كل يجتهد ليترقى للمنصب والراتب الاعلى وهذا بمثابة حافز.المدير ماهو حافزه وهو اعلى درجة وبعده صاحب المشروع الخاص او رئيس مجلس الاداره بالمشروع العام؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم المدير حافزه هو مواصلة إنجاز الشركة وإثبات كفائتها وجدارتها وهذا سيصب في مصلحته ونقل صوره مشرفة عنه لدى من هو ارفع منه في المنصب وهكذا سوف يكون محط اهتمام لهذا الشخص وسوف يفعل كل مايستطيع لكي يحافظ على هذا المدير سواء بزيادة راتبه او تقديم العروض والاغراءات للمحافظه عليه في الشركة لانه اذا كان على كفائه عاليه وانجازاته الادارية والقيادية واضحة ولم يعطى اي حافز او مكافئه لها وزنها وثقلها المغري ف الطامعون بخدماته لصالحهم كثر وينتظرون اي فرصه ليضفرو بخدماته وهو ايضا سيحاول ايجاد من يقدر ويثمن عمله وادارته الناجحه للمؤسسة او الشركة

والانسان بطبعه طماع ف لو كان بأرقى منصب واعلى راتب يريد الزياده 

وشكرا

للمشروع ليكون ناجحا، وجميع مستويات الإدارة، جنبا إلى جنب مع أعضاء فريق المشروع، يجب أن تحدد بوضوح الأهداف. ووفقا لروبرت Youker، وهو مستشار في إدارة المشاريع، ويمكن تنظيم هذه الأهداف في التسلسل الهرمي المشروع الذي يقوم على المستويات الإدارية المختلفة. هذا التسلسل الهرمي يمكن أن تستخدم كأداة اتصال للحفاظ على الجميع العمل من أجل تحقيق نفس الأهداف. سياسة الهدف أهداف السياسة هي من الصف الأول في التسلسل الهرمي المشروع. في هذا المستوى، يتم تعريف الأهداف العريضة ومعممة. أهداف تتوافق مع المستويات العليا من الإدارة داخل الشركة. على هذا المستوى، والقلق الرئيسي هو فقط الهدف الأول والأساسي. وكمثال على ذلك، والنظر في المشروع التي تهدف إلى إيجاد سبل لزيادة إنتاج محطة لتوليد الطاقة الكهربائية. في هذا المثال، فإن هدف السياسة هو زيادة الإنتاج الصناعي. الهدف الاستراتيجي الأهداف الاستراتيجية هي الطبقة التالية في التسلسل الهرمي المشروع. داخل هذه الطبقة هي أهداف تكميلية التي تدعم هدف السياسة الابتدائي. في جوهرها، والأهداف الاستراتيجية هي المكونات الفردية التي، عندما وضعت جنبا إلى جنب، وجعل هدف السياسة نجاحا. بالمقارنة مع المستويات الإدارية داخل الشركة، فإن الأهداف الاستراتيجية تغطي صفوف المتوسطة للمنظمة. وباستخدام نفس المثال من محطة لتوليد الطاقة الكهربائية، وإنتاج50 كيلوواط من الطاقة يكون هدفا استراتيجيا. مشروع الهدف أهداف المشروع هي الطبقة التالية في التسلسل الهرمي المشروع. الأهداف التي ترتبط مباشرة إلى مخرجات المشروع - أو الناتجة السلع أو الخدمات - تندرج ضمن هذه الطبقة. الطبقة أهداف المشروع يتوافق مع المستويات التشغيلية، أو العمل، والإدارة. التفكير في هذه الطبقة كما يشمل الأشياء التي تحتاج إلى أن يحدث لأهداف الاستراتيجية والسياسة لتكون ناجحة. باستخدام الكهربائية سبيل المثال محطة توليد الكهرباء مرة أخرى، فإن الهدف من المشروع هو بناء محطة جديدة لتوليد الكهرباء. المدخلات الهدف في حين Youker تنظم التسلسل الهرمي مشروعه في المستويات الثلاثة فقط، وقال انه لا أذكر الرابع. أهداف مماثلة لمشروع، تقع أهداف المدخلات أيضا في المستوى التنفيذي للإدارة. التفكير في الأهداف الإدخال كما موارد يحتاج المشروع ليكون ناجحا. على سبيل المثال، في كهربائي سبيل المثال محطة توليد الكهرباء، والأرض والعمل والخبرة والعقود كل تندرج تحت المدخلات. في الأساس، فإن أيا من الأهداف أو أهداف أخرى الحصول على انجازه دون هذه المدخلات

ان يكون مدير متميز متفرد يضاف إلى سجل إنجازاته ويسجل وهذا كثير الشعور بالرضا والامتنان للإجادة أن يكون بذلك قدوة لموظفيه فيسيروا على نهجه ويشعل الغيرة والحماسة والحمية وعصف المهارات بداخلهم أن يرتفع صوته وسعره فى السوق نتيجة تحقيق الشركة لميزة تنافسية عن غيرها ويعرف الجميع ان سبب هذا هو هذا المدير فيجوب صيته وشهرته فى كل مجالات العمل وتتنافس عليه الشركات لأنه مميز علاوة على أن الوصول للقمة سهل والحفاظ عليها صعب فإن لم يجتهد ويبتكر ويحفز نفسه سيكون خارج المنظومة باكملها

حافز المدير اكبر وهو الاستمرار بالنجاح وزيادة الارباح وفتح افرع جديدة وحينها سيتحول من مدير عام او كما يسمى باللغة جنرال مانجر الى مانجنج دايركتر وحينها تزيد نسبته من الارباح السنوية 

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

اجوبة  وافية 

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

المدير الناجح و من يرتقي بمستوى الشركه الى العلى بنجاح ادارته و نجاح الشركه و تعامله مع الموظفين

حافز المدير المحافظه على نجاحه وعمل اسم كبير له من جراء هذه النجاحات تاهله للعمل فى الشركات الكبرى او العالميه او تاهله فى تولى منصب اعلى عندما تتوسع انشطه الشركه التى يعمل بها ويصبح من مدير شركه لمدير مجموعه مثلا 

اجوبة  وافية.................................ز

حافزه هو أن ينتقل من نجاح إلى نجاح ويحافظ على مركزه وتفوقه وتجدد نجاحاته ليكون مبهراً للجميع بأدائه

ولا يوجد حدود للنجاح والتميز