Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
الاختيار المناسب لأدوات الاستثمار التي تتشكل منها المحفظة يمثل في الحقيقة التحدي الحقيقي الذي تنطوي عليه بناء المحفظة، فالمحفظة الاستثمارية لها صفاتها ولها أهدافها الإدارة الصحيحة والسليمة للمحفظة الاستثمارية تبدأ أولى خطواتها باختيار الأدوات الاستثمارية الصحيحة لأن مكونات المحفظة وعناصرها تعكس الأمور التالية:- المستويات المأمولة لكل عائد من عوائد المحفظة- درجة سيولة المحفظة وملاءتها- مستوى التنويع والتوزيع فيها فنياً وجغرافياً- متوسط الآجال- الاختيارات المقررة لمختلف العملات- توجهات إدارة المحفظة وقدراتها الفنيةيجب أن تكون أهداف المحفظة واضحة وإدارتها ذات كفاءة والاختيارات بين أدوات الاستثمار الشديدة التنوع مناسبة حتى تكون أقدر على النجاح.
تركيبة رأس مال الشركة وتبين درجة الرفع المالي ومن ثم النظر لارباح الشركة التاريخية والمستقبلية ولتركيز على توزيعات الارباح التاريخية والمستقبلية ونصيب الشركة في القطاع ومدى حجمها السوقي والتحليل المالي حيث بيان ربيحة الشركة والعائد على حقوق المساهمين وغيرها والنظر لوضع قطاع الشركة في الاقتصاد المحلي ومخاطرها والتنبؤ بنمو الشركة عن طريق التدفقات النقدية واعادة تقيمها وهل يعتبر سعرها متضخم ام لا.
الاسس والمعاييير تختلف حسب طبيعة المستثمر ( مستثمر او مضارب ) وعادة يتم النظر على البلد والقطاع وتاريخ الجهة المالي وهنا يجب ان لا نغفل الوضع السياسي بالاضافة للوضع الاقتصادي ومقدار الشفافية المطبقة
طبيعة وتفكير المستثمر من ناحية المضاربه او الاستثمار الطويل ومقدرته الماليه و طبيعه ونوع السهم تمثل الاسس الاساسيه لاختيار وتكوين محفظه وطبعا الاخذ بالاعتبار البلد والقوانيين والتعليمات المطبقة
تكوين المحافظ الاستثمارية في الأسهم والسندات يعتمد على فلسفة الفرد نفسه ومدى استعداده لتقبل المخاطرة، وكذلك احتياجاته الخاصة فيما إذا كان يهدف بالدرجة الأولى إلى الحصول على تدفق نقدي ثابت وبشكل دوري (شهري أو ربع سنوي أو سنوي) أو أنه يهدف إلى تعظيم الأرباح.
ومن هنا ولكي يقوم المستثمر ببناء المحفظة الاستثمارية في الأسهم والسندات التي تتلاءم مع فلسفته واحتياجاته، فإنه لا بد أن يحدد أولا أهدافه الاستثمارية في الأسهم والسندات؛ فهدف تحقيق عوائد أكبر مع درجة أدنى من المخاطرة هو هدف ينطوي على عنصرين متعارضين: العائد والمخاطرة. ففي النظرية الاستثمارية في الأسهم والسندات كلما ازدادت فرص الكسب ارتفعت درجة المخاطرة. ومن هنا لا بد من تحقيق توازن بين الاثنين.
ربحية السهم و التوزيعات التى تعلن عنها الشركات
هناك عدة أسس اهمها: درجة الرفع المالي، البنبانات التاريخية، الارباح الموزعة، حجم المؤسسة، مكانة المؤسسة في القطاع، درجة مخاطر القطاع
مالية الشركة
المجال الذي تعمل فيه
القيمة الاسمية و الدفترية للسهم
العائد الجيد و نسبه المخاطر
أسس كثيرة ومن أهمها:
النظر لتاريخ الشركة المالي وتحرك السهم في أخر 3 سنوات
العائد السنوي للسهم على الإستثمار
تنويع أعمال الشركات في المحفظة