Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
فالنبي عليه الصلاة والسلام يقول:
المؤمن هو من آمن بالله وملائكته وكتبه ورسوله واليوم الاخر وبالقدر شره وخيره
وان المؤمن يخاطب في القرأن بأيات الاحكام اي الامر والنهي (اي اما بأمر يأتمر به او منكرا يتجنبه)
المسلم هو من شهد ان لااله الا الله وان محمدا رسول الله
وان المسلم يخاطب في القرأن بأيات العظة والعبرة والاسترشاد والهدي وبأيات خلاف ايات الاحكام
وكل مؤمن في الاسلام فهو مسلم وليس كل مسلم مؤمن
(والله أعلم )
نسأل الله ان نكون من المؤمنين والمسلمين يارب وان يحسن خاتمتنا اجمعين يارب
اليقين (( إن أصابته سراء شكر فكان خير له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خير له ))
عباداً لـ ... (( المؤمن القوي خير وأحب إلي الله من المؤمن الضعيف ( مرتبه من مراتب المسلم ) ، لذلك نجد دوماً إسناد المهام ومنح الثقه وإعطاء الأمر ووقوع الإختيار يقع علي المؤمنين ، والنصر دائماً يجعله الله عز وجل من خلالهم وعلي أيديهم ( من صبروا وظل يقينهم بالله كبيرا ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك ، ولا تكلنا إلي أنفسنا طرفه عين ، وإجعل ثأرنا علي من ظلمنا وانصرنا علي من عادانا ولا تجعل الدنيا غايه رغبتنا ولا مبلغ علمنا ، وإجعل الجنه دارنا وأكرمنا صحبه الحبيب المصطفي في الفردوس الأعلي ، اللهم آمين .
شكاراً على الدعوه
اجابات الاساتذه وافيه
أؤيد إجابة اﻷستاذ/محمد صالح محسن عميران و شكرا.
يَقُول تَعَالَى " إِنَّمَا يُؤْمِن بِآيَاتِنَا " أَيْ إِنَّمَا يُصَدِّق بِهَا " الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا " أَيْ اِسْتَمَعُوا لَهَا وَأَطَاعُوهَا قَوْلًا وَفِعْلًا " وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبّهمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ " أَيْ عَنْ اِتِّبَاعهَا وَالِانْقِيَاد لَهَا كَمَا يَفْعَلهُ الْجَهَلَة مِنْ الْكَفَرَة الْفَجَرَة قَالَ اللَّه تَعَالَى " إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّم دَاخِرِينَ " .
الايمان درجة أعلى من الاسلام المسلم هي ان تعتنق اركان الاسلام الخمسة الشهادة واقامة الصلاة وايتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن أستطاع اليه سبيلاًالمومن يؤمن باركان الايمان الستةأركان الايمان سته : وقد أخبر بها الرسول عليه الصلاة والسلام عندما سأله جبريل عن الإيمان فقال:" أن تؤمن بالله وملائكته ورسله واليوم الآخر وأن تؤمن بالقدر خيره وشره من الله تعالى.
اجابات الزملاء كلها قيمة , بارك الله فيكم ولكم
فإن تحديد الفرق بين المؤمن والمسلم ينبني على تحديد الفرق بين الإسلام والإيمان، والقاعدة عند العلماء: أنهما إذا اجتمعا افترقا، وإذا افترقا اجتمعا. فإذا ورد الإسلام والإيمان في نص واحد، كان معنى الإسلام: الأعمال الظاهرة. ومعنى الإيمان: الاعتقادات الباطنة، كقوله تعالى: (قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْأِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ) [الحجرات:14].أما إذا ذكر الإسلام وحده دخل في معناه الإيمان، كقوله تعالى: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ) [آل عمران:19].وإذا ذكر الإيمان وحده دخل فيه الإسلام، كقوله تعالى: ( وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْأِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ) [المائدة:5].وعلى هذا التفصيل، فإن كل مؤمن مسلم، وليس كل مسلم مؤمناً، لذلك يحكم للمنافق في أحكام الدنيا بالإسلام، وقلبه خاوٍ من الإيمان، وإن مات على نفاقه فهو في الآخرة من الخاسرين.والله أعلم.
شكرا على الدعوة
=الفرق بين المؤمن و المسلم==
المسلم هو كل من قام بشرائع الإسلام و معتقداته و أخلاقه و آدابه ، فقد قال تعالى(إن الدين عند الله الإسلام)أما المؤمن فهو من سخر قلبه و باطنه لله تعالى مخلصاً عمله في ذلك