Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
عدم وجود استقلال للاعلام و سيطره المؤسسات الأمنيه عليه بشكل قوى
لان أغلب الاعلاميون ارتضوا ان يكونوا صوت للسلطة وليس للشعب دافعي الضرائب
عندما يكون ولاءنا لدافعي الضرائب سنعود سلطة رابعة
السلطة هى ملك للشعب والعالم العربى لايوجد به شعب يحدد السياسة لموظفى الدولة لذلك لايوجد اعلام اصلن انما يوجد شوية مسترزقين ومطبلاتية وقليل من اصحاب الاقلام النزية الذين يكابدون لمعيشة اسرهم من هذه المهنة الشاقة التى ستلزم الركض والبحث عن الخبر والتوثيق له حتى لايجر عليك نشر خبر مصيبة اخرى يكفى ماهم فيه من مصادرة لافكارهم واصواتهم واسكات لضمائرهم التى اصبحت تئن من شدة الالم
أصبح السفح ملعبا للنسور
فاغضبى ياذرى الجبال وثورى
ان للجرح صيحة فابعثيها
فى سماع الدجى فحيح سعير.
ﻻن الإعلام رضى ان يكون بوقا تنفخ فيه الانظمة ماشاءت.
لان الاعلام تريد الشهرة سوء كانت معلومات صحيحة ام خاطئة
لأن الوطن العربي لا يعرف في الحقيقة سوى سلطة واحدة مسيطرة ومهيمنة وهي السلطة التنفيذية وبالتالي فإن السلطات الأحرى القضائية والتشريعية هي إسمية فقط لكنها في الواقع تحت هيمنة السلطة التنفيذية فإذا كان هذا هو حال السلطة الثانية والثالثة فكيف سيكون حال السلطة الرابعة ؟وبالذات كونها تلعب دور هام في التلاعب بالعقول والتعمية والتجهيل وفرض السلطة الرمزية للنظام الحاكم.
الاعلام ليس السلطة الرابعة .... ولا الاولى ... هى فقط أصبحت أدنى من أن تكون هذة أو تلك ... لكنها الرابعة فى يد الاولى ... لتصبح الاعتى فى يد الاقوى
لان الأعلام الآن اصبح موجه وليس متوجه