Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
المعارض الحقيقى سيطرح أوجه النقد ويقترح سبل حل ما قام بإنتقاده ، أما المعارض الزائف فلن تجد له أى اقتراحات بنائه وإنما كل إنتقاداته تكون من مبدأ لا شئ يرضينى وفقط ولو تمت مناقشتة سيكون من السهل إكتشافه.
المعارض المصطنع: هؤولاء حينما تقرأ أو تسمع لهم ترى لهم تناقدا كبيرا فهو ليس له مبدأ ولكن مبدأه ناقد كي تكون متميزا عن غيرك فهو يناقد ولا يطرح حلولا فهو يثور على كل شيء من اجل الشهرة فقط
المعارض الحقيقي: يناقد من أجل اعلاء المصلحه فهو يناقد ويطرح حلا من أجل الوصول اليه فهو يعلي مصلحة الوطن ومصلحة العامة علي نفسه.
اظن ولا اجزم ان المعارض الحقيقي بترجم مواقفو السياسية على ارض الواقع بحضورو في كل الفعاليات اللي بتطالب بحقوق مهدورة لكنو رغم كونو واقف بصف الحق إلا انو مواقفو رح تكون مجرد اهدار للوقت ازا ما كانت علاقتو مع السلطة او بعض الافراد المرتبطين مع السلطة بعلاقة ما
إن المعارض الحقيقي يكون رأيه يعتمد على أدلة وبراهين
وبالمقابل ليش كل مشهور فهو ذو مبدأ صحيح ,فحتى المجرمون العامليون مشهورون
يمكن التمييز بينهم من صياغ افعالهم او كلامهم فالذي يريد الأصلاح لا يهدف دائما إلى الشهرة بينما الأخر لايهمة الإصلاح بقدر الشهرة التي هو مستعد لكل مساوئها
العمل في مجال الصحافة مهنة ليس هينة وليست سهلة كما يراه البعض بل هي مهنة الصعوبات، لكن في كثير من الأحيان شخصية الصحفي أو البيئة الذي يعمل فيه يغض النظر عن أساءته للآخر و يعمل وفق أشتم كي تشتهر وهذا برأيي أسهل طريقة للشهرة وأسرع طريقة للأختفاء في مجال الصحافة والأعلام لأنه في المستقبل الشخض الشاتم أو الصحفي يعمل وفق الشتيمة أو نشر أكاذيب يمل من المهنة
فقط من خلال متابعة ما قام ويقوم بعمله من إصلاحات وتنمية وتطوير لمجتمعه.
المعارض الزائف هو من يكثر الثرثره بدون فائده اما الحقيقي هو من يعمل لاجل وطنه
الموضوعية بلا شك وعدم فرض الرأى ، المعارض الحق هو بانٍ لا هادم