Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
إنه الخوف من كشف الحقيقة ونشر المستور...( فهؤلاء يعتقدون ومن تجارب قد نجحت معهم من قبل) بان الصحفي قد يتنازل عن مبادئه فيتغنى بانجازاتهم المزيفة على الرغم من معرفته بالحقيقة ، فإن تغنى بامجادهم البسكويتية الهشة فهوالمرغوب في حين إن برا قلمه امامهم وهب لنصرة الحقيقة فيلجأون الى ترهيبه
السياسيون يريدون من يثنى عليهم ويمدحهم ويتغنى بإنجازاتهم ويطبل لهم فقط ولو ان الصحفى صار كذلك فهو من المقربين لديهم،اما الصحفى الذى يبحث عن الحقيقة فسيكون دائما فى صراع مع ثمن هذة الحقيقة واحيانا قد يطاله ترهيب السياسيين بل وغدرهم.وكثير من الاوساط المجتمعيه ﻻتحب اظهار الحقائق امام اعين الناس وبعضهم ﻻيحبون تسليط الاضواء اصلا.
لأنهم يتبعون المثل الإنكليزي الذي يقول
( إياك أن تتشاجر مع شخص يحمل مكروفوناً )