Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
نعم أؤيد فكرة التدوير الوظيفي على مستوى القسم أو الإدارة، فالتدوير الوظيفي يعتبر من أهم الأساليب الإدارية المؤدية إلى تطوير مهارات العاملين وتحقيق أهداف المنظمة لكن ينبغي أن يطبق حسب المفهوم الصحيح للتدوير.
الفترة الكافية في نظري لهذه العملية لا تقل عن أربعة أشهر ولا تزيد عن سنة.
هناك إيجابيات عديدة للتدوير الوظيفي منها:
1 - إكساب الموظف معارف ومهارات جديدة.
2 - تطوير إجراءات وأساليب العمل.
3 - خفض نفقات التدريب.
4 - القضاء على الرتابة والملل في العمل.
5 - التعرف على قدرات ومهارات الموظفين.
6 - وضع حد للصراعات والخلافات في وجهات النظر.
7 - إيجاد التوازن داخل المنظمة عن طريق توزيع القوى العاملة.
يصبح سلبيا إذا ما تم تطبيقه بعشوائية حسب أغراض أخرى لا تخدم مصلحة الفرد أو المنظمة كأن يتم التدوير من أجل خلق صراعات بين الموظفين أو تهميش وإقصاء البعض الآخر منهم أو ممارسة ضغوط معينة على آخرين غير مرغوب فيهم لإجبارهم على النقل أو الاستقالة أو التقاعد.
مما لا شك فيه أن تغيير القيادات الإدارية في كافة المستويات داخل المنظمة (الحكومية وغير الحكومية) خلال فترات زمنية محددة بأسلوب مخطط له من قبل الإدارة العليا بالتدوير أو النقل أو غيرها يحقق تعظيم العائد من الكفاءات والطاقات الفكرية المتاحة،كما يعطي الفرص للمبدعين من الشباب والمخضرمين وسيكون لذلك مردوده الإيجابي على تحسين الخدمات المقدمة للناس، وهو إحدى أدوات التطوير الوظيفي والتغيير التنظيمي التي تستخدمها المنظمات لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من العاملين لممارسه أكثر من عمل منظم في المجالات الفنية والإدارية والإشراف والإدارةوالقيادية، كما يعد حافزا للكفاءات الشابة لممارسة الإشراف والإدارة والقيادة وإبراز قدراتهم وإبداعاتهم كما وأنه يساعد متخذي القرار في المنظمة على التعرف على قدرات ومواهب الموظفين والتعرف على جوانب قوتهم وضعفهم من خلال الأعمال الإشرافية والإدارية والقيادية التي يمارسونها ومنحهم فرصه النمو والتطوير والترقي إلى وظائف عليا.وكما أورد الكثير من المفكرين وأساتذة علم الإدارة أن تطبيق سياسة تغيير القيادات الإدارية بالتدوير أو نحوه خلال فترة زمنية محددة وتجنب بقائهم سنوات طويلة في مناصبهم دون تغيير تؤدى إلى تحقيق الأهداف الآتية-* تطوير الأداء وتزويد المنظمة بالقيادات والقدرات الإدارية الجديدة.-* زيادة الاعتماد على مبدأ التنافس.-* مساعدة الموظف والمنظمة للخروج من دائرة الركود ومقاومه التغير. -* إحداث تغيير في مواقع الموظفين ووظائفهم استجابة لطلبات العمل في ضوء نتائج تقييم الأداء وتطبيق سياسة التغيير الممنهج.-* اكتساب الخبرة والمهارة المتنوعة وتوفيرها في مختلف الوظائف والمستويات.-* اجتناب حالة اليأس والإحباط والملل وموت الإبداع وتدني الاهتمام وما قد ينتج عن ذلك من مظاهر الفساد والإفساد ولكن بشرط أن يكون تطبيق ذلك من خلال عمليه إدارية مخططة ومنظمة ومستمرة ومعلنة ومعاييرها معروفة لدى الجميع، وأن تبدأ بتهيئة العاملين لقبول مثل هذه السياسة بالحوار المستمر بين القيادات الإدارية والعاملين الذي يسمح بتخطي أي عائق يعترض تطبيقها ، مع تجنب كل إجراء قد يولد الانطباع أن هذه السياسة أحد أساليب العقاب، لما لذلك من تأثير سلبي بالغ الخطورة على نفسية العاملين وعلى أدائهم.كما لا ننسى أن التدوير الوظيفي عنصر فاعل في الإدارة الحديثة يساهم في تعزيز وتفعيل دور الموارد البشرية وصقل مواهبها، وفتح آفاق جديدة لها لاكتساب خبرات ومهارات ومعارف متنوعة تمكنها من الإلمام بجوانب العمل في الوحدات الإدارية المختلفة، وتحفزها على الإبداع والتميز، إلى جانب أن لها تأثيراً كبيراً على رفع مستوى الرضا الوظيفي للعاملين؛ لشعورهم بأن إدارة المنظمة تعطي المتميز المستحق الفرصة العادلة للتقدم والترقي الوظيفي، وتحد من استمرار المديرين غير الجديرين في مواقعهم الإشرافية . ومن إيجابيات تدوير المديرين الأثر الإيجابي على المرؤوسين، حيث يمكنون من الاستفادة من العمل تحت إشراف مديرين بخلفيات وتأهيل ونظرة وأساليب مختلفة فيكتسبون مهارات ومعارف متنوعة...كما يمكن من خلال التنظيم الممنهج للتغيير مقاومة ظاهرة العلاقات والتحالفات والمصالح في المنظمة التي تدفع بعض الأفراد للدفع باستمرار عن الوضع الذي يحقق لها النفوذ والقوة والتصدي للتغيرات التي قد تأتي بما يتعارض مع ما تعودت عليه وألفته، فإنه من الواجب على الإدارة العليا الاستعداد للتغلب على هذه المقاومة باستخدام كافة الوسائل المتاحة لها، وتغليب مصلحة المنظمة على مصلحة الأفراد. كما لا ننسى أن نجاح التدوير الوظيفي يتطلب نزاهة وتجرد وموضوعية القيادة التي ترعاه، وكذلك من يوكل لهم الإعداد له وتنفيذه .....لكي يصل للقيادة الإدارية بجميع مستوياتها من يستطيع مواكبة المتغيرات والتطورات ، وأن يستطيع الإسهام في إحداث تغييرات تحقق رفع كفاءة العمل وجودته وبالتالي الرقي بالمخرجات سواء كانت مادية أو بشرية ، كما ولا ننسى أن علم الإدارة الحديثة يحث على ضرورة إعطاء الفرص لتوليد الكفاءات القيادية والإدارية وضخ الدماء الجديدة في التنظيم، ولنتذكر جميعاً أنها لو دامت لغيرنا لم تصل إلينا ولو بقيت لدينا لم تصل لغيرنا
نعم أؤيد وذلك وفق حاجة العمل ومهارات الموظف قيد التدوير وليس وفق الواسطة او الترفيه
الكل أتفق على أهمية التدوير فهي توضح للموظف دور كل قسم في المؤسسة
و هي تحتاج لوقت كافي . و لشروط تضبطها
اجابة السد بسام ممتازة . كالعادة
التدوير الوظيفي وهي فكرة لحل الازمات استخدمت في العام1973 في الاسواق الامريكية ومنها استخدم الان كا احد خطوات الادارة
الفترة الزمنيه لها الانتاج مربوطه بالانتاج
بعتقاعدي سلبياتها اكتر السبب يعود الى التاهيل والعوده الى الصفر
اما ايجابيته هي نخلها فقط لشده الازمات فقط
التدوير الوظيفي : تحريك الموظف بنفس مجال التخصص لإكسابه المهارات اللازمة للجدارة الوظيفية، فالتخصصية والمهارة تحتاج بان يدور الموظف بنفس القالب، ومن اهم مشاكل العقم الاداري عدم اخذ التدوير الوظيفي سياسة عامة في المنظمات العربية