Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

Is there a difference between hearing and listening? هل هناك فرق بين السّمع و الإستماع ( الإصغاء ) ؟

user-image
Question ajoutée par salah hamza , Catering Sales Manager , Al-Washim company for food services
Date de publication: 2013/07/27
salah hamza
par salah hamza , Catering Sales Manager , Al-Washim company for food services

Hearing is With the Senses.
Ears pick up sound waves which are then transported to your brain.
Listening Is With the Mind.
Communication process and, to be successful, is an active process.

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

بالتاكيد , فالسمع لا يعنى الاصغاء , اما الاستماع هو الاصغاء بمعنى ان كنت مستمع جيد لما يقوله شخص ما فان طرحت عليك اى اسءله ستجاوبها اى انك حللت وفهمت كل ما قاله بخلاف السمع فهو لا يكون باهتمام .

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

Sure! When you listen you pay attention.
When you hear, you don't.

Michael Magdy
par Michael Magdy , Chief accountant , speed trade

في كلا الخالتين هو يسمع و لكن الاستماع او الاصغاء عو سماع مع فهم و استيعاب ما يقال السمع هو ان يسمع دون فهم او اهتمام بما يسمع خالص تحياتي ,,,

samir diab
par samir diab , Je Poseur Maison , informatique

هناك فرق كبير بين "السمع" و"الاستماع" و"الإصغاء" و"الإنصات"..
ف"السمع" حاسة التقاط الصوت عفويا بدون قصد المستمع (مثل سماعك صوت موسيقى تنبعث من السيارة بقربك).
أما "الاستماع" ففعل يقصد منه استراق السمع وتمييزه جيدا (كأن تفتح نافذة سيارتك كي تستمع للموسيقى السابقة).
وفي حال أعجبك الصوت ستدخل مرحلة "الإصغاء" حيث التركيز وتفاعل القلب والمشاعر..
أما "الإنصات" فشرط للإصغاء الجيد يتطلب إلغاء الضوضاء وإسكات بقية الأصوات (كأن تطلب من الأطفال السكوت حتى تستمع بشكل أفضل)! وهذه الحالات الأربع فرق بينها القرآن بطريقة بليغة ودقيقة ومناسبة للموقف...
فحالة السمع العفوي مثالها (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه) وحالة الاستماع بقصد (وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن يستمعون القرآن) أما الإصغاء التام فمثاله (وإن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما) أما طلب الصمت بغرض الاستماع والإصغاء فمثاله (وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون)! وإذا تأملت هذه الحالات الأربع تجد أن "السمع" هو الحالة العفوية الوحيدة بينها كون ذبذبات الصوت تدخل أذنك بلا استئذان وتهز طبلتك بلا مقدمات..
أما الحالات الثلاث المتبقية فأفعال إرادية مقصودة يمكن التحكم بها أو كسر ترتيبها (بإغلاق نافذة السيارة مثلا)..
وما يدهشني بحق هو أن الكفيف تغلب عليه حالة "الإصغاء" ويصبح لديه "الاستماع" حالة عفوية دائمة (بعكس المبصر الذي يبقى في دائرة الاختيار)..
بل يمكن القول إن الكفيف تتطور لديه حاسة السمع بمرور الزمن (وتتحول الى إصغاء مستمر)فيرى من خلال الصوت مالا يراه معظم البشر..
ويكمن السر هنا في أن حاسة الإبصار تشترك مع حاسة السمع في تقديم صورة مجسمة لما يحدث حولنا.
ولكن حين تختفي حاسة الإبصار - بمجرد إغماض العينين - يتحمل السمع كامل العبء ويستعين بالخيال لتعويض فقد البصر..
وتستطيع التأكد من هذه الحقيقة بنفسك إن أغلقت عينيك في شارع مزدحم وحاولت (الإنصات) لحركة السيارات والمارة فيه..
ففي هذه الحالة لن تسمع فقط بشكل أفضل؛ بل سيتدخل خيالك ليعطيك صورة أعمق لما يجري حولك..
وحين يصبح إغماض العينين قدرا دائما (لدى الأعمى) تتطور لديه حالة الإصغاء لدرجة قدرته على تحديد وجهات الصوت وحركة السيارات ومعرفة الأشخاص من وقع أقدامهم..
وبمرور الزمن يتمكن الكفيف فعليا من (رؤية) ما حوله من خلال مزج الصوت بالخيال، والإصغاء بالخبرة..
وهذا المزيج الرائع يفسر كيف أن أشهر "بيت" في وصف الحرب قاله شاعر أعمى لم يشاهد معركة في حياته: كأن مثار النقع فوق رؤوسنا

Abdulrahman M M Bani Hamad
par Abdulrahman M M Bani Hamad , System Engineer , Aspire Services

الاصغاء يتم من خلالها استقبال المعلومه من خلال السمع و استيعابها بالشكل الصحيح .
اما السمع و الاستماع لا يعبران عن فهم الكلام المستمع له .
و الاصغاء له درجات و يعتبر عند بعض الاشخاص فن .

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

بالطبع...
فالسمع مجرد حاسة من الحواس, نشترك بها جميعاً, ولا تميز أحدنا عن الآخر, فهي حالة عضوية بيولوجية وحسب, ويمكن أن يكون السمع إرادياً أو غير إرادي.
أما الاستماع (الإنصات), فهو ليس مجرد حاسة, ولا هو حالة عضوية بيولوجية, وإنما هو حالة ذهنية, وهو السمع الإرادي المركز, الذي نرمي من ورائه إلى الاستفادة المثلى مما نسمع, ويرافق هذه الحالة بالضرورة (الصمت) حتى نتمكن من التركيز بالاستماع والاستفادة منه قدر الإمكان.
وهذا الاستماع يسمى (لغة الإصغاء) نظراً لأهميته الفائقة في إدراك محيطنا بالطريقة المثلى واكتساب المهارات من وراء ذلك الإنصات.

AHMED BEN AZIZ
par AHMED BEN AZIZ , مندوب مبيعات , شركة توزيع منتجات التجميل و التنظيف

السمع هو التقاط الصوت بقصد الاستماع اليه او بدون قصد اما الاستماع فهو القصد من الاستماع لذلك الصوت و التركيز عليه و استعابه جيدا

محمد سامي الششتاوي الشرقاوي
par محمد سامي الششتاوي الشرقاوي , نائب مدير محطة , The Holding Company for Drinking Water and Sanitation in Dakahlia.

الاستماع هو سماع كلام المتحدث ويتفهمه ويركز كل الحوا تجاهه اما السماع فهو سماع كلام الشخص وربما لم يسمعه كله وحاسة السمع هي الحاسة الوحيدة التي تعمل

Bhavin Mehta CCP(CCE), PMP
par Bhavin Mehta CCP(CCE), PMP , Assistant Manager , Larsen and Toubro Ltd

Hearing is what we used to perform during the school days.
Listening is what we have to perform while interacting with the boss.
Just joking.
The correct answer is when mind process what we are hearing, then that action is called listening.

Inshirah Musaheb
par Inshirah Musaheb , HR Officer , INVESTEC BANK (MAURITIUS) LIMITED

Defintely yes.
Hearing is a passive action, an ever-engaged sense that is capable of not just perceiving, but triggering a reaction to, outside stimuli several times faster than our other senses We can equate hearing to an alarm system, a default setting that operates out of line of sight and works even while you are asleep.
Listening on the other hand, is a decidedly active behavior, because listening requires focus.
It is a skill and a choice as we chose whether to listen or not.

More Questions Like This