير طبيعه القارئ المتعجل الذي لا يهتم بالأخبار الطويلة
نعم, أعتقد ذلك. فكما يبدوا أن العامة استعاضوا عنها بوسائل الاتصال الأجتماعي. و بالرغم من ذلك يبقى للورق احساسه الخاص
لا فالصحافة الورقية مازالت موجودة وستظل بدوام السموات والارض لان اول ما انزل علي محمد صلي الله عليه وسلم( اقرا باسم ربك الذي خلق خلق الانسان من علق اقرا وربك الاكرم الذي علم بالقلم)