Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾
هذا هو جزاء الصادقين
هل تستطيع ان تقيم خلق الصدق لديك؟
هل تستطيع ان تجزم ان صادق في كل اقوالك واعمالك؟
قيم نفسك
الصّدق من الصفات الحسنة الّتي يتوجّب على الجميع أن يتحلّوا بها نظراً لما لها من أهميّة كبيرة جداً في الحياة، وهي من الصّفات الّتي أكّد القرآن الكريم عليها، وأكّدت السنّة النبوية الشريفة عليها، وهي من صفات الأنبياء والرسل والملاحظ أن شطرًا كبيرًا من العلاقات الاجتماعية، والمعاملات الإنسانية، تعتمد على شرف الكلمة، فإذا لم تكن الكلمة معبرة تعبيرًا صادقًا عما في نفس قائلها، لم نجد وسيلة أخرى كافية نعرف فيها إرادات الناس، ونعرف فيها حاجاتهم ونعرف فيها حقيقة أخبارهم.لولا الثقة بشرف الكلمة وصدقها لتفككت معظم الروابط الاجتماعية بين الناس، ويكفي أن نتصور مجتمعًا قائمًا على الكذب؛ لندرك مبلغ تفككه وانعدام صور التعاون بين أفراده.كيف يكون لمجتمع ما كيان متماسك، وأفراده لا يتعاملون فيما بينهم بالصدق؟! وكيف يكون لمثل هذا المجتمع رصيد من ثقافة، أو تاريخ، أو حضارة؟!
نرجو ونتمنى أن نكون من هولاء وما ذالك على الله بعزيز.
اللهم أجعلنا من الصادقين ...
من ناحية تقييم نفسي فإني لا أزكي نفسي على الله سبحانه وتعالى..
اكيد بيني وبين نفسي لدي القدرة علي ان اقيم نفسي اذا كنت صادق ام لا يارب يجعلنا من الصادقين والمخلصين
شكرا على الدعوة
إنه لشيء جميل وعظيم أن تكون أخلاقنا شبيهة بأخلاق خير البشر محمد (صلى الله عليه وسلم)
ن أجمل ما تميّز به الرسول محمد ( صلى الله عليه وسلم) أخلاقه الرفيعة الراقية مع القريب والبعيد , مع العدوّ والصديق وهذا ما يشهد له به كل منصف .
وصدقت أمنا عائشة إذ قالت "كان خلقه القرآن" وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
الحمد لله أتحرى الصدق
الصدق منجاة
95% تقريباً صادق و الحمد لله
لا داعي للكذب فهي صفة من صفات المنافقين
أشكرك أخت تمارا علي الدعوة
وبعد فإنه من الصعب علي أي إنسان تقييم نفسه سواء كان صادقاً أو كاذباً .
أما عن الآية الكريمة فإن الله تعالي أكد علي ذلك في عدة مواقف وغيرها عن الجنات وخياراتها
نفعنا الله بها وأدخلنا الله فسيح جناته .
شاكر الدعوة
لا أقيم نفسي و ليس لدي القدرة لذلك و إنما أعمل ما أستطيع و أترك التقييم لغيري
اشكرك علي الدعوة , تقييم الانسان نفسه يعد تزكية لها والله يقول ( فلا تزكوا انفسكم هو أعلم بمن اتقي