من الصعب تغير ما تعود عليه كبار السن ولكن مع تطور المؤسسه يطرون الى مجارات هذا التطور ويجب توفير لهم مايمكن من تدريب على هذا التطور وذلك عن طريق توفير موظفين لهم
اعتقد ان الدورات مع كبار السن لاتفيد ولن تضيف لهم شيئا
ولن يقتنعوا ولن يتغيرتعاملهم بعد كل هالسنوات
كبار السن يجب معاملتهم بطريق احترام متبادل كمثل ان يكون معهم اجتماع خارج العمل بمناسبه خاصه لهم
ويتم تكريهم
عقد دورات تدريبية على فترات وتكون فى شكل ندوات بحيث لا يعلم الموظف انه فى دورة تدريبية ولكنه فى ندوة تعقد لمدة3 ايام كل يوم ساعتين ويكون المحاضر استاذ متخصص اى على درجة علمية تسمح لكبار السن تقبل كلامه والانصات اليه وان تتوافر لدية كاريزمة التواصل و الاقناع وان يكون مرح وان يكون على اتصال دائم بالموظفين خلال الندوة
بأن يشركهم الرأى وهناك وسائل اخرى كثيرة لكن الاهم المعاملة النفسية للموظف
*أعتقد ان كثيرا من الموظفين كبار السن عندهم القناعة التامة وتفهم آلية التطوير المهني والوظيفي ويعمل جاهدا لان يطور نفسه حسب قدراته واستطاعته, ولكن هذا يحتاج ايضا الى الاخذ بايديهم ومساعدتهم ولكن بطريقة حضارية ومرنة تتناسب مع وضعهم الوظيفي وسنهم من خلال عقد ندوات ودورات تدريبية حديثة لتطوير الاداء الوظيفي لديهم من قبل مختصين بذلك ومعاملتهم معاملة طيبة وحسنة بحيث لا نشعرهم بانهم أصبحوا غير اكفاء وغير مناسبين في مواقعهم الوظيفية.
اشكركم اخواني على اجاباتكم .............لنضع في الحسبان بمقاومة كبار السن التغير خصوصا اذا فرض عليهم من من هم اصغر سناً منة فلو طلبت منه دورا في عملية التطوير فلن تجدة منة تلك النتائج الكبيرة بينما ايضا من الصعب جدا ان تقنعهم بحضور دورات تدريبيه لعدم قابليتهم لذلك.
علينا الإستفاده من هذه الخبرات العلميه و العمليه بوضع من هم على علم بإستخدام
التكنولوجيا الحديثه من الشباب بجانبهم لتغطية الجزء الغير مكتمل .
مع العلم أنا أعرف الكثير من المستشارين كبار السن و الذين يتمتعون بخبره إداريه متكامله من جميع النواحى
الإداريه و الفنيه و يجيدون إستخدام التكنولوجيا الحديثه.