ما هي سلبيات التكنولوجيا في التعليم؟

التطور يخدم العملية التعليمية وما حدث الآن من ثورة تكنولوجية خدمت العملية التعليمية ولكن الاعتماد عليها كليا ليس من الحكمة ويكون له سلبيات يحدث عنها الكثير من الملل وتبلد الذاكرة وعدم الاكتشاف والاستنتاج

للوهلة الأولى، قد يبدو أن العلاقة بين التكنولوجيا والتعليم هي كلها إيجابية. لدينا الآن الأدوات التكنولوجية لنشر المعرفة للطلاب في جميع أنحاء العالم. لم تعد تقتصر جغرافيا، يمكن للطالب التعلم من بعض من أفضل وألمع مصادر في العالم، بغض النظر عن مكان وجودهم، ما دام هناك اتصال بالإنترنت. ومع ذلك، هناك أيضا مساوئ التكنولوجيا في مجال التعليم، مثل معدل متزايد من الانتحال داخل المؤسسات التعليمية، فضلا عن حجة أن التكنولوجيا تسهل التعلم التي ليست "في العمق". لقد رأينا تغييرات لا تصدق في عالم التعليم خلال العقد الماضي، ويرجع ذلك أساسا إلى التكنولوجيا أصبحت بذلك على نطاق واسع وبأسعار معقولة. بمعنى من المعاني، أصبحت المعلومات ديمقراطية. مهما كانت بعيدة كل البعد عن المكان، ما دام هناك الوصول إلى الإنترنت، معلومات من كل نوع يمكن الوصول إليها من قبل الطلاب المحتملين الذين يرغبون في التعلم. كما توفر تكنولوجيا الوصول إلى أكثر من مجرد نوع قياسي من المواد الدراسية المكتوبة. هناك برامج دراسية تفاعلية على شبكة الإنترنت، مثل التواجد عن بعد التي المشاركين في جميع أنحاء العالم يمكن أن تتفاعل في الوقت الحقيقي، كما لو كانوا يجلسون في الواقع في أحد الفصول معا. وقد سمحت أدوات الوسائط المتعددة والتقنيات التعليمية المبتكرة الأخرى أيضا الذين يعانون من إعاقات التعلم من أجل سد الثغرات التي واجهوها في السابق. ومع ذلك، هناك أيضا جوانب السلبية التي قد تأتي مع صعود التكنولوجيا، مثل سهولة الطلاب من الوصول إلى المواد وإغراء دائم من الانتحال. كل من يوم الثقافة التكنولوجية الحديثة فضلا عن الوصول المستمر إلى شبكة الإنترنت جعلت الانتحال تهديدا متزايدا للالحدس التعلم في جميع أنحاء العالم. وهناك أيضا مقولة أن خلقت التكنولوجيا لعدم وجود عمق في التعلم؛ الطلاب الذين قصف من قبل المدخلات التكنولوجية يمكن أن تكون أكثر ميلا إلى المقشود المعلومات السطحية على العديد من المواضيع دون الحصول على حقا فهم متعمق على أي منها.

من سلبياتها

اصبح الطلاب متكلين على التكنولوجيا ولم يعود هناك اي تجربة علمية وايضا وجود بعض المواقع غير المقبولة التي تنافي اهداف التربية والتعليم وبعضها قد يؤدي الى الادمان

صعوبة الاستغناء عنها هو اهم سلبياتها

عدم التفاعل المطلوب في العملية التعليمية

هنالك سلبيات متعده تؤثر سلبا العملية التعليمية و على المستوى التعليمي و القدرة الفردية التعليمية ومنها :

# الحصول على المواد العلميه دون مثابرة و استخدامها دون المعرفة الواضحه لما تحتوية .. ونتائج هذا عدم اكتمال الهدف التعليمي و عدم تطويرالمستوى التعليمي و اللا مبالاه بالقدرات التعليمية الذاتية .