Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
حقيقة ماتقوله الزميل مصعب هناك العشرات من الزملاء من هم قيد الاعتقال في بلداننا التي لم تتكرس فيها سلطة القانون في الميدان ،المشكلة ليست في ترسانة وحجم القانون ولكن في ثقافة تطبيق القانون في حد ذاته ثم لتبعية الكثير من الهيئات والمنطمات المحلية لذات الثقافة فهي لاتملك سوى التنديد كحد اقصى وليس لها ادوات قانونية فعالة لحماية الصحفي من التعسف في إستمعال السلطة .وهناك مشكلة ميدانية اخرى تتمثل في عدم وجود تمثيل لكثير من الهيئات الدولية في بلداننا وعدم السماح لها بالنشاط لعدة أسباب منها إتهامها الخفي وحتى المباشر بتبعيتها لجهات خارجية متهمه بتخريب البلد والتحريض على استقراره.
ومن ثم يقع الصحفي بين مطرقة المنظمات المحلية ضعيفة النفود وسندان مطرقة الاتهام الجاهز بالتبعية لجهات خارجية
حقيقة لا !
لا أحد قادر على حماية الصحفيين ، لا نقاباتهم و لا حتى الدول التي يعملون فيها أو التي ينتمون إليها بأدلة كثيرة ، و لو نظرنا لتاريخ اعتقال و قتل و ملاحقة الصحافين حول العالم خلال العقد الأخير من الألفية لوجدنا أن الولايات المتحدة حتى غير قادرة على فعل شيء حين يتعلق الأمر بصحفي ..
غالبا ما يكون السبب وراء ذلك هو سعي الصحفي للحقيقة التي يراها من وجهة نظره ، أو من وجهة نظر الجهة الإعلامية التي يتبع لها أو يعمل معها ، إذ أن حقيقتهم تخالف تماما الحقيقة التي يتحدث بها أصحاب القول و الرأي و سادات القرار حول العالم أجمع ..
الأمر الوحيد القادر على حماية الصحفي هو الصحفي نفسه !! بألا يكون صحفيا و يتخلى عن آلاته و قلمه و هذا مستحيل بالنسبة لشخص أخذ على عاتقه كل تلك المسؤولية التي يحملها الصحفي.
تختلف النقابات من دولة لاخرى ولكن الصحافة بشكل عاكة هي مهنه البحث عن المتاعب وضرورة ان يكون العامل بها ملم بالقانون الذي ينظم طبيعه مهنته كذلك ضرورة البحث عن حلول فردية لمشاكل اعتقال الصحفيين
النقابات غير قادرة على حماية الصحفيين
لا غيرقادرة علي حماية الصحفية لأن نقابات الصحفيين و المنظمات العالمية لا تدخل الا بعد فوات الاوان خصوصان في الحروب عندما يحاول الصحفي نقل الحقيقة للعالم
النقابات غير قادرة على حماية الصحفى سواء جيد ام غير جيد
اللى لة دهر هو بس اللى هيسند غير كدة لاء
النسبة للوقت الراهن نرى ان حرية الصحافة تتعرض الى ضغوطات كبير من طرق المسؤولين خاصة في دول العالم الثالث رعم ان القوانيين تنص عكس وهو الشي الذي لايكاد يخفى على احذ حالة الشلل وتقزم الدور الذي تقوم به نقابة الصحفيين ، سواء في ظل انقسامها الحالي، أو الفترة التي سبقته، نتيجة غياب الانفتاح على مجمل الصحفيين بانتماءاتهم المختلفة. وهذا التقزم يتعلق بدور النقابة على صعيد الصحفيين أنفسهم، وكذلك على دورها الوطني العام باعتبارها أحد أهم النقابات في المجتمعات ومن هذا المنطلق نرى ان النقابات والمنظمات العالمية ممكن تلعب دور قليل في الدفاع عن حقوق الصجفي في بعض دول الغرب.ورغم ذلك نجد كثير من الاعنقالات خاصة الصحافة الحرة .
اشكرك سيدي
كجواب صريح لا اعتقد ان المنظمات قادرة على حماية هذه الفئة الباحثة عن الحقيقة لايصالها للرأي العام وكعزاء لهؤلاء الشرفاء يكفيهم فخرا انهم مناضلون من اجل الحق واظهاره
في بعض الدول ذات الفكر الحضاري يمكن للنقابات الحماية وان كان في بعضها النقابات ليس لها دور فعال
لا يمكن لان المشاكل تتختلف و العدد كثير