Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
،فمتى تصبح إدارة الموارد البشرية ذات يوم من الإدارات الرئيسية والمباشرة فى الشركات .؟ فهل المشكلة فى شركتنا فى الوطن العربى أم فينا كمسؤلى وموظفى الموارد البشرية إذ أننا كما يقولون رد الفعل وليس الفعل ،ارجو توسيع دائرة المناقشة والحوار بجد حتى تسمو بهذه الإدارة فى مصاف الإدارات المؤثرة والمباشرة فى الشركات
بسم الله الرحمن الرحيم
بالفعل اداره الموارد البشريه والتوظيف هى الاداره الاهم فى الصناعات اليدويه والتى تعتمد على العامل فى الانتاج
مع كل ماسبق وخاصة الاستاذ بسام+عندما نتخلص من مبدأ 2ب1 و3ب1
المدير المالي هو مسؤل التوظيف لان براي الشركه مجال غير مهم
والمحاسب هو المندوب ايضا لتوفير راتب ومكتب وسيارة كما يظنون وهم يخسرون جوده الاداء والعمل
عندما تدرك منظماتنا العربية أن إدارة الموارد البشرية حاجة وليست موضة عندها فقط تصبح إدارة الموارد البشرية من الإدارات الرئيسية والمباشرة في الشركات. المشكلة الرئيسية في المنظمات العربية هي ” شكلية ” وجود إدارات الموارد البشرية ، مع العلم أن مشكلة هذه المنظمات يمكن إسقاطها على العديد من المنظمات العامة منها والخاصة في العالم العربي.
عندما تدرك تلك المنظمات أن إدارة الموارد البشرية هي من أهم الإدارات الموجودة في أي منظمة ناجحة, حينما تعي تلك المنظمات أن دور إدارة الموارد البشريةيعني إدارة “رأس المال البشري” وذلك للإشارة إلى أهمية المورد البشري .
حينما نعي جميعاً بأن إدارة الموارد البشرية تُعنى باستقطاب الموظفين الجدد، بالإضافة إلى وظائف : التحفيز، التدريب ،التأهيل ، إدارة المسار المهني ، و إدارة الأداء ، بالإضافة إلى مهام إدارة شؤون الموظفين .
المشاكل التي تعاني منها منظمات العالم الثالث:
المشكلة الأولى: تكمن في وجود قسم يطلق عليه إدارة الموارد البشرية "شكليا"، فيما تنحصر مهامه بإدارة شؤون الموظفين، و غالبا ما تعاني الشركات العائلية، و في هذه الحالة يكون وجود القسم عبارة عن موضة أو كما يطلق عليه "بريستيج".
المشكلة الثانية: تكمن بوجود قسم فعلي لإدارة الموارد البشرية، و لكن القائمين عليه لايمتلكون خبرات أكاديمية أو مهنية في هذا المجال.
المشكلة الثالثة: تكمن بوجود قسم إدارة موارد بشرية بكوادر مؤهلة لتدير هذا القسم، و لكن بعقلية تحمل في طياتها الاعتقادات الخاطئة بأن القوى العاملة ما هي إلا عناصر إنتاجية وليست مصدر إبداع.
المشكلة الرابعة: تكمن في اعتبار علم إدارة الموارد البشرية علما نظريا لا يمكن تطبيقه في الواقع العملي.
ويمكننا الاستدلال على مشاكل قسم إدارة الموارد البشرية في منظمات العالم الثالث بمجرد سؤال الموظف عن هذا القسم، لتكتشف أن الصورة الذهنية لهذا القسم تتلخص بكونهم "مخبرين" لصاحب العمل! ، أو أنهم المسؤولون عن فصل العاملين و الاقتطاع من رواتبهم، دون أن يدرك العاملون أن هذا القسم من المفترض أن يدافع عن حقوقهم، و يؤمن لهم البيئة المناسبة للعمل.
في ظل هذا التطور السريع نحن بأمس الحاجة لأن ندرك بأن المورد البشري هو أهم مورد على الإطلاق، فالمورد البشري هو الذي يصنع المال ويحرك الإنتاج.
ادارة الموراد البشرية فى الوقت الحالي تأثر جذريا فى جميع الادارت وجزء لا يتجزئ من اكيان فى اي منظمة عمل حديثة وهيا تنسجم انسجام تام مع كل الادارات , فهي تساهم فى التنظيم والتخطيط والحفاظ على انظمة الشركة الداخلية وخارجية ,وتختلف نشاطتها وقوة تأثيرها من شركة الى اخرى , فكلما تم الاهتمام بها زاد انتاجها وكلمااهملت اصبح اداها هامشي يلجأ اليها فقط فى حالة تقديم الخدمات للموظفين لا اكثر ولا اقل
اخى خالد المشكلة ليس فى شركاتنا وانما فى العقليات التى تدير هذه الشركات وفى كيفية التفكير فى تفعيل دور كل ادارة على اسس علمية وليس اسس مزاجيه كما هو لسان الحال الان فى معظم الوطن العربى
للاسف اافتقد العرب لمفهوم ادارة الموارد البشرية ولم نتعلم من الغرب حينما وضحوها بان المورد البشري يعد من اصول المنشأة
واقتصر حاليا مفهومها على وظيفة شئون الموظفين تحت اي مسمى فقط لتيسير الامور والعمل وتجديد الرخص فقط لا غير وذلك لعدة عوامل منها عدم اقتناع المالك او المنشأة بقسم الموارد البشرية الفعلي عدم وجود ميزانية تدريب وتطوير وعدم الاهتمام به وعدم توفر الموارد البشرية الفعالة القادرة على التغيير وادارة المنشأة
أشكرك أستاذ خالد على دعوتي للإجابة .
برأيي أن بعض مدراء إدارة الموارد البشرية هم من سمحوا بذلك ؛ لاهتمامهم بمعاملات وإجراءات لا تشكّل بأعمال الموارد البشرية إلاّ30% فقط ، وتركوا الأعمال الأساسية لإدارة الموارد البشرية كالتخطيط والموازنات والسياسات .
ادارة الموارد البشرية علم لا يقعل الا بكود فكرى هوا الأستثمار فى المورد البشرى فى العالم العربى تم الأحتيال والنصب وتم ادخال الكود الصحيح الأستثمار فى المورد البشرى ولكن باسلوب نبيع ونشترى فية العرب اول من فش....... النظرية