Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

قال صلى الله عليه وسلم((عش ما شئت فإنك ميت ، وأحبب من شئت فإنك مفارقه ، واعمل ما شئت فإنك مجزي به )) ما هي العبرة التي حصلت عليها في هذا الحديث؟

user-image
Question added by Deleted user
Date Posted: 2015/04/17
Mutwakil zain elabdeen mostafa salih ال عبدالسلام
by Mutwakil zain elabdeen mostafa salih ال عبدالسلام , معلم لغه عربيه , مدرسة مدنى الثانويه النموزجيه بنين

انك في دار فناء فلا تقتر واعمل لدار الخلود

Deleted user
by Deleted user

 

الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا

 

محمد يونس
by محمد يونس , مهندس مشرف , الشركة العامة للكهرباء

صل الله عليه وسلم 

فى الحديث الموت حق لا مفر منه والجزاء من جنس العمل .

Omair Abduljaleel Ali Al-Quliey
by Omair Abduljaleel Ali Al-Quliey , مدير لمكتب المهندسين اليمنيين , مكتبي مكتب المهندسين اليمنيين

شكرا إستاذة تمــــــارا...

في الحديث الشريف يوصل لنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فكرة اليأس من هذه الدنيا الفانية ولحاق متاعها الزائل الفاني والذي مهما بلغت به فإنك يوما ما سوف تفارقه في نفس الوقت يحثنا الحديث إلى إحسان العمل الصالح والذي لن نفارقه بالموت وفيه عبارة مجزي به تخويف وترهيب بأنك سوف تلاقي نتيجة أعمالك الدنيوية في الآخرة ولك الخيرة بعد ذلك بعد أن عرفت أنك سوف تحاسب على تلك الأعمال فإن شئت أصلحت وإن شئت أسأت والله المستعان والحمد لله رب العالمين...

Amina abd el mohsen
by Amina abd el mohsen , معلم أول لغه عربيه , ّإدارة قطور التعليميه

يوما ما ستقبض أرواحنا لاندي كيف ولا متي ولا أين ( قال الله تعالى : " إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًاوَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْض تموت...)صدق الله العلي العظيماللهم لا تقبض أرواحنا إلا وانت راض عنا

georgei assi
by georgei assi , مدير حسابات , المجموعة السورية

هو حديث ، وهو حسن لمجموع طرقه ، وقد أخرجه أبو داود الطاليسى فى مسنده (ح1862) ومن طريقه البيهقى فى شعب الإيمان ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " قَالَ جِبْرِيلُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَا مُحَمَّدُ عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ، وَأَحِبَّ مَنْ أَحْبَبْتَ فَإِنَّكَ مَفَارِقُهُ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ لَاقِيهِ . وإسناده ضعيف.وله شاهد عند الحاكم (ح7921) والطبرانى فى الأوسط (ح4278) وأبو نعيم فى الحلية (3 /253) والقضاعى فى مسند الشهاب (ح746) بإسناد فيه ضعف أيضا عن سهل بن سعد قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: «يا محمد، عش ما شئت فإنك ميت، واعمل ما شئت فإنك مجزي به، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعلم أن شرف المؤمن قيام الليل، وعزه استغناؤه عن الناس». ومع ذلك فقد صححه الحاكم ووافقه الذهبى، ولا يرقى للقبول إلا بشواهده. وقد حسنه العراقي كما فى المقاصد الحسنة (ح692) وأيده قائلا: ((لا سيما وفي الباب عن أبي هريرة وابن عباس))، وقال البوصيرى فى إتحاف المهرة (1790) بعد أن خرجه من طريق الطيالسى: ((وَهُوَ ضَعِيفٌ، وَسَيَأْتِي فِي كِتَابِ الْمَوَاعِظِ، وَلَهُ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ، رَوَاهُ الْحَاكِمُ وصححه)).وأخرجه ابن عساكر فى معجمه (ح619) عن ابن عباس قال قال جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم يا محمد عش ما شئت فإنك ميت وأحبب من شئت فإنك مفارقه واعمل ما شئت فإنك ملاقيه واعلم يا محمد أن شرف المؤمن قيامه بالليل وعزه استغناؤه عن الناس. قال ابن عساكر : غريب المتن والإسناد.والحاصل أنه حسن لغيره، وقد أبعد ابن الجوزى فحكم بوضعه وتبعه الصغانى والفتنى، وتعقب الحكم بوضعه العراقى والحافظ ابن حجر والسيوطى والشوكانى، وقصر الشوكانى فحكم بضعفه حيث قال فى الفوائد المجموعة(1/34) : ((فالصواب: أَنَّ الْحَدِيثَ ضَعِيفٌ لا كَمَا جَزَمَ بِهِ الْحَاكِمُ مِنْ كَوْنِهِ صَحِيحًا وَلا كَمَا جَزَمَ بِهِ ابْنُ الْجَوْزِيِّ مِنْ كَوْنِهِ مَوْضُوعًا وَلَهُ شَوَاهِدُ)) ، والصواب فيه مع العراقى فى تحسينه وتبعه السيوطى فى اللآلئ المصنوعة (2/28)، وابن عراق فى تنزيه الشريعة (2/105) . وحسنه أيضا المنذرى فى الترغيب والترهيب.وقال المناوى فى شارحا هذا الحديث فى التيسير (1/21) : (أَتَانِي جِبْرِيل فَقَالَ يَا مُحَمَّد عش مَا شِئْت) من الْعُمر (فَإنَّك ميت) بِالتَّشْدِيدِ وَالتَّخْفِيف (وأحبب من شِئْت فَإنَّك مفارقه) بِمَوْت أَو غَيره وَمَا من أحد فِي الدُّنْيَا إِلَّا وَهُوَ ضيف وَمَا بِيَدِهِ عَارِية والضيف مرتحل وَالْعَارِية مُؤَدَّاة (واعمل مَا شِئْت) من خير أَو شرّ (فَإنَّك مجزىّ بِهِ) بِفَتْح أوّله أَو ضمه أَي مقضي عَلَيْك بِمَا يَقْتَضِيهِ عَمَلك (وَاعْلَم) بِصِيغَة الْأَمر إِفَادَة لغيره مَا علم للدلالة على أَنه علم وَعمل (أَن شرف الْمُؤمن) علاهُ ورفعته (قِيَامه بِاللَّيْلِ) أَي تَهَجُّده فِيهِ (وعزه) قوّته وغلبته على غَيره (استغناؤه) اكتفاؤه بِمَا قسم لَهُ (عَن النَّاس) أَي عَمَّا فِي أَيْديهم أَو عَن سُؤَالهمْ مِمَّا فِي أَيْديهم .وقال فى موضع آخر (2/191) : (قَالَ لي جِبْرِيل يَا مُحَمَّد عش مَا شِئْت فَإنَّك ميت) أَي آيل إِلَى الْمَوْت ولابد (وأحبب من شِئْت فَإنَّك مفارقه) أَي تَأمل من تصاحب من الإخوان عَالما بِأَنَّهُ لابد من مُفَارقَته فَلَا تسكن إِلَيْهِ بقلبك (واعمل مَا شِئْت فَإنَّك ملاقيه) فِي الْقِيَامَة .وقال المناوى فى فيض القدير (1 :102) : (أتاني جبريل فقال) لي (يا محمد) خاطبه به دون رسول الله أو النبي صلى الله عليه وسلم لأنه المناسب لمقام الوعظ والتذكير والإيذان بفراق الأحباب والخروج من الدنيا ودخول الآخرة والحساب والجزاء وبدأ بذكر الموت لأنه أفظع ما يلقاه الإنسان وأبشعه فقال (عش ما شئت فإنك ميت) بالتشديد والتخفيف أي آيل إلى الموت عن قرب فهو مجاز باعتبار ما يكون في المستقبل قريبا قطعا (وأحبب) بفتح الهمزة وكسر الموحدة الأولى (من شئت) من الخلق (فإنك مفارقه) بموت أو غيره وما من أحد في الدنيا إلا وهو ضعيف وما بيده عارية فالضيف مرتحل والعارية مردودة قال الغزالي للقصد بهذا تأديب النفس عن البطر والأشر والفرح بنعيم الدنيا بل بكل ما يزايله بالموت فإنه إذا علم أن من أحب شيئا يلزمه فراقه ويشقى لا محالة بفراقه شغل قلبه بحب من لا يفارقه وهو ذكر الله فإن ذلك يصحبه في القبر فلا يفارقه وكل ذلك يتم بالصبر أياما قلائل فالعمر قليل بالإضافة إلى حياة الآخرة وعند الصباح يحمد القوم السرى فلا بد لكل إنسان من مجاهدة فراق ما يحبه وما فيه فرحه من أسباب الدنيا وذلك يختلف باختلاف الناس فمن يفرح بمال أو جاه أو بقبول في الوعظ أو بالعز في القضاء والولاية أو بكثرة الإتباع في التدريس والإفادة يترك أولا ما به فرحه ثم يراقب الله حتى لا يشتغل إلا بذكر الله والفكر فيه ويكف عن شهواته ووساوسه حتى يقمع مادتها ويلزم ذلك بقية العمر فليس للجهاد آخر إلا الموت. ... (واعمل ما شئت) من خير (فإنك مجزي به) بفتح الميم وسكون الجيم وكسر الزاي وشد المثناة تحت أي مقضى عليك بما يقتضيه عملك وبضم الميم وفتح الزاي منونا أي مكافأ عليه. ولما ذكر الموت والمجازاة وخوف بما علم منه أن من يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره أردفه ببيان أعظم نافع من تلك الأهوال فقال (واعلم) بصيغة الأمر إفادة لغير ما علم للدلالة على أنه تعلم وعلم لأن العلم لا يتم حتى يصل إلى الغير فيجمع فضل العلم والتعليم ذكره الحراني (أن شرف المؤمن) رفعته قال الزمخشري من المجاز لفلان شرف وهو علو المنزلة (قيامه بالليل) أي علاه ورفعته إحياء الليل بدوام التهجد فيه والذكر والتلاوة وهذا بيان لشيء من العمل المشار إليه بقوله اعمل ما شئت ولما كان الشرف والعز أخوين استطرد ذكر ما يحصل به العز فقال (وعزه) قوته وعظمته وغلبته على غيره (استغناؤه) اكتفاؤه بما قسم له (عن الناس) أي عما في أيديهم ولهذا قال حاتم لأحمد وقد سأله: ما السلامة من الدنيا وأهلها؟ قال: أن تغفر لهم جهلهم وتمنع جهلك عنهم وتبذل لهم ما في يدك وتكون مما في أيديهم آيسا قال الغزالي: ومن لا يؤثر عز النفس على شهوة البطن فهو ركيك العقل ناقص الإيمان ففي القناعة العز والحرية ولذلك قيل استغن عمن شئت فأنت نظيره واحتج إلى من شئت فأنت أسيره وأحسن إلى من شئت فأنت أميره وقال بعضهم: الفقر لباس الأحرار والغنى بالله لباس الأبرار والقيام انتصاب القامة ولما كانت هيئة الانتصاب أكمل هيآت من له القامة وأحسنها استعير ذلك للمحافظة على استعمال الإنسان نفسه في الصلاة ليلا فمعنى قيام الليل المحافظة على الصلاة فيه وعدم تعطيله باستغراقه بالنوم أو اللهو قال الزمخشري: قام على الأمر دام وثبت. وقد تضمن الحديث التنبيه على قصر الأمل والتذكير بالموت واغتنام العبادة وعدم الاغترار بالاجتماع والحث على التهجد وبيان جلالة علم جبريل وغير ذلك قال الغزالي: جمعت هذه الكلمات حكم الأولين والآخرين وهي كافية للمتأمل فيها طول العمر إذ لو وقف على معانيها وغلبت على قلبه غلبة يقين استغرقته وحالت بينه وبين النظر إلى الدنيا بالكلية والتلذذ بشهواتها وقد أوتي المصطفى صلى الله عليه وسلم جوامع الكلم وكل كلمة من كلماته بحر من بحور الحكمة.وقال فى موضع آخر من الفيض (4 /500) : (قال لي جبريل يا محمد عش ما شئت فإنك ميت) قال بعضهم: هذا وعظ وزجر وتهديد والمعنى فليتأهب من غايته للموت بالاستعداد لما بعده ومن هو راحل عن الدنيا كيف يطمئن إليها فيخرب آخرته التي هو قادم عليها وقال ابن الحاجب: هذا تسمية للشيء بعاقبته نحو لدوا للموت وابنوا للخراب (وأحبب من شئت فإنك مفارقه) أي تأمل من تصاحب من الإخوان عالما بأنه لا بد من مفارقته فلا تسكن إليه بقلبك ولا تطعه فيما يعصي ربك فإنه لا بد من فرقة الأخلاء كلهم إلى يوم قيل فيه {الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين} فإن كان ولا بد فأحبب في الله من يعينك على طاعة الحق تعالى ولا تعلق قلبا عرف مولاه بمحبة سواء قال بعض العارفين: من أحب بقلبه من يموت مات قلبه قبل أن يموت (واعمل ما شئت) مبالغة في التقريع والتهديد من قبيل {اعملوا ما شئتم} يجازيكم به فإن كان العمل حسنا سرك جزاؤه أو سيئا ساءك لقاؤه (فإنك ملاقيه) قال الغزالي: هذا تنبيه على أن فراق المحبوب شديد فينبغي أن تحب لا يفارقك وهو الله ولا تحب من يفارقك وهو الدنيا فإنك إذا أحببت الدنيا كرهت لقاء الله فيكون قدومك بالموت على ما تكرهه وفراقك لما تحبه وكل من فارق محبوبا أذاه في فراقه بقدر حبه وأنسه وأنس الواحد للدنيا أكثر من أنس فاقدها وأنشدوا:يا فرقة الأحباب لا بد لي منك. . . ويا دار دنيا إنني راحل عنكويا قصر الأيام مالي وللمنى . . . ويا سكرت الموت ما لي وللضحكوما لي لا أبكي لنفسي بعبرة. . . إذا كنت لا أبكي لنفسي فمن يبكألا أي حي ليس للموت موقنا. . . وأي يقين منه أشبه بالشكفائدة: قال ابن السمعاني: سمعت إمام الحرمين يقول كنت بمكة فرأيت شيخا من أهل المغرب يطوف ويقول:تمتع بالرقاد على شمال. . . فسوف يطول نومك باليمينومتع من يحبك من تلاق. . . فأنت من الفراق على يقين.

Ali Mohamed Ahmed
by Ali Mohamed Ahmed , site engineering , شركة مقاولات

عن سهل بن سعد (رضي الله عنه) قال: قال رسولُ الله (صلى الله عليه وسلم):

«أتاني جبريل فقال يا محمّد: عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ، وَأَحْبِبْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مُفَارِقُهُ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَجْزِيٌّ بِهِ»، ثمّ قال: «يا محمد شَرَفُ المُؤْمِنِ قِيَامُهُ بِاللَّيْلِ، وَعِزُّهُ اسْتِغْنَاؤُهُ عَنِ النَّاسِ».

نحنُ أحوج ما يكون للموعِظة  والتذكرة  , علينا ان نغتنم العمر في العبادة وأن لا نغتر ؛ لأن الدنيا دار فناء والاخرة دار بقاء ... ونسأل الله أن يُهدينا وإياكم سواء السبيل إنهُ ؤليُ ذلك والقادر عليه والحمد لله رب العالمين 

منير المنير
by منير المنير , اداري , مديرية التربية والتعليم

"اللهم اصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري واصلح لي دنياي التي فيها معاشي واصلح لي آخرتي التي اليها معادي واجعل الحياة زيادة لي في كل خير واجعل الموت راحة لي من كل شر "

Khairy Mohamed Elbanna
by Khairy Mohamed Elbanna , Chief of Accounts , ASASCO.

حقارة الدنيا

......................

لاشئ يداوم

Deleted user
by Deleted user

الدنيا هى فصل الامتحان والاختبار فاما ناجح الى جنات الخلد واما راسب الى نار جهنم وبئس المصير اللهم احسن خواتيم اعمالنا ومن هنا من الاخوة امين يارب

Sayed Mohammed Hemdan
by Sayed Mohammed Hemdan , أخصائى شئون قانونية من المستوى الأول ( أ ) , وزارة التضامن الاجتماعى

العبرة هى انه:

اذا مات الانسان انقطع عن الدنيا الا من ثلاث

1- ولد صالح يدعو له

2- علم ينتفع به

3- صدقة جاريه

وان الانسان اذا فارق الحياه فليس له ونيس او جليس فى قبره ا لا عمله

وان الانسان يوم القيامه لن ينفعه الا عمله الصالح

فهو اذا مات ترك اولاده واماله واحبابه ولن يذهب معه الا عمله فان كان صالحا كان منعما وان كان طالحا فيال شقاؤه وخسرانه

More Questions Like This