Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
ما اظن انو انضمحلت ، القراء دايما موجودين في منهم بحبو الكتاب التقليدي ومنهم بحبو الالكتروني كل واحد حر باختيار الوسيلة اللي بتناسبو لكن القراء دايما موجودين رغم محدودية عددهم
نعم اضمحل دورها امام تسارع النسق وتضييق دائرة متلقيها حيث الجميع أصبح ينساق إلى الرقميات
نعم وقد احتلت وسائل التواصل الاجتماعي مساحة القراءة لدى الناس بحيث اظهرة الرواية والكتب الاخرى بمثابة مصدر ووسيلة للنوم السريع وذلك بالتزامن معا ما تحدثت عنه من تسراع لوتيرة الحياة
لا لم تضمحل ابدا ودليل ذلك الانتشار الواسع لكتب الرواية وتأثير كتابها وخذ على ذلك الوطن العربي ومستغانمي مثالا
لا لان ده هيأثر على السرد اللى هو اصل المعرفة وجمع اكبر كمية معلومات لا يمكن ان اعرف نفسى مثلا ان اسمى كذا وساكن فى كذا ودرست كده وبكده المفروض اللى قدامى عرفنى بشكل جيد فانا شايف ان الاجابة لا
الرواية كانت لها دور كبير عندما كانت محصورة فقط في نشرها طباعة ولا يوجد منافس لها أما الآن يمكن ان ترى الرواية فيلم أو مسلسل طويل فقط اما أن تقرأها لايمكن لأن فعلا اصبح إيقاع الحياة سريع يتطلب الاختصارات في كل شىء بما فيها الرواية
الرواية من الفنون الادبية والفنية التى لها مذاق خاص عن غيرها فهى من النوع الذي يكتب من اجل القارئ وامتاع مخيلته ليس بالضرورة لان تجسد على المسرح او التليفزيون او في قاعات دور السينما وعندما تفقد الرواية هدفها ومعناها الاساسي فبالطبع سيؤثر ذلك بالسلب على دورها كفن خاص ومنفرد بذاته وبالتالى فان ايقاع الحياة بما فيها من احداث مهما كانت هذه الاحداث سريعة او بطيئة فان الكاتب والمؤلف الروائي بالطبع سيتأثر بهذا و يحاول ان يعبر عنه فى فنه حتى ولو بأقل العبارات التى تهدف فى النهاية الى معنى عميق يترك الاثر فى قارئه
نعم لكن مازال هناك من المؤلفين من لهم دور فعال ولا يستخدموا الرموز كثيرا لكن يفصحوا الافكار لكن الانترنت والمواقع التواصلية الاجتماعية المتعددة ابعدت الناس عن الكتاب لذلك لابد ان يذهب المؤلفين للتقنيات التكنولوجيه والاعلام الاذاعي لنشر رواياتهم واكبر دليل ماهو موجود في الاذاعة البريطانية من برامج للكتب المقرؤة كقرآت شالروت استون لروايات الادب العالمي
للأاسف الشديد لم يعد للرواية مكان في حياةالناس اليوم، وقد تراجعت مكاانتها أمام التكنولوجيا وتسارع إيقاع الحياة اليومية