Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ماهي افاق استعمال لغة القران في كثير من الاحيان نشاهد ان المسؤولين و المدراء و حتي بعض المجتمعات يستحون التعامل باللغة العربية معتبرين دلك مقياس التحظر و التطور
معذرة يا أخي فالعيب عندنا نحن ، فأين اللغة العربية في كلامنا؟.
مثلا : لا يصح أن تقول : ما هي آفاق ، بل : ما آفاق.ثانيا : كلمة آفاق تكتب هكذا بألف عليها مدة لتدل على أن أصلها اللغوي: أافاق. وكذلك كلمة قرآن.
وكلمة المنظور - في السؤال الأول - تغير إلى النظر.
و«الأحيان» بهمزة فوقية وأن كذلك.
وكلمة (المدراء) خطأ والصواب : المديرين . لأن الميم في مدراء ليست أصلية وإنما هي ميم اسم الفاعل بخلاف كلمة شاعر مثلا فتجمع على شعراء.
و(حتى) تكتب بألف مقصورة (ألف لينة) وليس بالياء.
و(يستحون) خطأ والصواب: يستحيون.
ومعذرة فقد أردت الإفادة.
أنا البحرُ في أحشائه الدرُّ كامنٌ........فهل سألوا الغوّاص عن صدفاتي
اللغة العربية يحر واسع وعميق غني ومتجدد ليست لغة متخلفة ولامتصلّبة فهي أكثر لغات العالم مرونة وقدرة على التعبير
لو كان هناك أفضل من اللغة العربية لنزل كتاب الله بها ،و العيب ليس على الإعلاميين وحدهم،ولكن علينا جزء من الذنب،وقد صدق الامام الشافعي رحمه الله
نعيب زماننا والعيب فينا .. وما لزماننا عيب سوانا ونهجو ذا الزمان بغير ذنب .. ولو نطق الزمان لنا هجانا
يعلم علماء اللغات بقوة اللغة العربية لكن العرب نسوا