إدارة الموارد البشرية لها الدور القيادي في التغيير -
مثال على ذلك:
كما هو معلوم بأن التحقيق من مسؤوليات الموارد البشرية في التعامل مع مشاكل إدارات الشركة -
وللتقريب أكثر لذلك: في حال اكتشاف تلاعب من قِبل مدير المبيعات وبعض المندوبين تحت إدارته في أرصدة البيع الخاصة بمنتجات الشركة - فإن دور الموارد البشرية يجب أن يبرز في ذلك للكشف عن تفاصيل التحقيق ونتائجه التي قد تترتب سلبًا على الشركة إذا لم تتخذ الإجراءات فيه بأسرع وقت وبدقة أكثر للحفاظ على مصالح الشركة-
وتقع مسؤولية التغيير وتوفير البديل المناسب على عاتق إدارة الموارد البشرية -
ولعل الحرص والحذر الشديد والدقة من قِبل الموارد البشرية في حين تعاملها في مشاكل كهذه تسهم بشكل ايجابي في تصحيح مسار الشركة-
ولعل بعض ادارات الموارد البشرية في بعض الشركات تُفضّل أن تقوم بتعيين أحد موظفيها القدامى من نفس القسم لشغل ذلك المنصب ولو مؤقتًا حفاظًا على مصالح الشركة في أحد أهم أقسامها=
فإن استطاع اثبات احقيته بذلك كانت لديه الفرصة للاستمرار بها - والذي بدوره (أي هذا الموظف القديم) أصبح لديه الصورة واضحة بأن هنالك إدارة تنفيذية تراقب الأعمال التي يقوم بها وسيكون مراقبًا في ذلك وتحت الأنظار.
ولعل الشركة تصرف النظر في البحث عن بديل آخر من خارج إطار الشركة في حال أثبت الموظف أحقيته بتلك الوظيفة كمدير لذلك القسم.
لها دور رئيسي في ادارة التغيير وفي نجاح المنظمة بصفة عامة حتى في الهيكله وأعادة الهيكلة يعتبر الإستقطاب من أهم أدوات الموارد البشرية يستخدم في حالات كثيرة منها أدارة التغيير
ادارة الموارد البشريه تعمل على التجديد والتغير من ان لاخر لانها هيا المسؤوله عن تقيم العاملين والموظفين وهيا المسؤوله عن رفع المستوى المعنوى لهم وهى المسؤوله عن تقيمهم وهذا كله يزيد من العامل النفسى الذى يرتفع وينقص وبذلك يرتفع وينقص معدلات التغير فى المؤسسات من الافضل الى الادنى والعكس
دور الموارد البشرية آخذ في التغيير ليتناسب مع احتياجات المؤسسة الحديثة. وهو الدور المحوري الذي يحول الطاقات الفردية إلى طاقات جماعية ويركز على تطوير ودعم فعالية المنظمة وإنتاجيتها.