Communiquez avec les autres et partagez vos connaissances professionnelles

Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.

Suivre

سؤال يطرح نفسه هل البيع بالعمولة شئ مدمر ؟ وإذا كان هكذا فما البديل؟

user-image
Question ajoutée par khaled elkholy , HR MANAGER , misk for import & export
Date de publication: 2015/06/27
khaled elkholy
par khaled elkholy , HR MANAGER , misk for import & export

البيع بالعمولة يجعل رجال المبيعات مستعدين لعمل أي شيء – مقبول أو مرفوض – سواء بإدراكهم أو عن غير وعي منهم، في مقابل الحصول على الجائزة، ألا وهي عمولة البيع. هذا التدافع والتعجل للحصول على العمولة سيجلب لك عملاء سيئين، رديئين، مزعجين، يقدمون لك صفقات ذات هامش ربح ضعيف، ويختمون بمشاكل ما بعد البيع لا حصر لها، سببها في الأغلب وعود قطعها رجل المبيعات، وعود لم تتحقق بعد إتمام صفقة البيع. عندما يبذل رجل مبيعات وعدا لعميل ولا ينفذه، ثم يتصل هذا العميل ويسأل عن هذا الوعد، والذي في أغلب الأحيان لم يكن مدير الشركة الناشئة يعرف شيئا عنه، يكون هذا المدير أمام قرار صعب: اتهام رجل المبيعات بالكذب، ووضع اللوم عليه، وفي هذه الحالة سيخسر هذا العميل للأبد، أو يقبل تحمل خسارة تنفيذ هذا الوعد على أمل الحفاظ على العميل وتعويض الخسارة منه في صفقات تالية في المستقبل. (عادة ما يكون مثل هذا الوعد مكلفا بدرجة تجعل حصيلة البيع خاسرة). البيع بالعمولة يحول الرزين الدقيق إلى أهوج متسرع الرغبة في تحقيق البيع السريع تجعل رجل المبيعات (إراديا أو لا إراديا) لا يهتم كثيرا بدورة المستندات في الشركة، ولا يبالي بطلبات أقسام الحسابات والشحن والتحصيل وخدمة ما بعد البيع لإكمال اللازم من بيانات ومستندات، لأنه ببساطة لا صوت يعلو فوق صوت رنين دراهم العمولة بعدما انتقلت إلى جيب رجل المبيعات. البيع بالعمولة يجلب الأحقاد والضغائن والمؤامرات على الجهة الأخرى، إذا حاول مدير الشركة إجبار رجال البيع على الالتزام بالقواعد، والبيع بهدوء و روية، سينقمون عليه، وسيرغبون في الرحيل إلى رحاب شركة أخرى تسمح لهم بالبيع السريع الساخن والحصول على العمولة بأسرع وقت ممكن. حين يحصل بائع على عمولة كبيرة، بغض النظر استحقها أم لا، فهذا يثير حنق زميله الذي لم يحصل على عمولة مماثلة، ولو افترضت معي حدوث هذا المثال التالي: رجل مبيعات كان على وشك عقد صفقة لولا حدوث ظرف طارئ له، أجبره على الرحيل خارج البلاد لعدة أيام، فماذا سيفعل ساعتها؟ لو أرسل زميله ليتم الصفقة فلن يحصل هو على عمولته، ولأكمل زميله حصته المطلوب منه بيعها بينما تأخر الأول، ولن تجد شركة تقبل دفع عمولة البيع مرتين لفردين، ولو لم تعطي الثاني عمولته فسيكون غير مقبل على هذا العمل الإضافي الخالي من أي عائد له. في الأغلب، هذا البائع سيقرر تأجيل الصفقة أو عدم إتمامها، حتى لا يخسر هو، ولا يربح غيره، وستجد في النهاية روح العداء والبغضاء تدب بين فريق المبيعات، وهذه ليست من علامات الشركات الناجحة التي تستمر لمئات السنين. في هذا المثال، الخاسر الفعلي هو الشركة التي خسرت صفقة كانت كفيلة بدر المزيد من المال والربح. ما البديل للبيع بالعمولة؟ كيف يمكن حل هذه المعضلة؟ وجد نورم أن العمولة السنوية، التي يعتمد نصفها على أداء رجل المبيعات خلال العام، والنصف الثاني على أداء الشركة ككل، هو الحل الأنسب له. وفق هذه المعادلة، سيعمل الكل لكي تربح الشركة، وسيشعر الكل أنه يقف في خندق واحد. دعوني أعطيكم مثالا مررت به مؤخرا. تعمل في دولة الإمارات شركتان لخدمات الهاتف الأرضي والنقال، اتصالات و دو، والتقسيم بينهما على أساس جغرافي. ذات يوم دق بابي مندوب مبيعات من شركة اتصالات، يعرض علي تركيب هذا الجهاز الصغير على خط شركة دو، هذا الجهاز سيتيح لي إجراء مكالمات دولية مقابل50 فلسا أو75 قرشا مصريا أو15 سنت أمريكي لكل دقيقة. سألت البائع، هل سأكلم أي و كل دولة في العالم؟ قال نعم. سألته في أي وقت من النهار والليل، قال نعم. أعدت عليه السؤال بصيغة أخرى، فلم تتغير إجابته، وفي مقابل هذا الإصرار منه وافقت على العرض واشتركت. هل تدرون ما حدث بعدها؟ أول وعد كاذب كان أني سأتلقى هذا الجهاز خلال4 أيام، واليوم مر أكثر من سنة ولم أستلم شيئا. الوعد الكاذب الثاني أني سأتمكن من الاتصال بكل دول العالم مقابل50 فلسا، لكني بعدها وجدت أحدهم يتصل بي ويخبرني هناك نوعان من الاشتراك: أن تتصل ببلد واحدة فقط مقابل50 فلسا للدقيقة زائد درهم في كل مرة اتصال، أو اشتراك شهري قدره20 درهما للاتصال بأي بلد بهذا السعر. الوعد الكاذب الثالث أن بيانات الاتصال بي وعنواني ورقم هاتفي ضرورية لتوصيل الجهاز إلي، لكن المتصل الغامض أكد لي أن لا حاجة لي لاستخدام هذا الجهاز السري، ويكفي إدخال كود خاص للحصول على هذا العرض. بعد هذه التجربة الكاذبة، من البديهي أني لن أثق في أي عرض جديد تقدمه هذه الشركة، ببساطة لأنها لم تحسن اختيار من يمثلوها بدقة، فهؤلاء الباعة – في الأغلب – موظفون بعقود مؤقتة، على شاكلة إذا حصلت على500 نموذج اشتراك موقع عليه، حصلت على عمولة كذا. بدون رقابة، فالكل في الأغلب سيكذب، أو قل يجتهد ويتجمل ويكون أكثر إيجابية لكي ينفذ كل ما قرأه من نصائح البيع والتسويق. هل تدرون بما أجابني صاحب الصوت الغامض حين قلت له أن زميله قال لي خلاف ما يقوله هو؟ قال: لقد أسأت فهم كلامه وهو حتما لم يقل ذلك، أي أني إما عميل لا يفهم أو كذاب أشر! الآن لماذا قد تريد شركة مثل هذه التعامل في المستقبل مع انسان كاذب أو غبي لا يفهم؟ على أن السؤال الحكيم فعلا هو: من الغبي الفعلي – هل هو من ربح ربحا سريعا، مقابل خسارة مستقبلية؟ البيع بالعمولة قد يحول البائع إلى كاذب الشاهد من كل ما سبق، عليك أن تثق في التجربة الفعلية والتطبيق العملي، وليس في فكرة تظنها سديدة. على المدى الطويل، سيتحول رجل المبيعات الباحث عن العمولة من رزين وصادق، إلى مداهن ومجامل. هذا التحول التدريجي والبطيء ربما لن يشعر به أو يدركه، فمن سيرفض ربح مال إضافي، وبالحلال، وما العيب في التركيز على مزايا المنتج أكثر من عيوبه، لا تكن سوداويا، هيا كن إيجابيا وركز على كل ما هو إيجابي، وما الكذب في المثال السابق، فالجهاز يتصل بكل دول العالم فعلا مقابل50 فلسا، مع بعض الشروط، ولماذا تزعج العميل بكل هذه التفاصيل الكثيرة التي لا معنى لها… البيع بالعمولة سيقضي على شركتك الناشئة… مثل أختها، جاءت المقالة السابقة صادمة للقارئ بعض الشيء، لكني أذكر قارئي الكريم بأنها حملت نصائح موجهة لصاحب الشركة الناشئة، التي ليس لديها رأس مال عريض يعوضها عن بعض الخسائر الصغيرة. الشركة الناشئة لا تملك رفاهية تعيين خريجي الجامعات وتعليمهم، أو العصاميين، أو العاملين لدى منافسين على أمل نجاحهم معها. الشركة الناشئة مثل رجل يسير على سلك رفيع مرتفع، لا يقدر على حمل أثقال إضافية تهوي به، بل عليه موازنة حمله الحالي حتى يصل إلى أرض أكثر صلابة! أود أن أختم بطلب، أريد ممن يرفض هذه النصائح أن يذكر أدلة من واقع التجربة تبرر رفضه، وأن يكون صاحب شركة ناشئة، وأن

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

يجب ان لا يتم التعامل مع العموله فقط و لكن يجب ان يتوافر امكانيات جيدا للموظف لكى يقوم بعمله

amr abbas
par amr abbas , محاسب-باحث , وزراه الزراعه المصريه-مشروع تطوير الري الحقلي

نعم استادي الفاضل فان العموله عملت مشاكل كثيره اخلاقيه ومهنيه كثيره ..فبعض الشركات والمصانع تعطيعمولات خفيه وعلنيه لموظفي المبيعات الوكلاء والموزيعين لكي يطرح كل مجهوده في بيع هدا المنتج فقط بكميات كبيره ادت الى مشاكل في مخزون راكد للاغلب الشركات والمنتجات الاخرى وبالتالي حرقها وضياع هامش ربح كبير .فعملت الشركات الاخرى مضطره الى عمولات ايضا وهدا ما وزن العمليه ولكن وزن مؤقتي فقط وليس مستدام حيث انك عندما تتعامل مع عموله اكبر لصالح شركه اكبر فانت اخدت في نفسك مصلحكتك اولا قبل الخلق ومصلحه الشركه عامه غير دلك من عدم الاهتمام بالاجراءات المحاسبيه وغيرها او تحصيل الشيكات للمبيعات مبجرد فقط ان تم عمليه البيع فقط ..موضوعاتك كلها مفيده ا خالد

Utilisateur supprimé
par Utilisateur supprimé

البيع بالعمولة هي وسيلة مشروعه بل باتت من اساسيات التوظيف في الوقت الراهن حيث يتم وضع راتب ضئيل مع وجود نسبة من المبيعات وانت وشطارتك

لكن اسلوب انت وشطارتك هذا قد يكون مدمر ؟ نعم هي مدمرة احيانا حيث ان الكسب المادي يجعل الكثير من رجال البيع يخسرون او يتبعون اساليب لاتمت لاخلاقيات البيع بأي صلة لان هدفه فقط هو ان يبيع في حينها ولايهم ماسيحدث غداً

فقد يتبع رجل البيع اسلوب الاحراج حيث يحرج العميل ويجعله يضطر للشراء وفي هذه الحالة فإن العميل يطفش ويذهب الى مكان اخر يشتري منه ولاننسى ان هذا العميل قد يكن شخص وقد يكن شركة مثلا

وهذا يضر كثيرا بالشركة وسمعتها ايضا وبمركزها المادي

انما الكثير من الشركات تعتبر البيع بالعمولة هي العملية السليمة والصحيحة والحديثة للبيع للأسف دون التنبؤ لعواقبها وماقد يحدث مستقبلا

فالشركات ومالكيها همهم الوحيد ان لاتكن التكاليف والصرفيات عالية

تحديد أجر يناسب خبرة الفرد

Khaled Anwar
par Khaled Anwar , Senior Sales Engineer , "Automotive company''

اوافق على اجابات الزملاء. شكرا 

نعم لانه يقلل من نسبه ارباح المؤسسه المرتب الصافي وتحقيق الاهداف

Ahmed Farrag
par Ahmed Farrag , Projects Sales Manager , Al Shaya Enterprises

العموله هي احد عوامل التحفيز بالنسبه للذي يعمل في مجال المبيعات وهي تعد مصدر الدخل الاساسي لرجل المبيعات فاعتماده الاساسي يكون على العموله وليس الراتب لها بعض المشكلات التي تترتب عنها فهي دافع لزياده المبيعات دون النظر لكيفية ارضاء العملاء ولذا يجب ان ترتبط بعدد من المؤشرات حول خدمة العملاء ورضائهم وتنوع المنتجات ونسبة التحصيل وبعض العوامل التي تكون من شأنها الالتزام بالحد المرضي لخدمة العملاء

Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi
par Ahmed Mohamed Ayesh Sarkhi , Shared Services Supervisor , Saudi Musheera Co. Ltd.

هي سلاح ذو حدين ولها شق ايجابي وسلبي

السلبي بانه قد يفعل المستحيل لتحقيق هدفه من رشوة واشياء اخرى لا يمكن الحديث عنها علانية

الايجابي تنمية المبيعات وجعل رجال المبيعات اكثر فعالية وديناميكية بالعمل

 

More Questions Like This