Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
مصطلح هام لرفع كفاءة الإدارة يجب اتباع الاسلوب العلمي الحديث ف الادارة والعمل على تطويرها
تقسيم العمل إلى سلسلة من المهام المتخصصة
الادارة العلمية: هي روح وفعّالية المنشأة
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
مصطلح هام لرفع كفاءة الإدارة
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
نجاح المنظمه ..........................................
الادارة العلمية هي الاذارة الذكية (سمارت)
هي إدارة التطوير والتدريب المستمر
تحقيق الكفائة الانتاجية ____ ثلاث كلمات
الإدارة العلمية: أبرز رواد هذه المدرسة:1. فريدريك تايلور.2. هنري فايول.3. هنري غانت.4. فرانك وليليان جلبرث. قامت على المرتكزات التالية:1. وجوب تحقيق الكفاية الإنتاجية.الكفاية الإنتاجية: هي النسبة بين كمية الإنتاج وجودته وسرعته وبين الموارد المستخدمة للحصول عليه أي أنها النسبة بين النتائج والتكاليف.واهتمت الإدارة العلمية في بدء عهدها بتحديد الكفاية الإنتاجية للعامل وللوحدة الإنتاجية.2. البحث العلمي:أي اللجوء إلى الملاحظة والتجربة وخضوع العمل للبحث العلمي والمعرفة بدلا ًمن الاعتماد على الآراء التقليدية القديمة.3. القواعد والأصول:قال تايلور بأن الإدارة الرشيدة علم يعتمد على قوانين وقواعد وأصول واضحة يجب اكتشافها وإحلالها محل التخمين.4. تقسيم العمل والتخصص به:من الضروري أن تقسم الأعمال بين الإدارة والعمل، فيجب منح الإدارة سلطات أكبر للتخطيط والإشراف والتبسيط في طرق تشغيل العمال والآلات ووضع هذه الطرق على شكل أسس وقواعد.رواد الإدارة العلمية:3. فريدريك تايلور:من أهم كتب تايلور في وضع الإدارة كتابه " مبادئ الإدارة العلمية " ووضح رأيه في واجبات المديرين على النحو التالي:1. إحلال الطرق العلمية القائمة على التجارب على الطرق البدائية القديمة.2. الفصل بين التخطيط وبين تنفيذ الخطط حتى يتسنى لكل فرد أن يعمل بأعلى كفاية ممكنة للحصول على الأجر المعادل لعمله وحمل المديرين مسؤولية التخطيط وتنظيم العمل وحل مشاكل الإدارة.3. اختيار العمال وتدريبهم حسب الأساليب العلمية ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب.4. العدل في تقسيم المسؤوليات بين المديرين والعمال.5. تعاون الإدارة مع العمال لإنجاز الأعمال. كما أن تايلور وضع نظاما للحوافز مبني على أساس دفع الأجر حسب عدد القطع المنتجة بأجر محدد للقطعة الواحدة إذا قل الإنتاج عن مستوى معين وبعدها يتم رفع هذا السعر لجميع القطع المنتجة إذا زاد الإنتاج عن ذلك المستوى.وساهم أيضا ًفكرته عن التنظيم الوظيفي حيث قسم تايلور الأعمال بين المديرين يبلغ عددهم ثمانية وأعطى لكل منهم السلطات والصلاحيات وهكذا أصبح العـامل يخضع لثمـانية رؤســاء في الوقت نفسـه وجعل على رأس المديرين منسقاً، وتنظيمـه وهذا ما يسمى التنظيـم الوظيفي وهذا غير عملـي لأنه جعـل الموظفيـــن يخضعـــون لـ(8) مديريـــن ويضعهم في حيـرة.2. هنري فايول:عالم إداري فرنسي معاصر لفريدريك تايلور وهو الأب الحقيقي للإدارة الحديثة وهو الذي ابتدع مفهوم العملية الإدارية لمنطلق لدراسة طبيعة الإدارة حيث قسم فايول أنشطة المنشأة في كتابه المشهور "الإدارة العامة والصناعية" إلى ست مجموعات:1. أنشطة فنية (الإنتاج)2. أنشطة تجارية (شراء، بيع، مبادلة)3. أنشطة مالية (البحث عن رأس مال والاستخدام الأمثل للأموال)4. أنشطة الضمان والرقابة (حماية الممتلكات والأشخاص)5. أنشطة محاسبية (وتتضمن الإحصاء)6. أنشطة إدارية (تخطيط/ تنظيم/ إصدار أوامر/ التنسيق/ الرقابة)وقد بين فايول أن هذه النشاطات توجد في كل منشأة بغض النظر عن حجمها أو طبيعة عملها وبرأيه أن النشاطات الـ(5) الأولى معروفة بشكل جيد أما النشاط(6) فله أهمية خاصة ولكنه غير معروف لذا ركز عليه في كتابه حيث كان الجزء الأول يتحدث عن الصفات الواجب توافرها في الإداريين وقسمها إلى:1. صفات جسمانية: الصحة والقوة.2. صفات عقلية: القدرة على الفهم والدراسة والحكم والتقدير والقوة العقلية.3. صفات خلقية: الحيوية والحزم والرغبة في تحمل المسؤولية والولاء.4. صفات فنية: الصفات المتعلقة بالوظيفة التي يقوم بها.5. صفات ثقافية: الإلمام العام بالأمور التي لا تتصل مباشرة بالوظيفة التي تؤديها.6. صفات تتعلق بالخبرة والتجربة: صفات تنبع من قيام الإداري بعمله بطريقة سليمة.كما حدد القدرات للقيام بالأنشطة الستة الرئيسة وصنفها إلى قدرات إدارية- فنية- تجارية- وقائية ومحاسبية، وأهميتها تتفــاوت بتفــاوت العمل الذي يقوم به الفرد فالقدرات الفنية هي الأهم بالنسبة للعامل بينما تكون القدرات الإدارية هي الأهم بالنسبة للإداري وتزداد الأهميـة كلم ارتفـع الـفــرد في السـلـم الإداري حتـى تصبـح أهـــم القدرات على المستويات العليا. مبادئ الإدارة وعناصرها عند فايول:مبادئ الإدارة مرنة وليست مطلقة مما يجعل من الممكن استخدامها بغض النظر عن الظروف المختلفة للمنشآت، أي أنها قابلة للتغيير لحد معين وليس بشكل تام. للإدارة حسب رأي فايول (14) مبدأ،هي:1. تقسيم العمل:التأكد أن الجهود تركز على كافة أجزاء العمل لأن ذلك سيؤدي إلى نتائج أفضل وأكبر بنفس الجهد يطبق على الأعمال "إدارية، فنية".2. السلطة والمسؤولية: السلطة هي الحق في إصدار الأوامر وإلزام الآخرين فيها، السلطة كما يراها فايول هي مزيج السلطة الرسمية المستمدة التي يتمتع بها.أما المسؤولية "المحاسبة"في رأيه تنبع من السلطة وتنبثق عنها ولذا فهو يرى أن السلطة والمسؤولية مترابطتان ويجب أن تسير يدا بيد.3. النظام: احترام الاتفاقيات و النظم و عدم الاخلال بلاوامر وهذا المبدا في رايه يستلزم و جود رؤساء و مديرين على جميع المستويات. 4. وحدة إصدار الأمر: اي انه لا يجوز ان يتلقى الفرد او العامل من اكثر من رئيس او عامل او مشرف واحد.5. وحدة التوجيه: اي انه يجب ان تشكل كل مجموعه من الانشطه ذات الهدف الواحد وحده تنظيميه يديرها رئيس واحد و الفرق بين هذا المبدا و مبدا وحده اصدار الاوامر ان مبدا وحده التوجيه يتعلق بالتنظيم الاداري بينما يتعلق مبدا وحده اصدار الامر بالافراد العاملين.6. خضوع المصلحه الشخصيه للمصلحه العامه: عندما تتعارض المصلحه الشخصيه للفرد و العامل مع المصلحه العامه للمنشاه يجب التوفيق بينهما على اساس خضوع المصلحه الشخصيه لمصلحه المنشاه او المصلحه العامه.7. مبدأ المكافأة والتعويض: يجب ان تكون مكافآت الافراد وتعويضاتهم واجورهم عادله بحيث تستطيع تحقيق رضاهم عن العمل واصحابه. 8. المركزيه: المدى الذي تتركز فيه السلطه في مستوى اداري معين او في يد فرد واحد كلما زادت المركزيه ادى الى تقليل دور المرؤؤس كما ان درجه المركزيه تعتمد على طبيعه المنظمه وحجمها.9. تدرج السلطه: تسلس السلطه من اعلى الى اسفل الهرم التنظيمي بحيث يكون حجم السلطه اقل كلما انخفضا في الهرم الاداري وهذا ضروري لنجاح المنظمه.10. الترتيب: وضع كل مجموعه من الاشخاص و المعدات المخصصه للقيام بعمل معين في نفس الموقع في المنظمه من اجل تحقيق الكفاءه والتنسيق.11. المساواه في المعامله: عدم تحيز الرؤساء في معاملتهم للمرؤوسين والعدل في معاملتهم.12. الستقرار في العمل: المحافظفه على استمرار العاملين ذوو الانتاجيه العاليه في المنظمه لفتره طويله لان البحث عن عاملين جدد يترتب عليه تكاليف اضافيه من حيث الوقت والجهد والمال.13. المبادأة: معنى هذا المبدأ بالنسبه لـ(فايول) هو التفكير في الخطه وتنفيذها ويطالب فايول الاداريين فإفساح المجال لمرؤوسيهم لتطبيق هذا المبدأ.14. التعاون: العمل الجماعي وسياده روح الفريق انطلاقا من شعار "الاتحا قوه" ويشكل مبدأ التعاون امتدادا لمبدأ وحده اصدار الأمر.عناصر الإداره عند فايولالتخطيط ــ التنظيم ــ اصدار الامر ــ التنسيق ــ الرقابهركز فايول على المبادئ لأنها مبادئ دلته تجربته على انها شامله يمكن تطبيقها في اي منشأه..هنري غانت: اتفق مع تايلور في الكثير من نظرياته العلميه الا انه اختلف معهم في نظرته الانسانيه اتجاه العمال و اهتم بزياده الكفايه الانتاجيه على مستوى المصنع الصغير الا انه كان كثير العطف على العمال. قدم فكره (لمهمه والعلاوه) حيث اعتبر الوقت الازم دائما للعمل على اساس العمل باحسن وجه ممكن ولهذا فإن العامل يتقاضه اجرا اضافيا لاجره اليومي اذا انجز العمل المقرر انجازه لذلك اليوم واما اذا فشل في انجازه فهو يتقاضه اجره اليومي دون نقصان. كان يعتقد ان نظام الاجور يجب ان يقدم للعامل تعويضا عادلا بغض النظر عن كميه الانتاج التي حققها. الفرق بين تايلور و هنري غانت: دعا تايلور الى فع الاجر حسب عدد القطع المنتجه باجر محدد للقطعه الواحده اذا قل الانتاج عن مستوى معين ثم يرفع هذا السعر لجميع القطع اذا زاد الانتاج عن ذلك المستوى.......هنري غانت...... دفع الاجر اليومي ثابت يكفي لتوفير حياه كريمه للعامل بغض النظر عن عدد القطع التي يتمها واذا زاد الانتاج عن المستوى المطلوب فإن العامل يتقاضه تعويضا اكبر عن كل قطعه تزيد عن المستوى المطلوب (اي ان العامل الذي ينتج اكثر من المعيار ياخذ الحد الادنى للاجر اليومي+علاوه تتراوح بين2% الى5% من ذلك الجر وساهم غانت في وضع الخرائط اي الرسومات البيانيه ) للرقابه على الآلات و العمال و انسياب العمل ولكن ابرز هذه الخرائط ما اصبح يعرف بإسم خريطه غانت: و هي رسم بياني يوضح الزمن المتوقعلانجاز نشاط معين ويقارنه بالزمن الفعلي الذي احتاجه العامل لانجاز ذلك النشاط.4. فرانك وليليان جلبرث كان مهندسا يهتم بشؤون البناء اما زوجته ليليان عالمه نفس قد اهتما معا بعلم تفرع عن دراسات تايلورواهتماماته واسمياه بإسم (دراسه الزمن والحركه). حيث قسما الاعمال الى نشاطات والنشاط الى حركات أساسية معنيه وضرورية لتأدية ذلك النشاط وبشكل فعال وبإقل مايمكن من الجهد والوقت وأطلاقا على كل حركة أساسية (بثر بلج). استطاعا أن يحددا الزمن المعياري اللازم لتأدية كل النشاط من النشاطات وان يدر بالعمال على أدئها رفع الكفايه الانتاجيه عن طريق حذف الحركات الزائده ومحاوله التقيد بازمن المعياري اللازم للقيام بكل حركه من الحركات الضروريه.