Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

هل أثرت الأزمات السياسية في المنطقة العربية على أداء الاعلام فأصبح الحياد شيئا من الماضي؟

user-image
Question ajoutée par صالح فالح , باحث،محرر، مقدم أخبار ومنتج برامج , إذاعة الجزائر
Date de publication: 2015/05/04
Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

نعم،،، وذلك لان كل شخص من هولاء له اتجاهات ومصالح،،، يريد ان يحصل عليها وان كانت خاتمتيها في غير مصلحة المجتمع ولذلك يلجؤن الى من يسوق لهم هذه الاتجاهات من الاعلاميين لذلك لا تكون هناك حيادية.

محمد عادل عبد اللطيف
par محمد عادل عبد اللطيف , Geologist / Negotiation Expert , EGAS

•النظرة الواقعية للطبيعة البشرية تقول بأنه لا يوجد إنسان محايد تماما وبلا أى إنتماء أو ميل لفكرة أو أيدولوجية ما ، ولدراسة حيادية الأداه الإعلامية لابد وأن ندرس علاقات القوى بين الأداه الإعلامية والأجندات السياسة المختلفة والفاعلة على الساحة. وبما أن الأجنده الحكومية هى الأقوى ضمن الفاعليين الداخليين على المسرح السياسى ،فإنها تكاد تكون القوة الوحيدة الفاعلة بالنسبة للأداه الإعلامية. ثم أننا نجد أنفسنا فى حاجة للإجابة عن المعضلة القائلة ” هل الرأى العام يوجه الحكومات أم أن الحكومات هى التى توجه الرأى العام؟” فالديمقراطية النظرية تقول بأن الحكومات إنما هى ممثل ومعبر عن الرأى العام ، ولكن بوجود خلل فى الجانب العملى لتطبيق نظرية الديمقراطية أصبحت الحكومات الإستبدادية فى حاجه إلى توجيه الرأى العام كى يطالب الشعب بما تراه الحكومات لتظهر هذه الحكومات وكأنها معبره عن الرأى العام ونموذج للديمقراطية .. فكان لجوء الحكومات إلى ما يعرف بتقنيات التلاعب بالوعى والذى بإستمراره يغير الإنتماءات بل ويغير الشخصية الوطنية بالكامل خلال الوقت والإستمرار ، وهذه العمليات من التلاعب بالوعى تنبنى بالأساس على عمليات التواصل المباشر بين الأداه (المنفذ للتقنية) والمواطنين، ولا يتم هذا التواصل إلا من خلال دور التعليم والذى تسيطر الحكومات على مادته ووسائل الإعلام المقروءة والمسموعه وخاصة المرئية (الأقوى) والتى تسيطر الحكومات أيضا على مادته بشكل مباشر وغير مباشر. وكل ذلك تحت إطار الأمن القومى والذى ترسخ فى أذهان كثير من العرب (للأسف) بأمن النظم . وهذه العمليات تستهدف أولا الأدوات المنفذه (الجمهور الأول أو الإنتلجنسيا وهم الكتاب والصحفيون المسموعون من الشعب بإستخدام الترغيب والترهيب وعزل المعارض ) ثم الجمهور المستهدف الأساسى (المواطنون).

 

بكل تأكيد نعم لان بعد هذه الازمات تشكلت طيارات فكريه عده وهذا اثر على اتجاه الاعلام عامتا والاعلام الحكومى خاصتا ولان الاعلام والحروب الفكريه اهم من قنبله ذريه الان اصبح كل طيار يبحث عن ما يستند اليه من اذرع اعلاميه للسيطره على عقول الناس والاميين ولله المشتكى 

نعم طالما هناك أنظمة متسلطة بكل تأكيد نعم لان بعد هذه الازمات تشكلت طيارات فكريه عده وهذا اثر على اتجاه الاعلام 

Musaab Mhgoub Musa Almajidy
par Musaab Mhgoub Musa Almajidy , كاتب , صحف عالمية ومحلية

طالما هناك أنظمة متسلطة تحكم بسياسة القبضة الحديدية فلن يكون هناك حياد وسيظل الإعلام  بوق ينفخ فيه الساسه مايريدون 

More Questions Like This