ما هي الصفة العامة التي تميز الزراعة في البلدان النامية عن مثيلاتها في الدول المتطورة ؟

أظن أن قطاع الزراعة متخلف لغياب الرؤية الواضحة ولغياب الإرادة ولانتشار الفساد

لكن الصفة التي تميز الزراعة في البلدان النامية عن غيرها أظن أنها صفة وحيدة هي:

سوء دورة رأس المال الزراعي، وقلة عوائد رأس المال المستثمر في الزراعة، إضافة إلى طول فترة الاسترداد

لان البلدان العربية مازالت تعتمد على الطرق التقليدية في الزراعة و لا تعطي هذا المجال الدعم اللازم . كما انه لا توجد معاهد و مخابر البحث العلمي في علوم الزراعة  واستحداث اساليب جديدة و خطط و مشاريع لدعم هذا المجال على المدى البعيد للتنمية المستدامة عكس الغرب الذي يعتمد على التكنولوجيا الزراعية بحيث يضمن الجودة و الكمية في وقت قصير و مساحة صغيرة 

قلة الموارد المالية لدي المزارعين 

تفتت الحيازات الزراعية وعدم استخدام التكنولوجيا المتقدمة في الزراعة

سوء ادارة المياة من الدولة والجمعيات والافراد

عدم توفر الارشاد الزراعي بصورة جيده

التقوقع حول مصادر المياة العذبة وعدم التوجة للاراضي الجديده واستغلالها 

الفقر والنواحي الامنية التي تؤدي بالنهاية لعدم المخاطرة بالبعد عن الانتاج 

الفوضي في الدورات الزراعية والتخبط في زراعة الاهم ومتطلبات السوق بما يؤدي الي انتشار صنف او اثنين علي حساب المتطلبات الاخري للبلد او المستهلك 

استخدام العامل الغير مؤهل علميا في الزراعة وقد يكون المتخلف من الاولاد في تعليمة عالبا 

المهم عوامل لاحصر لها كلها من شانها تدني الزراعة بالدول النامية مع وجود كل مستلزمات الانتاج

قليل من كثير وشئ يوجع القلوب ياسادة

تتبنا الزراعه في الدول الصناعيهالاساليب الاقتصاديه والتقنيه الحديثه التي تضمن الحصول علي افضل انتاجيه وباقل تكلفه في حين ان العكس صحيح في الدول الناميه

تهميش دور نظم المعلومات الجغرافية والمتلخص فى امكانية دراسة كافة الموارد الطبيعة والبشرية المتاحة وعرض مخططات تفصيلية لمناطق الاستثمار المستهدفة  بالاضافة الى عدم توافر السيولة المالية التى توفر استخدام التكنولوجيا المتطورة فى مجال الزراعة

فى رايى الصفة العامة التى تميز الزراعة فى الدول النامية هى "العشوائية" التى طالت كل قطاعات المجال الزراعى فى هذه البلدان :

عشوائية التخطيط

عشوائية التنفيذ 

عشوائية الإدارة

صعوبة استغلالها ونقص الخبره والتخطيط المناسب 

لعدم سوء التسيير اي تخصيص الموارد من الرغم ان الدول المتخلفة تمتلك ثروات طبيعية هائلة

تفتت الحيازات الزراعية وعدم استخدام التكنولوجيا المتقدمة في الزراعة

عدم توفر الارشاد الزراعي بصورة جيده

التقوقع حول مصادر المياة العذبة وعدم التوجة للاراضي الجديده واستغلالها 

الفقر والنواحي الامنية التي تؤدي بالنهاية لعدم المخاطرة بالبعد عن الانتاج 

الفوضي في الدورات الزراعية والتخبط في زراعة الاهم ومتطلبات السوق بما يؤدي الي انتشار صنف او اثنين علي حساب المتطلبات الاخري للبلد او المستهلك 

استخدام العامل الغير مؤهل علميا في الزراعة وقد يكون المتخلف من الاولاد في تعليمة عالبا 

الموضوع هذا يمكن ارجاعه لسياسات الحكومات في الدرجة الاولي ...فحتي ان كنا لا نملك موارد او نملكها علي استحياء الا أننا اذا أردنا الاصلاح و التنمية او أقصد الحكومات اذا ارادت فهي تتخصص كل الامكانات والموارد والطاقات لذلك

ولكم أن تتابعوا كم الدراسات والابحاث و التوصيات الهائلة للاستخدام الامثل للموارد وكيفية تنميتها 

ولكن """"لا حياة لمن تنادي"""

ليست نظرة تشاؤم ولكنها مجرد محاولة لسرد الحقائق وتشخيص للامراض حتي نتمكن من الوصول للقمة مرة أخري 

شكرا للاطلاع والاهتمام..

هناك عدة اسباب لعل ابرزها ان قطاع الزراعة القطاع الوحيد الغالب عليه في الاستثمار المخاطرة واللايقين ولذلك لتفادي جزء الكخاطرة واللا يقين يتوجب التخطيط الجيد و التنظيم الجيد و الرقابة الجيدة والتوجيه الجيد وهذا كله يتمثل في الادارة الجيدة وهذا ما ينقص الدول النامية في كيفية ادارة كلا من القوى البشرية والموارد المتاحة .