Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
اعتقد يمكن ان يحدث ذلك اذا ما قصر في عمله او ليس لديه الخبرة و المعرفة الكافية
السلام عليكم لا يمكن أن نتهم البلدان العربية و لكن العقلية العربية معظم المتعاملين مع مراجعي الحسابات ينظرون الى هذه الشخصية على أنها تقوم بعمل عسكري و النزاهة أساس كل عمل فقبل أن يكون هناك مراقب حسابات هناك رب رقيب فلا تقلق ما دمت على صواب
دور عمل المراجع الداخلى محدد وفق انظمة ولوائح الشركة والمعايير المنظمة للعمل
نطاق عمل ادارة المراجعة الداخلية :
تتبني المراجعة الداخلية عند تنفيذ أعمالها منهجا منتظما و منضبطا لتقويم وتحسين فاعلية الرقابة الداخلية, وإدارة المخاطر , ونظام إدارة الشركة بما يمكن من تحقيق أهداف الشركة وحماية أصولها وإضافة قيمة. يشمل نطاق عمل المراجعة الداخلية بصفة عامة فحص مدى كفاية وفعالية نظام الرقابة الداخلية وجودة الأداء عند قيام الأفراد والوحدات التنظيمية في الشركة بالمسئوليات الخاصة بهم , بغرض التحقق مما إذا كانت النظم توفر تأكيد بأنه يتم تحقيق أهداف الشركة بصورة فعالة و اقتصادية . ويتحقق التأكيد عند القيام بإجراءات فعالة وبتكلفة مناسبة للحد من التجاوزات والأخطاء واكتشافها فور وقوعها , وان يقوم الموظفين باكتشاف وتصحيح التصرفات أثناء أدائهم واجباتهم خلال فترة زمنية معقولة. يشمل نطاق عمل المراجعة الداخلية بصفة خاصة القيام بما يلي:
• الفحص الدوري للإدارات, بما في ذلك أنظمة الرقابة وإدارة المخاطر في الشركة, خلال فترات ملائمة لتحديد ما إذا كانت المهام والوظائف الإدارية والمحاسبية والرقابية يتم انجازها بفاعلية , وذلك طبقا للسياسات والإجراءات والتعليمات المعتمدة في الشركة وبما يتوافق مع أهداف الشركة و أفضل الممارسات الإدارية بما في ذلك ما يلي :
o الوسائل والأساليب المستخدمة للحفاظ على وحماية أصول الشركة بما فيها الأصول المعلوماتية من خطر السرقة والتلف والتدمير وسوء الاستخدام والإهمال وعدم الكفاءة والممارسات التجارية غير السليمة والإفصاح غير الملائم او الفساد .
o مدى إمكانية الاعتماد على امن وسلامة المعلومات المالية والتشغيلية المعدة داخل الشركة , والوسائل المستخدمة في تحديد وقياس وتصنيف والتقرير عن تلك المعلومات
o النظم الموجودة لضمان الالتزام بالسياسات والخطط والإجراءات التي لها تأثير على الشركة
o مدى الفعالية والكفاءة في توظيف الموارد وبتكلفة معقولة.
• إبلاغ الموظفين المسئولين في الإدارة التي تم فحصها بنتائج الفحص الذي قامت به المراجعة الداخلية وما تم التوصل إليه من أراء وتوصيات بغرض التحقق من اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة ما تبين من أوجه ضعف. • تقويم الخطط والإجراءات المتخذة من قبل الإدارات ذات العلاقة لمعالجة الملاحظات والتوصيات التي تضمنها تقرير المراجعة وفي حالة عدم كفاية الإجراءات المتخذة يتم مناقشة هذا الأمر مع الموظفين المسئولين للتأكد من
كفاية الإجراءات المتخذة .
• المساعدة في التخطيط وتصميم وتطوير نظم المعلومات بغرض التأكد من وجود رقابة كافية على الأنظمة , وان جميع إجراءات فحص الأنظمة تتم فى الوقت الملائم .
• تقديم الخدمات الاستشارية بناء على طلب من مجلس الإدارة , أو لجنة المراجعة ، أو الإدارة التنفيذية للمساعدة بتحسين فاعلية وكفاءة عمليات الشركة. • القيام بعمليات التقصي لحالات الغش ,والفساد, أو أي عمليات فحص خاصة بناء على طلب مجلس الإدارة أو لجنة المراجعة أو إدارة الشركة, أو إذا توفر لدى المراجعة الداخلية أدلة كافية تظهر احتمال وجود مثل هذه الحالات. • وضع خطة المراجعة للأقسام المراد فحصها , يتم إعدادها بناء على تقدير للمخاطر الموجودة في الشركة ككل
اعتقد عدم الالمام الكافئ بالمهام الاساسية للمراجع الداخلي وطبيعة عمله وبالاضافة لعدم التعاون والتعامل معه من بعض مدراء المنشأت ومدراء الادارات والاقسام والموظفين داخل تلك المنشأت قد يضعف دور المراجع الداخلى فى اكتشاف بعض الاخطأ ، باعتباره شرطي يتصيد الاخطأ وعند وقوع الاخطأ يعتبر هو المتهم الوحيد والمقصر فى عمله
أنا لاحظت في عدد من الشركات ، أن أول أصابع الاتهام تتوجه للمراجع عند أكتشاف أي خطأ، وأنا أتحدث هنا عن المراجع الذي يراجع مراجعة سابقة، وليس مراجعة لاحقة، لأن أي مصروف وأي نفقة وأي مشتريات، لابد أن تمر من خلال هذا المراجع، وهو الذي يعطي الموافقة على الصرف، وموافقته تعني أن كل شيء مكتمل، وأن الموازنة التقديرية تسمح بذلك، ولذلك عند وجود أي خطأ، لاحظت أن الكل يتنصل من المسئولية، ويلقي باللائمة على المراجع..ويقول كان مفروض كذا.. وأنت ليش وقعت؟ والمصيبة أن الإدارة المالية لم تعد تهتم بالمراجعة، وصار المراجع هو الذي لا زم يكتشف أي خطأ أو أي نقص في المستندات.. طبعا أنا لا أريد أن التمس العذر للمراجع الداخلي، فالمراجع الداخلي إن لم يكن أهلا للموقع الذي هو فيه فالأفضل أنه يتركه فورا لأنه لاتوجد شيء وسط في وظيفة المراجعة الداخلية فإما أن توافق، وإما أن ترفض. ولكن المراجع الداخلي هو بشر في النهاية، ونتيجة لضغوط العمل، قد يسهو وقد يغلط..ومع ذلك فقد يكون عدم الوعي بدور المراجع - وخصوصا في بلد مثل بلدنا اليمن - عامل من عوامل هذه المشكلة.
لا اعتقد بانه سيكون كبش فداء الا فى حالة اذا أخطئ فى أى عملية من عمليات المراجعه مثله مثل المحاسب أو المهندس اذا اخطئ كل يحاسب بخطئه
دة سبب اني مشتغلتش مراجع داخلي في البلاد العربيه فترة كبيرة و اخترت اكون مدير مالي