Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
في معظم الحالات هيى عقدة "الخواجا" التي تتحكم في صانع القرار وشعوره بالدونية تجاه الخواجات الأجانب وجلودهم البيضاء وعيونهم الزرقاء وأسمائهم الأجنبية وجوازات سفرهم القادم من وراء البحار من دول متقدمة علينا بأشواط ... وأحيانا يكون الموضوع مفروضا بسبب القوانين والشروط التعاقدية .. وفي قليل من الأحيان يكون الموضوع مبنيا على الحاجة الحقيقية والتميز الواضح لهؤلاء الأجانب !
الفرق بيننا و بين باقي الشعوب حبهم للعمل أكثر منا و إخلاصهم
يجب أن نخلص للعمل
ونحقق عندها النجاح
فرق في الثقافة فقط
تختلف وجهات النظر من شخص لأخر ومن وجهة نظري البسيطه إن وجد عربيا ذات كفائة عاليه فيستحق إدارة الشركه أو العمل بمناصب حساسه ف الشركه . وإن لم يوجد فأهلا وسهلا بالأجنبي صاحب الكفائه لأن الأصل ف الكفائه العاليه وليس ف الجنسيه (مصلحة الشركة فوق أي إعتبار)
على العكس
العالم العربى به كفاءات فى كافة المجالات
الدليل على ذلك تميز العلماء و المفكرين و المبدعين العرب
فى الدول الغربية لكن السبب فى الإستعانة بالمدراء من الدول الغربية
هى ثقافتنا نحن تجاة قدرات هؤلاء المدراء
دلك راجع للتكوين العالي الدي يقوم يتلقاه الموضفين الاجانب ببلدانهم و توفرهم علي مختلف الاجراءات التحفيزية من شان اكتساب المعرفة و اجراء لهم تكوين عالي المستوي بمختلف المعاهد
لا.هذا راجع لسيسات اقتصادية عالمية
أنا أؤمن بأن عالمنا العربي يعج بالخبرات والكفاءات التي لو تم استغلالها بالشكل الصحيح لما كان وضع العالم العربي في مثل هذا الانحطاط الذي نعيش فيه.
ولكن للأسف هناك مشاكل كبيرة تواجه العالم العربي لا تتمثل فقط بطرف معين فحسب، بل كل الأطراف:
- ما زلنا نؤمن بسيادة المستعمر حتى لو انتهى الاستعمار العسكري قبل عشرات السنين
- انعدام الثقة في القدرات والكفاءات المتوفرة
- ضعف الشعور بالأمانة وتحمل المسؤولية لدى الكثير
- انتشار الحسد والغيرة لدى الكثير مما يؤدي الى عرقلة النمو في الشركات
نعم بلا شك فالتخصصات التي تدرس في اوربا وامريكا والتكنولوجيا التي تسخدم تحتاج لسنوات لتصل الينا وهو سياسة يتبعها الغرب لنبقى تابعين لهم للابد حسب تصورهم
برأيي انها خطوة صحيحة وذلك لغياب المحسوبية وعالم المصلحة الفردية بعكس مصلحة الشركة عند الكفاءات الاجنبية بعكس العرب.