Inscrivez-vous ou connectez-vous pour rejoindre votre communauté professionnelle.
سلوكات سلبية عند بعض الأساتذه تجعل من التواصل مع الطلاب مستحيلا وتجعل من الاستاذ عنصر منفر للمادة العلمية
منها عدم تسامح الاستاذ مع من لا يسبق اسمه بدرجته العلمية " بروفسور " دكتور " في كل تواصل وعدم قبول الرأي المخالف وممارسة الديكتاتورية التلقينية وطريقة " بضاعتكم ردت إليكم في الامتحانات" إما إذا أشرف على رسالة فعلى الطالب ان يلغي نفسه وياتيه زاحفا على ركبيته يؤدي كل قرابين الطاعة والولاء وعلى راسها عدم مناقشة أستاذه في مايقول
إنها صور وللأسف موجودة ولكن والحمد لله هي حالات نخشى ان تصبح ظاهرة في بعض الجامعات
من الصغر ونحن نعلم بيت القصيدة : قم للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم كان خير معلم للبشرية بالرغم من أنه لم يكن يعرف القراءة والكتابة
من تواضع لله رفعه ، فالتعالى والكبر ليست من صفات المعلم أو الأستاذ
السلوكيات السلبية للأستاذ الجامعى المتعالى على الطلاب و زملائه فى العمل تؤدى إلى عدم إيصال رسالته العلمية وزعزعة الإستقرار المهنى أو الوظيفى فى المؤسسة التعليمية وضياع مستقبل الطالب العلمى
لا شك انه موجود في شريحة قليله وسلوك له اثار علي الطالب اذ ان العلاقةينبقي ان تكون علاقة حميمة وان يعطي الاستاذ الطالب ثقة في نفسه حتي يكون متميزا