Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
تعريف
هو حركة الموظفين والعاملين في المؤسسة خلال فترة زمنية معينة وتشتمل هذه الحركة الموظفين الخارجين من المؤسسة والموظفين الداخلين إلى المؤسسة
انواعه
ارادي - لاارادي - ايجابي - سلبي
يمكن اعتماد التعريف الأكثر شمولية في الفقه الحديث بأنه : " عقد يلتزم بمقتضاه العامل بالعمل لصالح صاحب العمل أو المستخدم تحت إشرافه و توجيهه مقابل أجر محدد، و لمدة محددة أو غير محددة"، حيث ألم هذا التعريف بالعناصر الأربعة لهذا العقد و المتمثلة في: العمل، الأجر، التبعية و المدة
مفهوم التدوير الوظيفي يعد التدوير الوظيفي أحد أساليب وتقنيات التطوير الوظيفي والتغيير التنظيمي وهو أحد الأساليب الإدارية الحديثة التي تمارس لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من العاملين في ممارسة أكثر من عمل منظم سواء في الأعمال الفنية أو ا:أي طاف الإدارية أو في مجال الإشراف أو الإدارة أو القيادة. ويعرف التدوير لغة في مادة :دار، دورا، دوران حول الشيء، ومنها الدوارة :كل ما تحرك ودار)
أما اصطلاحا فقد وردت تعريفات عدة للتدوير الوظيفي، منها ما عرف على أنه عملية يتم من خلالها إحلال للموظفين في المستويات المختلفة المتجانسة داخل المؤسسة. كما يعد وسيلة لتصميم الوظيفة من
خلالها يقوم الموظفون بتعلم مهارات العمل في مواقع مختلفة، عن طريق تغيير في المهام الموكلة للموظف بحيث يتم القضاء من خلالها على الإرهاق الناتج عن المهام الوظيفية المتكررة
أن التدوير الوظيفي هو ذلك النقل المنظم من وظيفة إلى أخرى بهدف تحقيق عدة أهداف أهمها تطوير الأداء وتعزيز القيادات الإدارية وتعزيز مبدأ الاعتماد على التنافس في سبيل تشجيع الكفاءات من الكوادر الإدارية الناجحة والمؤهلة، وكذلك تفعيل الإصلاح الإداري في المنظمات. ويعرف التدوير الوظيفي للقيادات الإدارية بأنه تحريك تلك القيادات من مواقعها إلى مواقع أخرى لوجود أسباب ومبررات مثل تلقي الخبرة أو تنمية المهارات والتدريب أو شغل أماكن شاغرة تستدعي وجودها فيه، وقد تكون أسباب النقل وعملية التدوير في بعض المنظمات الأمنية لوجود أسباب ومبررات أمنية أو عسكرية يتم التعامل معها بسرية وتخضع لاعتبارات أمنية تتعامل معها القيادات العليا ولا يتم توضيحها أو الإعلان عنها. كذلك يجب التمييز بين نوعين من التدوير وهما
التدوير الوظيفي في الإدارة: ويقصد به انتقال أحد الموظفين العاملين بإدارة معينة لممارسة أعمال أخرى يقوم بها زميل له
التدوير بين مديري الإدارات: ويتم ذلك بأن يتم انتقال مديري الإدارات للعمل مديرين لإدارات أخرى غير التي يمارسون أعماله
الدوران الوظيفي هو عدم الاستقرار والثبات في مكان العمل ويمكن أن يكون عدم التوازن هذاظرفياً مكانياً كالانتقال إلى مكان يختلف اختلافاً جذرياً في طبيعة أدائه عن المكان السابق ويمكن أن يكون داخلياً ضمن المنظومة أو خارجياً كالانتقال إلى منظومة أخرىأو دائماً من خلال إنهاء خدمات الموظفين نهائياً بتسريحهم من العمل أو استبدالهم بغيرهم
الدوران الوظيفي: هو معدل دوران وانحراف في بقاء العمالة البشرية الموجودة لدى الشركة ويضعف الشركات ماليا ومعنويا وتطويريا
وانواعه: داخلي - خارجي - انهاء خدمات - الذهاب للمنافسين - احلال وتبديل
وكل نوع منهم له مميزاته وله ايجابياته ولكن بصورة عامة يعد دوران العمالة خسارة كبيرة للشركة اذا كانو ذو كفاءة ولا يمكن استقطاب من هم بمثل كفائتهم او يمكن تطويرهم لتغطية كل تلك المهام
التدوير الوظيفي يعني أن يعد الموظف أو العامل أو المدير لممارسة أعمال أخرى بشكل منظم ومجدول وفق خطة إدارية مدروسة وتحديد سنوات لممارسة العمل الجديد، سواء للوظيفة الإشرافية أو الإدارية أو القيادية أو الوظائف الفنية أو الإدارية الأخرى, أي إعطاء الفرصة للموظفين العاملين لممارسة نشاطات أخرى بشكل منظم خلال سنوات محددة قد تكون أربع أو خمس ومن ثم تحويلهم إلى وظائف أخرى بعد هذه السنوات
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
الدوران الوظيفي هو عدم الاستقرار والثبات في مكان العمل ويمكن أن يكون عدم التوازن هذاظرفياً مكانياً كالانتقال إلى مكان يختلف اختلافاً جذرياً في طبيعة أدائه عن المكان السابق ويمكن أن يكون داخلياً ضمن المنظومة أو خارجياً كالانتقال إلى منظومة أخرىأو دائماً من خلال إنهاء خدمات الموظفين نهائياً بتسريحهم من العمل أو استبدالهم بغيرهم يعد التدوير الوظيفي أحد أساليب وتقنيات التطوير الوظيفي والتغيير التنظيمي وهو أحد الأساليب الإدارية الحديثة التي تمارس لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من العاملين في ممارسة أكثر من عمل منظم سواء في الأعمال الفنية أو ا:أي طاف الإدارية أو في مجال الإشراف أو الإدارة أو القيادة.
انواعه
ارادي - لاارادي - ايجابي - سلبي
الدوران الوظيفي هو عدم الاستقرار والثبات في مكان العمل, ويمكن أن يكون عدم التوازن هذا:- ظرفياً مكانياً, كالانتقال إلى مكان يختلف اختلافاً جذرياً في طبيعة أدائه عن المكان السابق, ويمكن أن يكون داخلياً ضمن المنظومة, أو خارجياً كالانتقال إلى منظومة أخرى.- أو دائماً, من خلال إنهاء خدمات الموظفين نهائياً بتسريحهم من العمل أو استبدالهم بغيرهم.من هنا نشأ هذا المصطلح وبدأت المنظومات تشعر بخطورته, فالنظرية الاقتصادية التقليدية أخذت السوق كأنموذج في دراساتها التطبيقية لليد العاملة, لكنها تجاهلت بعض العوامل المؤثرة في أداء هذه القوى العاملة, فنظرت إلى علاقة الاستخدام باعتبارها تعاملاً منفرداً وهي علاقة خاضعة لقانون البيع والشراء.أي أن الطريقة التقليدية التي يتبعها علم الاقتصاد لمعالجة مشاكل الاضطراب في السوق هي أن يعدّ القضية برمتها تقريباً قضية مكاسب جارية, وهذه الطريقة تجيز إعطاء التعويضات الإضافية والتخلي عن العمال أثناء عملية عدم الاستقرار السوقي, لكنها تتجاهل الخسارة على المدى الطويل لخبرات العاملين.إن معظم المنظومات الكبرى تقضي وقتاً وجهداً وتنفق الثروات لتوجيه المتدربين التنفيذيين الجدد وتشريبهم أفكارها وسياساتها.ذكرت في مقال سابق أن عند قبولي بالعمل مع منظومة معينة, فإني أقدم وعداً ضمنياً بالالتزام وتقديم الأفضل, ويجب أن أحصل على وعد ضمني كذلك بالاستمرارية والتطور الوظيفي والأجر المناسب لجهدي, لكن ماذا لو أن هذه المنظومة تعرضت لأزمة معينة اضطرتها لتنقل بعض العاملين إلى غير مواقعهم أو تسريحهم من عملهم؟..بعد هذا القبول يبدأ الفرد بالممارسة العملية ومن هذه الممارسة تنشأ الخبرة الوظيفية بمجال عمله, وتقوم أغلب المنظومات الناجحة بزيادة هذه الخبرات من خلال التدريب المستمر لكوادرها, ويصبح حتى المكان جزءاً من خبرة الفرد